ضحى الخالدي ||
بتأريخ ٣/٤/٢٠٢١ قامت مصر بنقل مومياوات ملكية من المتحف المصري القديم الى متحف جديد في الفسطاط (أول عاصمة إسلامية لمصر)
مَنْ منكم شاهد هذا الحفل الذي رعاه الرئيس المصري، وجهاز المخابرات؟
العمل لم يكن عملاً فنياً، ولا نقل آثار من متحف لآخر.
كان طقساً ماسونياً تعبّدياً وثنياً واضحاً، لا سيما ترنيمة مهابة إيزيس وهو لحن جنائزي، وبقية الترانيم باللغة المصرية القديمة بكلماتها الخافية على العوام لأنها ترانيم شيطانية، ورقصات بمدلولات شيطانية، واستخدام الرموز الماسونية، واللون الأزرق دوناً عن غيره، وتقديس رع وقرص الشمس في دلالات تتجاوز الاستذكار التراثي المصري القديم معا فني.
استقبال المومياوات لفراعنة ادّعوا الألوهية ب٢١ إطلاقة مدفع، وكأنهم ملوك ما زالوا على سدّة الحكم.
التركيز على المرأة (الحقيقة العارية الماسونية)
مليارات الجنيهات أنفقت، والشعب المصري يئن تحت وطأة الجوع.
حضور دولي وتجمّع، في حين تُمنع التجمعات الدينية (الإسلامية والمسيحية)
تركيز على الديانات في مصر بما فيها اليهودية
يجب أن لا ننسى ارتباط الفرعونية بالسحر والكهانة والشيطان والماسونية، وقد يقول أحدهم إن الماسونية وُلدت في القرن الثامن عشر. نعم هذا شكلها الحديث وهم ورثة كل الحركات الغنوصية وعَبَدة الشيطان منذ قابيل.
شاهدوا العرض، وادرسوه، وتذكروا هذا التأريخ ٣/٤/٢٠٢١
تذكروه جيداً
هو إحدى طقوس استقبال الدجال
وفي عام ٢٠١٥ كانت هناك قمة في مصر شعارها رمز الإله عنخ.
ادرسوا العرض جيداً، وحلّلوه لتتبيّنوا ما هو آتٍ يا مسلمين.
والله من وراء القصد
https://telegram.me/buratha