المقالات

يبدو أن الجماعة فهموا من المحاصصة "الحصة التموينية"!

1377 2020-09-15

✍️ إياد الإمارة||   ▪ ما معقولة؟! هيچ عينك .. عينك، وبكل ما عليها تمرر التعيينات "المحاصصتية" بعد أقل من (٢٤) ساعة على توجيهات المرجع الأعلى السيد السيستاني "دام عزه"؟! عمي ولد "المرجعية" مو هيچ، بالعباس ما تغنيكم هاي السوالف، ولا راح تزيد رصيدكم بالشارع العراقي. وخوية أخو عماد العزيز يبعد أخوك، لا تستند على كتلة "هشة" لن تسمنك ولا تسد من جوعك، وأخاف تالي يصيحونك بنص الطريق، وتعال يا عمي شيلني. "الشغلة" واضحة جداً ولا تحتاج إلى مزيد من الإيضاح، و "الشعب" فاهم اللعبة، ولن تنطلي عليه أبدا، وسيخسر الإنتخابات "صاحبنا" برغم كل هذه الإستحواذات غير الشرعية "المحاصصتية" ولن يكون خياره سوى العودة إلى طريقته القديمة الجديدة، "التآمر" وسيكون السيد الكاظمي "انت" أول الضحايا الذين يقدمهم قربان مبادرة جديدة فاشلة. والما يشوف بالمنخل أعمى.. وبمناسبة "المحاصصة" العالگة ومستوى إستجابتكم -بما فيكم "ولد المرجعية"- إلى توجيهات سماحة المرجع الأعلى "دام عزه" الطازجة، ما هي آخر أخبار الحصة التموينية؟ مفرداتها؟ مواعيد تسليمها للمواطنين؟ وللتوضيح المقصود بالمحاصصة هي المحاصصة السياسية، يعني مو يجي رئيس كتلة معينة "صغيرة" بالحكومة يقسم بالحكومة بكيفه وعلى راحته، وليس المقصود بالمحاصصة الحصة التموينية، أبداً، محد جابها بالطاري. وختاماً تحية خاصة للتشرينيين، وأحب ابلغهم الشغلة طلعت من اديهم وصارت "للتشريبيين" في إشارة إلى القيمة النجفية التي لم تعد تُطبخ في مدينة النجف الأشرف.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك