د. حيدر سلمان ||
🔹لانلاحظ انشقاقات في كتل الاطار لهذا الوقت.
🔹كتلة الصدر واحدة وبقيادة واحدة والاطار بتجمع كتل وعدة قيادات، بالتالي التيار اكثر صلابة مقارنة الاطار.
🔹السيد الصدر اثنى على الانتخابات واقر بشرعيتها وماكان عليه الانسحاب لاحقا، وقد اكدت سابقا على اثر الانسحاب من المجلس التشريعي فيما بعد.
🔹قادة الاطار طعنوا بشرعية الانتخابات وتظاهروا ضدها وطالبوا بحل المجلس النيابي لكنهم تقبلوا حكم الاتحادية.
🔹المالكي عكس الطرفين اكد سابقا ضرورة اللجوء للقضاء وعدم حل البرلمان وموقفه بالامس يبدو امتدادا للسابق.
🔹طلب حل البرلمان مطلب شرعي سواء للسابقين او اللاحقين، لكن يجب ان يمر عبر جلسات البرلمان بأليتين معروفتين.
🔹العمل على حل البرلمان والذهاب لانتخابات مبكرة كما يريد الصدر تتم باستمالة كتل داخل البرلمان من حلفائه و جزء من قادة الاطار وكتل المستقلين، وبالنهاية الانتخابات المبكرة اسلم من الحرب الاهلية.
🔹انا كمواطن من حقي ان اسئل: وان ذهبنا لانتخابات مبكرة من يضمن لنا ان لن تكون انسدادات اخرى ؟
🔹تجمع مؤيدي الصدر قرب البرلمان للضغط على المنظومة السياسية لمنعهم المضي بتشكيل الحكومة ومنع تمرير رئيس الجمهورية و رئيس الوزراء.
🔹مع استمرار تعطيل مجلس النواب من الممكن الذهاب الى عقد الجلسات في محافظات اخرى ويبدو ان من سن الدستور كان يتوقع ما سيحدث.
🔹اخر الحديث: الحوار والانفتاح على الاخر والتواصل منتج، والانضواء والتصلب بالراي لن ينتج شيء.
🔹العراق بلد متعدد الطوائف والاعراق والقوميات والاراء وعملية فرض الرأي غير صحيحة.
🔹واضح ان الاطار لن يمضي بحكومته، والتيار لن يستطيع الاستمرار بتعطيل المنظومة السياسية وباقي المكونات لم تكون وسيط للحل.
ــــــــ
https://telegram.me/buratha