باقر الجبوري
هكذا علم سلمان المحمدي أبنائه ثم أحفاده فحينما تجمع الاعداء وأحتشدوا في الخليج
وهللوا وكبروا ...
هالولويا هالولويا وجلبوا معهم سلاحهم ورجالهم وأقزامهم من كل مكان ولم يتركوا حتى العابهم الكارتونية حاملة طائرات من ورق تحمل أسم مميزا لمحرر العبيد!
مجموعة من ssss يتبعها أبراهام لنكولن وبارجات وواربع طائرات B - 52 وكانها قلاع طائرة ونهيق وزعيق في كل مكانليجعلوا من الحبة ... قبة !
ولم يبقى لعبيدهم الجدد من لآل سعود إلا أن يعبروا فيه عن سعادتهم وأن يبثوا في فضائياتهم
نشيد إستقبال الرسول في المدينة المنورة ... طلع البدر علينا بوصول الطائرات وجب الشكر علينا لعبور الحاملات أيها الترامب فينا ... جئت بالامر المطاع جئت نجست الامارة مرحبا يا خير (( ماع ماع ماع ))!
فأتاهم الرد من صنعاء من حيث لايتوقعون من حفاة غادروا الارض وركبوا اجنحة السماء
وأوصلوا رسالة بالغة البيان نفطكم إقتصادكم بورصتكم كل ما في مملكتكم ... تحت أقدامنا وكلها بسعر واحد ...
طائرة أستشهادية مسيرة بأمتياز (( إيراني )) تحمل اليكم صواريخنا كهدية رسالة كانت ولا زالت واضحة المعالم ولاتحتمل التشفير ولن تزول ... نحن من صنعاء كما نحن من طهران!
نحن من بيروت
نحن من البحرين وكل الخليج
نحن في العراق
نحن في أمريكا وكل العالم وأينما تولوا وجوهكم فثمة وجه (( الحرس الثوري )) الاسلامي وليس الايراني!
إنتم اردتموها حربا ... فتحملوا مآسيها وأستعدوا لما يأتي وستجدون أننا حيثما لم تتوقعوا
أربعة أعوام ونصف ولم تنتهي قصة اليمن، في حين ستنتهي قريبا قصتكم مملكة الرمال ... الى الرمال ستعود ففي الحرب كل السبل مشروعة !
https://telegram.me/buratha