حسن عبد الهادي العگيلي ||
· أحزاب بتركيبة غير واضحة منغلقة على مصالحها فقط .بزعامات!! مزورة غير مقنعة..ثبت جبنها في مواجهة التحديات وخيانتها للأمانة التي كلفت بحفظها.
· الكثير من التساؤلات وقليل من الاجابات هل من الممكن أن تكون تلك الاحزاب من ركائز الديمقراطية.وتعمل على أمن الناس وحفظ حقوقهم!
· تعلمنا منذ زمن بعيد من تاجر بالشئ باعه لانه لايؤمن بانتمائه له!فهل ممكن ان يكون ساسة العراق تجار وبضاعتهم الشعب.والتساؤل الاخطر والمهم هل مازال بإمكان العراقيين انتاج احزاب وطنية ؟
· للخلاص من أغبياء وعملاء ومتوهمين!!!يغرقون البلد بالديون..سياسات خاطئةبلا تخطيط..سرقات وفساد وهبات لاستمالة هذا وذاك
· تشتد الحالة ويهدد الظرف لقمة عيش الناس..رواتب تتعطل وموازنة بلا غطاء مالي ويكاد يتفجر الوضع غضباً لرغيف الخبز..تأتي أمريكا تعلن استعدادها للدعم وهي تمسح دموعها على معاناة وطن عقه أولاده
· وغدر به من انتظرهم !! ..تدفع ديون العراق ..تخرجه من ازمتهبشرط واحد تكرر مئات ومئات المرات .مقابل أن يكون ضمن أبقار القطيع !!!
· نفس أسلوبهم دائماً..أقدم حيلة استعمارية في التأريخ..إغراق الدول بالديون عن طريق (حكام مأجورين) لهم ثم إملاء الأوامر وجر البلد بالكامل ضمن قافلة العبيد.
https://telegram.me/buratha