المقالات

( من هنا وهناك ) خطاب المالكي حول الانتخابات والواقع الذي يكذبة الجزء الاول

1281 23:55:48 2014-04-04

علي محسن التميمي

( ياايها الذين امنوا لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند اللة ان تقولوا ما لا تفعلون ) 
قال الامام علي ع ( من نصب نفسة للناس اماما فليبدا بتعليم نفسة قبل تعليم غيرة و ليكن تاديبة بسيرتة قبل تاديبة بلسانة , ومعلم نفسة ومؤدبها احق بالاجلال من معلم الناس ومؤدبهم ) 
1- خطب المالكي في تجمع لدولة القانون , حضرة نواب ووزراء تكتلة فبدا خطابة ب حسبنا الله وتوكلنا على الله ومن يتوكل على الله فهو حسبه هو نعم المولى ونعم الوكيل ,( واضاف بكلمة معا نبي العراق وبكلمة معا ومضمونها نقضي على الارهاب ) الذي يتوكل على الله حق توكله لا يهادن ولا يغير مواقفة ومبادئة ابدا مهما كثر اعداؤة وان لا تكون ا عمالة نقيض افعالة ( الداعي بلا عمل كالرامي بلا وتر ) قالها الامام علي ع 

2- وقال ( هزمنا الارهاب بالامس وسنهزمهم الان ) منذ 4 اشهر لم تحرروا الفلوجة ويوميا تفجيرات في كل مدن العراق 

3- وقال (وقلنا لكم قبل 4 سنوات وبهذا المكان بالذات وقلنا للعالم اجمع ونقولها الان نحن اصحاب مشروع ولسنا طلاب سلطة ولسنا متدافعين مع الاخيرين عيى موقع ولكن نتحرك اليوم حسب المسؤولية الشرعية والوطنية ولسنا متدافعين على موقع او على رئاسة ) هل نسيت تدافعك على رئاسة الحكومة الم تزعم ان الانتخابات زورت واعدتم الفرز ثم رفضتم التنازل وبقي البرلمان معطلا لخمسة اشهر ويتقاضى النواب الرواتب ثم رجعت وعملت ائتلاف مع اخوتك في مقارعة نظام حزب البعث كتلة المجلس والاحرار بعد ان طلبت من مدحت المحمود النظر في جواز ان تكون الكتلة الاكبر المتحالفة بعد الانتخابات لتكوين الحكومة شققت الائتلاف قبل الانتخابات وعدت صاغرا الية ولم تتنازل عن رئاسة الحكومة الا بعد اعطاء التنازلات المجانية في خيمة اربيل ذهبت دون علم حلفائك في المجلس والاحرار ووقعت بندا سريا بالغاء الاجتثاث وتعيين المطلك نائبا لك واعطيت ( علاوي ) رئاسة مجلس السياسات العليا حتى يوافق على توليك رئاسة الوزراء فهل هذا يعني انكم لستم بطلاب سلطة ولا تتدافعون مع الاخرين على موقع او رئاسة لماذا تمسكت بوزارة الدتاخلية والدفاع ولماذا الاصرار على الترشيح لولاية ثالثة بعد ان فشلتم بامتياز بكل شيئ دمرتم العراق دمرتم الصناعة الزراعة التجارة السياحة لا اعمار لا خدمات لا امن لا امان الفساد اغرق ارض العراق

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك