المقالات

الفتوى المباركة..رسالة لكل من يريد ان يقلل من انتصار فتوى الامام السيستاني

1865 2019-04-26

باقر الجبوري ....................... نقول ... إن داعش لم تكن في يوم من الأيام مجرد جرذان مبعثرة في الصحراء نصطادها وقتما نشاء او مختبئة في الجحور ولاتخرج منها الا بعد مغيب الشمس للصيد . داعش كانت ولا زالت تعني امريكا وأسرائيل وكل المنظمات الماسونية. وداعش كانت تعني اقزام البعد العربي من آل سعود وعبيدها من أمراء البحرين والامارات ودول الخليج. وداعش كانت تعني المرتزقة من المغرب العربي من تونس وليبيا والجزائر. وداعش كانت تعني مرتزقة افريقا من الصومال والسودان ومصر وغيرها. وداعش كانت تعني التطرف الديني الوهابي من كل ارجاء المعمورة وداعش كانت ولا زالت صفحة من صفحات البعث ودعاة الدولة المدنية والحركات الشيعية المنحرفة والمظاهرات التخريبية التي كان تسعى الى إسقاط الحكومة الشيعية حتى وإن كانت فاسدة دون أيجاد البديل وفتح الباب لداعش لدخول بغداد بعد أن تمكن الحشد والجيش من أيقاف زحفهم على أسوار بغداد وداعش كانت ولا زالت تعني كل من يمهد عقائديا وسياسيا وعسكريا للسفياني في العراق والمنطقة والعالم حتى على المستوى الشيعي (( صاحب السفياني وصاحب البرقع والحركات المهدوية المنحرفة ))   العقل والمنطق يقولان أن التقليل من قوة وامتدادات العدو الداعشي لايعني إلا عبثية الفتوى وفي المقابل فإن عظمة الفتوى لا يتأتى إلا من تصديها لكل هذه المسميات وانتصارها عليها ونضيف الى مصادر قوتها انها لم تصدر من قصور الخظراء ولا من المكاتب البيظاوية في القصور البيظاء ولاممن كان يقف خلف الحمايات والارتال الجيوش والصبات الكونكريتية لقد كانت عظمة الفتوى .... في كونها صادرة من شيبة مباركة في بيت مؤجر ومتهالك في زقاق قديم من أزقة النجف أستطاعت ان توقف زحف داعش وكل من كان يقف معها أو ورائها عظمة الفتوى ان صاحبها لاينسبها لنفسه بل يقول انها من جدي علي ع عظمة الفتوى ان صاحبها لاينسب النصر لفتواه بل ينسبها لابنائه اللذين هبوا لتلبية النداء فيخاطبهم ( يا من ليس لنا ما نفتخر به سواهم فهذه هي الفتوى وهذا صاحبها سيدي انت فخرنا ... انت نصرنا ... ان املنا
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
almajahi : نحن السجناء السياسين في العراق نحتاج الى تدخلكم لاعادة حقوقنا المنصوص عليها في الدستور العراقي..والذي تم التصويت ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
جبارعبدالزهرة العبودي : لقد قتل النواصب في هذه المنطقة الكثير من الشيعة حيث كانوا ينصبون كمائنا على الطريق العام وياخذون ...
الموضوع :
حركة السفياني من بلاد الروم إلى العراق
ابو كرار : السلام عليكم احسنتم التوضيح وبارك الله في جهودكم ياليت تعطي معنى لكلمة سكوبس هل يوجد لها معنى ...
الموضوع :
وضحكوا علينا وقالوا النشر لايكون الا في سكوبس Scopus
ابو حسنين : شيخنا العزيز الله يحفظك ويخليك بهذا زمنا الاغبر اكو خطيب مؤهل ان يحمل فكر اسلامي محمدي وحسيني ...
الموضوع :
الشيخ جلال الدين الصغير يتحدث عن المنبر الحسيني ومسؤولية التصدي للغزو الفكري والحرب الناعمة على هويتنا الإسلامية
حسين عبد الكريم جعفر المقهوي : عني وعن والدي ووالدتي وأولادها واختي وأخي ...
الموضوع :
رسالة الى سيدتي زينب الكبرى
فيسبوك