الأخبار

الاطاحة بمنسق ما يسمى بديوان العشائر في "داعش"الارهابي بنينوى


اعلنت مديرية الاستخبارات العسكرية، اليوم الاثنين، عن الاطاحة بمنسق ما يسمى ديوان العشائر في تنظيم "داعش" الارهابي في محافظة نينوى.

وقالت المديرية في بيان لها انه "بناءً على معلومات إستخبارية دقيقة من مصادر لواء المشاة 71 في العمق السوري أفادت بوجود أحد الإرهابيين يروم إجتياز الحدود الدولية بإتجاه أراضينا"، موضحة انه "على موعد مع أحد الأشخاص من أهالي الموصل لغرض اللقاء به".

واضافت انه "على الفور تم التنسيق مع مصدر المعلومات من قبل آمر الفوج الاول وضابط الاستخبارات، وجرى إستدراجه وبعد إجتيازه الحدود الدولية من خلال قرية مشيرفة والتابعة الى ناحية ربيعة".

واشارت المديرية الى انه "تم استلامه من قبل عناصر الاستخبارات والذين كُلفوا بواجب مدني لهذا الغرض،حيث كانت وجهته مطعم "ابو ليلى" الشهير في نينوى بعد ان تم الأتصال من قبل المتهم بأحد الأشخاص لغرض إيصاله الى الأنبار، وبعد وصول المفرزة المدنية والمتهم وتأمين الإتصال بذلك الشخص تعذر عن الحضور مما إضطرنا الى إعتقاله وإعادته الى استخبارات لواء المشاة71".

وافادت انه "بعد التحقيق إعترف بإنتماءه الى عصابات داعش الإرهابية وإنه منسق لما يسمى بديوان العشائر التابع للتنظيم الإرهابي، ولديه أثنين من أبناءه من قياديي التنظيم ".

وبينت المديرية ان "المتهم حالياً قيد التحقيق وتم التنسيق مع مديرية استخبارات ومكافحة إرهاب نينوى لغرض استلامه".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك