المقالات

عاشوراء رمز لثورات الخالدين

1399 15:41:00 2008-01-12

( بقلم السيد عبد اللطيف العميدي )

لم يشهد التأريخ والانسانية ان مأساة حلت وتخلدت كماساة كربلاء الحسين(ع) بان اخذت هذا المجال الكبير من التاريخ. واذا ما اراد الباحث ان يتقصى الاسباب والعوامل فانه يستخلص الاتي:

اولا: ضخامة حجم التضحية والاباء التي قدمها سيد الشهداء (ع) واصحابه واهل بيته (رضوان الله عليهم) في وقفتهم الرسالية تلك والتي حفرت لها في مطاوي التاريخ احرفا من الجلال والعظمة مالم تستطيع الذاكرة نسيانه.

ثانيا: حجم الظلم والتعسف الذي وقع عليهم وعلى حريمهم من اذناب بني امية ومن لف لفهم من المرتزقة الذين لم يرقبوا فيهم الله ورسوله وقرآنه.

ثالثا: وجود شخص المعصوم والقيادة الالهية المتمثلة بابي الضيم الامام الحسين(ع) والذي اظفى للواقعة جوا من القدسية بصفته ممثل السماء في الارض.

رابعا: دور الامام زين العابدين (ع) واخوات الحسين(ع) في اظهار مدى مظلوميتهم وكشفهم لزيف بني امية، فصاروا بمثابة الدعاية الاعلامية للثورة والسيناريو المكمل لها، كل هذا وذاك جعلت من ثورة الحسين(ع) ثورة الخلود ورمزا للثائرين وكيف لا تكون كذلك وهي ثورة الحق المحض مقابل الباطل المحض، وصرخة الفضيلة مقابل الرذيلة. واقعة انتصر فيها الدم على السيف وكشف الحسين روحي فداه الستار عن الايثار والبسالة والاباء باسمى صورها، بحيث صارت نبراسا لكل الثورات الحقة وقدوة للمناضلين من اجل الحرية اين ما كانوا وحتى من غير المسلمين، هي ميتة جعلت من بني امية وصمة عار في جبين الانسانية وصاروا بها ملعنة للتاريخ برغم محاولاتهم تزييف الحقائق بواسطة توظيف الاقلام الماجورة لهم لتشويه الثورة.

والى منائرهِ المهيبات انزلي هذا الزكي الانبل ابن الانبلِواقام عن اسر الزمان بمعزلِفردا ولا كان الحسين باعزلِومن اقتدار ابيه كان بجحفلِـوى الحسين عليه مثل الاجدلِومكبلا في زي غير مكبلِافل الزمان وضوءها لم يأفلِ قل للنجوم بكربلاءَ ترجليهذا الحسين شهيد اشرف وقفةٍهذا الذي اسر الزمان بموتهدارت عليه الدائرات ولم يكنكانت حشاشة جده في صدرهحتى اذا التقيا تهيب موته فهـيا مالئ الدنيا دما ومروءة هي ميتةٌ عِدل الحياة باسرها

وانى للقلم أن يصف عاشوراء وكيف للشعر والبديع ان يصور ما جرى فترى قلمي يقف مستسلما متلعثما ليستعين بالشعراء في الخروج من مأزقه.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عباس المعتقدي
2008-01-14
من کلمات الامام الحسین ( علیه السلام ) قال الحسین ابن علی (علیه السلام ) : ألناس عبید الدنیا و الدین لعق علی ألسنتهم یحوطونه ما درّت معائشهم فإذا محصّوا بالبلاء قلّ الدیّانون إنّنا نحن علی علم بأن الله تبارک و تعالی خلق السموات و الأرض و الملائکة و الجن و الإنس لطاعته و عبادته کما یفول فی القرآن : " وما خلقت الجن و الإنس الاّ لیعبدون" و الدنیا کفرصة ذهبیة بید الجن و الإنس حتی یستغلوا عن دقائقها و لحظاتها فی طریق التقرب الی الله تبارک و تعالی و یجب علی الإنسان التأسّی بالأنبیاء و الأولیاء فی هذا المهم ، فإنهم عاهدوا الله منذ بدایة أعمارهم بأن یؤمنوا به إیمانا کاملا و راسخا فی قلوبهم و أرواحهم و بعد ذلک لم یفکروا فی الدنیا و ما آتاهم الله منها و هم ترکوا الدنیا لأهلها و إنقطعوا الی الله کمال الإنقطاع الیه و صرفوا أوقاتهم و فرصهم فی هدایة الناس و رضا الله تعالی و هذه هی قصص الانبیاء و الأولیاء فی القرآن و السنة و التأریخ وما رأی التاریخ نبیا و لا رسولا و لا ولیا یقبل الی الدنیا و یهتمّ بحرث الدنیا یعنی المال و البنین ، لأنهم کانوا یعرفون ما فی الدنیا من عدم الوفاء و الخراب و عدم البقاء لملکها و مالها و أولادها بل هم کانوا أشد الناس بلاء کما یقول الإمام الصادق (علیه السلام ) : " إن اشدّ الناس بلاء الإنبیاء ثم الذین یلونهم ثم الأمثل فالأمثل " و ورد فی حدیث عن امیرالمؤمنین علی ابن ابی طالب (علیه السلام ) فی نهج البلاغة : " مرارة الدنیا حلاوة الأخرة و حلاوة الدنیا مرارة الأخرة " إن الدنیا لیست لها قیمة فی أعین الأنبیاء و الأولیاء حتی یفکّروا فیها کما ورد فی القرآن الکریم آیات تحذّرنا عن الدنیا و الإهتمام بها و وصفت الدنیا فی القرآن بمتاع قلیل و لهو و لعب و تفاخر و غیرها و یحثّ القرآن المؤمنین فی حرث الآخرة ، هذا إضافة الی اقوال النبی و اهل بیته ( علیهم السلام ) ، فیقول النبی الأکرم ( صلی الله علیه و آله و سلم ) : " لو کانت الدنیا تعدل مثل جناح بعوضة ما أعطی کافرا و لا منافقا منها شیئا " ( تحف العقول /38) والامام علی ابن ابی طالب ( علیه السلام ) یقول : " إن دنیاکم هذه لأهون فی عینی من عراق خنزیر فی ید مجذوم و أحقر من ورقة فی فم جراد ، ما لعلیّ و نعیم یفنی و لذة لا تبقی " ( غررالحکم ج1 / 259) فإن مثل هذه الکلمات من النبی و أهل بیته الطیبین ( علیهم السلام ) خاصة الامام علی ابن ابی طالب ( ع ) کثیرة جدا فإنه ( علیه السلام ) قد حذّر المسلمین عن الإقبال الی دار الغرور فی کلماته التی جمعت فی نهج البلاغة و غرر الحکم و غیرهما من المصادر الحدیثیة و یقول أیضا فی نهج البلاغة : " الدنیا خلقت لغیرها و لم تخلق لنفسها " و ایضا " مثل الدنیا کمثل الحیة لیّن مسّها و السمّ الناقع فی جوفها یهوی الیها الغرّ الجاهل و یحذرها ذواللبّ العاقل " و ایضا " الناس أبناء الدنیا و لا یلام الرجل علی حبّ أمه " کذلک نقل عن الإمام الحسین ابن علی (علیه السلام ) هذا الحدیث الذی نقلناه عنه فی بدایة هذا المقال و هو یشیر الی أهل زمانه الذین دعوه الی الکوفة و هم یعرفونه و یعرفون منزلته عند جده النبی الأکرم ( صلی الله علیه و آله و سلم ) مع ذلک ترکوه و شارک بعضهم فی قتله یوم عاشورا ، فالذین قاتلوه فی کربلا و قتلوا الحسین و أصحابه و إخوانه و إبناه علی الأکبر و علی الأصغر و والبعض الآخرین من عشیرته و هم فی قلة فإنهم کانوا لا یؤمنون بالله و لا یثقون به و لا یتوکلون علیه ، فجیوش عبید الله ابن زیاد ابن ابیه بقیادة عمر ابن سعد ابن ابی وقاص هم کانوا من مصادیق کلام الامام و هم کانوا عبید الدنیا و دینهم علی ألسنتهم و إیمانهم کان لأجل المعیشة و دخلوا کربلا و قتلوا الحسین و أصحابه لأجل دنیا أنفسهم أو دنیا غیرهم فهم شر الناس کما ورد فی حدیث عن النبی الأکرم (صلی الله علیه و آله ) : " شر الناس من باع آخرته بدنیاه و شره من باع آخرته بدنیا غیره " ( نهج الفصاحة /حکمة /1799 ) فأهل الکوفة شارکوا فی قتل الحسین ابن علی ( علیهما السلام ) و قد باعوا آخرتهم بدنیا عمر ابن سعد و عبید الله ابن زیاد و یزید ابن معاویة و غیرهم و لم ینال الدنیا ای واحد منهم و هؤلاء کلهم ألقوا أنفسهم الی التهلکة لخوفهم من الفقر أو طلبهم للفخر کما یقول الامام علی ابن ابی طالب ( علیه السلام ) : " أهلک الناس اثنان ، خوف الفقر و طلب الفخر " ( غرر الحکم ) و یقول ایضا : " إحذر الدنیا ، فإنها شبکة الشیطان و مفسدة الإیمان " ( غرر الحکم / ج1 / 143 ) و الامام جعفر الصادق ( علیه السلام ) یقول : " حب الدنیا رأس کل خطیئة " علی أی حال إذا نرید النجاة عن الطوافن المدمرة الفکریة و الإجتماعیة فی البحر المتلاطم و نبحث عن الطریق المطمئن للرجوع الیه فعلینا التمسک بالنبی و أهل بیته الطاهرین ( علیهم السلام ) و إذا کنا نتمسک بسیرة الأنبیاء و الأولیاء کاملا من قبل ، لیس حالنا کمثل هذا و لم نشاهد ما نشاهده حالیا فی الکثیر من الدول الإسلامیة من المشاکل المعیشیة و الفقر و الفساد و عدم الإلتزام بالدین و الفرائض و کنا نحن المسلمون یدا واحدة و کان بإمکاننا رفع جمیع المشاکل خاصة الظلم و التبعیض و عدم العدالة الإجتماعیة و آنذاک یمکننا أن نسمی أنفسنا مسلمین و مؤمنین و أتباع دین الحنیف و الوقت لیس متأخرا و علینا أن نعود الی أنفسنا و هویتنا الأصیلة التی فقدناها و ألقینا أنفسنا فی البحار المواجة و لیس بأیدینا ما نتشبث به و ترکنا سفینة النجاة التی تتمثل فی أهل البیت کما یقول النبی الأکرم ( صلی الله علیه و آله و سلم ) فی حدیث السفینة التی نقله الحاکم فی مستدرکه و أوینا الی جبال لکی تعصمنا من الماء و لم تعصمنا منه و یجب الاستغلال عن الفرصة الباقیة بإذن الله سبحانه و تعالی . و هذا هو الامام الحسین ابن علی ( علیه السلام ) الذی علّمنا دروس الحریة و الجهاد و الدفاع عن الدین و علینا التدقیق فی نهضته و التمسک بسیرته و سیرة أبیه و جده ( علیهم السلام ) فی جمیع شئوننا و أیام عمرنا و نعرف بأن أعمارنا قصیرة جدا و سوف یأتینا أمر إلهی ویجب علینا الإستعداد لسفرنا و الحصول علی الزاد قبل حلول آجالنا کما فی الحدیث . و السلام علیکم و رحمة الله و برکاته عباس المعتقدی
عباس المعتقدي
2008-01-14
إن قیام الإمام الحسین ( علیه السلام ) عند المسلمین من أعظم الحوادث التأریخیة فی تاریخ الإسلام لأنه (علیه السلام ) قام بحماسة کبیرة فی عاشورا و فدی بنفسه و أسرته و أصحابه لأجل الصیانة و الحفاظ علی الإسلام ، لإنه رأی أن یزید إبن معاویة الذی یسمی نفسه خلیفة جده رسول الله (صلی الله علیه و آله ) بدء بإفساد الأمة الاسلامیة و سوف یقضی علی الدین و القرآن ، کما یشیر الحسین ( علیه السلام ) الی هذه الحقیقة عند لقائه بمروان الحکم حینما ینصحه بالمبایعة لصالح یزید إبن معاویة و ذلک بعید وفاة معاویة و یقول : ? إنا لله و إنا الیه راجعون و علی الإسلام السلام إذا بلیت الأمة براع مثل یزید و ... ? إن الإمام الحسین ( علیه السلام ) قد أعرب فی کلماته فی المدینة المنورة ثم فی مکة و فی خلال خروجه الی العراق و فی کربلا بما یستهدف من مخالفته لحکومة یزید إبن معاویة و خروجه علیه و من جملتها وصیته إلی أخیه محمد إبن الحنفیة قبیل خروجه من المدینة إلی مکة و یقول : ? ... وانی لم أخرج أشرا و لا بطرا و لا مفسدا و لا ظالما و إنما خرجت لطلب الإصلاح فی أمة جدی و أرید أن آمر بالمعروف و أنهی عن المنکر و أسیر بسیرة جدی و أبی علی إبن ابی طالب ، فمن قبلنی بقبول الحق فالله أولی بالحق و من رد علی هذا أصبر حتی یقضی الله بینی و بین القوم و هو خیر الحاکمین ... ? و یشیر إلی عبید الله إبن زیاد إبن إبیه و یقول أیضا : ? ألا و إن الدعی إبن الدعی قد رکز بین إثنتین ، بین السلّة و الذلّة و هیهات منا الذلّة ? علی هذا یجب علینا إحیاء ذکری هذه الحادثة العظمی و تشریح أبعاد هذا القیام و الإلتزام بما کان یقصد الإمام من قیامه و ذلک هو الحفاط علی الدین أصولا و فروعا و إصلاح الأمة الإسلامیة و دفع الفساد و مایفسد الأمة من المجتمعات الاسلامیة . نحن نشاهد منذ عدة سنوات قد شن الأعداء غزوا ثقافیا فی الدول الإسلامیة لأجل تصدیر ثقافتهم الفاسدة من النوع الغربی عن الطرق المختلفة إلیها حتی یقضوا علی الإسلام و هم یریدون القضاء علی روح الدین و القرآن بین المسلمین و هم لا یبالون بوجود إسم الدین و رسم القرآن فیما بینهم . الظروف الجاریة بین المسلمین تشبه الظروف التی قام فیها الحسین ابن علی ( علیهما السلام ) ، لإن الدول الکبری و علی رأسها الشیطان الأکبر أمریکا و إسرائیل الغاصبة قامت بالمؤامرات الخطیرة ضد المسلمین و هی التی هاجمت علی جمیع الدول ثقافیا و سیاسیا و عسکریا فی بعض الدول و قد حان الوقت لتوحید صفوف المسلمین و ترک الخلافات الطائفیة و القیام بأمر الله فی القرآن ? و أعدوا لهم ما إستطعتم من قوة و من رباط الخیل ترهبون به عدو الله و عدوکم ? و ثم القیام بمکافحة الأعداء و دفع شرورهم فی العالم الإسلامی و کلنا علی علم بأن أعداء الإسلام لا یقصدون القضاء علی طائفة دون أخری بل یریدون القضاء علی الإسلام و مختلف الطوائف و الفرق الإسلامیة . نرجوا من الله أن یوفقنا جمیعا فی الدفاع عن الدین الحنیف و الإلتزام العملی بما جاء به نبینا االأکرم و قد وصفه الله تبارک و تعالی فی کتابه الکریم : ? لقد کان لکم فی رسول الله أسوة حسنة ..? و نتمنی وحدة الکلمة للمسلمین و فوزهم علی الأعداء بإذن الله تبارک و تعالی . http://www.shia12.com/ar/moharam.asp
ابو حسنين النجفي
2008-01-13
الى الاحرار المؤمنين الموالين لله ورسوله واله الطاهرين من الشعب العراقي الصابر المظلوم ان لنا في اهل البيت ع عبرة فمنهم تعلمنا القران والشهادة وعلوم الدنيا والاخرة والحلم والكرامة والشجاعة والصبر واليوم يجب علينا سداد الدين لهم في عاشوراء ازاح الحسين ع ستار الظلم عن المسلمين واليوم يجب علينا ان نقف وقفة الاحرار الحقيقين الصابرين المؤمنين لازاحت الظلمة عن وجه عراق ال البيت ع ثائرين مستاثرين بالحسين روح له الفداء للوقوف مع الحكومة المؤمنه فقط لطرد الارهاب كله قبل مقدم اربعينية عاشوراء وفاء للدم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك