سعود الساعدي ||
كشفت الإساءة عما يلي:
١/ حنق وغضب كبيرين من عدم نجاح الإيقاع بين الحشد الشعبي وجهاز مكافحة الإرهاب.
٢/ استمرار تحميل السعودية للسيد السيستاني فشل مشاريعها في العراق وآخرها داعش بفتوى الجهاد.
٣/ السعودية تنتقم من المرجعية التي حفظت الحشد ولم تدع لحله لأنها تدرك أن مابعد داعش قد يكون اشرس وأخطر ولا بد من الحشد!.
٤/ان السيادة -وفاقد الشيء لا يحاضر فيه- مرتبطة بالحشد الشعبي وبمظلة السيد السيستاني.
٥/ ان سكوت العراقيين يعني تجاوزات سعودية متكررة ومشاريع قتل وتكفير مستمرة وتحقير متواصل لرموزهم ومرجعياتهم.
٦/ عدم إغلاق القنصلية السعودية يعني شراكة حكومية في الإساءة المرجعية.
٧/ ان السيادة بنظر السعودية هي التبعية المذلة للاميركان والصهاينة وليس صناعة القوة.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha