المقالات

الخُميني قبلة البصيرة..


  مازن البعيجي ||   كثيرا هدر البعض وقته، وتأخر في إشعال قنديل بصيرته، ليفهم الواقع الأخلاقي لمثل أمريكا كما فعل أمامنا الخُميني العظيم، بل والبعض اعمى قلبه الحقد، والبغض، والحسد، من أن يأخذ مختصر واقع أمريكا من الإمام روح الله، الذي اخبر عن هذه الدولة الماكرة والشيطان! وهي تنهج نهج إبليس اللعين، ومع كثرة البراهين على خداع وكذب هذه الدولة وحكامها الطواغيت والظلمة، إلا أن لازال هناك حمير لا تريد الإعتراف باستشراف مثل روح الله الخميني العزيز، خبير هذه الدولة والمطلع عليها كالكتاب المفتوح.       ولعل لأي عاقل لا يحتاج بعد أفغانستان دليلا على نجاستها ومكرها وتنكرها لعملائها، بعد أن قذفتهم من السماء إلى الأرض أبشع موت كان مكافئة لهم! وهاهي اليوم تعيدها باوكرانيا حيث تخلت عنها بكل وقاحة وسفالة! ولا أدري مالقومي لا يدركون الحقيقة ولا يبصرون!؟ ولازال البعض يتأمل خيرا فيها وفي سفارتها، غير ملتفتين إلى أن هذا العارف قد أعطى رأيه فيها منذ بدايات شبابه وقد أصر على ذلك الرأي وتلك القناعة، التي لا ينكرها اليوم منصف، عدى الشواذ ومن كانت الدنيا منتهى آمالهم!   "البصيرة هي ان لا تصبح سهمًا بيد قاتل الحسين  يُسَدَّد على دولة الفقيه" مقال آخر دمتم بنصر ..    قناة التكرام.. 
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك