مازن الشيخ||
الى كل من علاقة بمسعود الصهيوني والذي جعل من كردستاننا تل أبيب الثانية وهو سمسار لا ند له ولا نظير، قد فتح أعراض الكرديات الجميلات كما فتح باب غرف الفنادق الى كل زائر بعمامة وبغيرها وكامرات التجسس ذات الدقة ثري دي تصور بالاغبياء ممن يتصورون كردستان دولة الحلم والأقليم النموذج.
وبعد فترة لو راجعت قوائم العملاء لمسعود الواجهة الإسرائيليّة سترى الزيادة الحاصلة بحجم العملاء من وزراء وبرلمانيون شيعة وسنة صغارا وكبار ورؤساء كل وتيارات وتجار كلهم خاتم بيد النجس مسعود الصهيوني.
مسعود الذي يسرق الكحل من العين بلا تردد والذي يعينه على ذلك كل من ارتبطت مصالحه باليهودية الصهيوني العالمية وأمريكا ولذلك تجد الحكومة كيف نقلت اموال الشعب العراقي جهارا نهارا والتي افرغت الخزانة الى مسعود مع كل ما يصدره مسعود لأسرائيل والارقام تفوق كل رقم معلن ومطروح!
لذا نقول للشعب فليذب الأقليم الخنجر ولنخلص من هذا السرطان المسعود الذي كلف بنقل كل إمكانات إسرائيل وشركاتها الى الشمال وكل شركة اليوم عليها ختم اي محافظة هناك خلفها شركات إسرائيلية فهل مثل هذا السرطان لو استمر ترون عراقا مستقر اشكل بذلك ومثل عشاق الكردستانيات قائم!!!
https://telegram.me/buratha