رسل الشيطان, هم الذين يدفعون بأتجاة الاقتتال بين أبناء الشعب الواحد,ولايدفعون للأصلاح, وردم الهوة بين مكوناتة, وهم سياسي الفتنة, وشيوخ الفنادق, وخوارج العصر الدواعش,أما الداعون والمهيأون, للقتل والفتنة والتدمير, فهم عباد الشيطان, هم من يسرقون ثروات العراق, ويخصصونها لأنفسهم, تحت شرع دين الشيطان.
هذه الديانة, تناقض وتعارض, كل الديانات التي أنزلها الباري تعالى, هي ديانةالسيخ (ظافر العاني), رفع شعاراً لديانتة, لا للزيارات المليونية,لا لتعطيل الشوراع, لا للحشد الشعبي,الذي يدافع عن أعراضكم وأرضكم, لاحكم الا للشيطان.
يتم الدخول الى ديانة عبادة الشيطان,كل من لدية الرغبة بالقتل, والتدمير والعبث بأرواح المواطنيين,أمرت ديانتهم, بالأنتقام, بمن أطاعوا أمر الأنتقام,وباركت هذه الديانة الثأرات, لكل من لديه ثأراً من بريْ.
محافظاتهم أنتقمت, بأفراط عقد العراق, ومدن أنتقمت وأخرى تتأهب للأنتقام, أنتقامُ لم يسلم منه شبخٌ وأمرأة,شاب وشابةٌ,حتى الرضيع في بطن أمة لم يسلم من حقدهم,ولاتقع مأسي حرب الشيطان, الا على العائلات الشيعية, فتحول الزوجات الى أرامل , والأمهات الى ثكلى, والأطفال الى أيتام, والشباب الى معاقين وجرحى اومهجريين.
يحدث ذلك وعائلات أئمة الكفر, من رسل الشيطان في فنادق دول الجوار,ظافر العاني, والنجيفيين, والمطلك وسليمان وغيرهم, في أوربا يلعبون, وفي السعودية وتركيا يتنزهون,وفي الأمارات يتسوقون,لاشهادة, لا نصر, لا روح وريحان, لاجنان ولاحورٌ عين, لمن قتل على يد جند الشيطان,فالقتل عندهم اللعان, وحسب أعتقادهم ومذهبهم, يذهب الى جهنم والدهان,هذه الحرب هي من نفخات الشيطان,فليس له الا الجحيم ولهب من حميم,ومصيرٌ ذميم ذلك العاني ظافر رسول الشياطيين.
لقد دق وتد الطائفية, بين أبناء الشعب بتصريحاتة المقيتة, وجعل نار شيطانه, تحرق أبناء شعبنا المسكين,نسأل الله إن يدق في رأسه, وتداً من نار,ذلك الذي أراد أن يكون حاكماً ورسولاً لعباد الشيطان,الذي أستغنى على فقرِ وتهجير وقتل المظلومين,من أبناء وطني الجريح, مارس طقوس ديانة, بأكل لحوم العراقيين, التي تناثرت أشلائها وأنضجتها نيران حقدهم,في هذه الفتنة الملعونة, على موائد من ذهب في دول الجواراللئيم, يشرب من دمائنا التي تسيل متدفقتاً,الذي يريد أن يكون وقوداً لهذه الحرب,من ثوار الفنادق وساسة الصدفة الملعونيين, جديراً بهم أن يكونوا عباداً للشياطين ورسولهم الرجيم , ظافر العاني اللعين.
https://telegram.me/buratha