الصفحة الإسلامية

كلمات متعاكسة في آية قرآنية (أعجمي، عربي) (ح 2)

592 2024-11-25

الدكتور فاضل حسن شريف

جاء في معاني القرآن الكريم: عجم العجمة: خلاف الإبانة، والإعجام: الإبهام، واستعجمت الدار: إذا بان أهلها ولم يبق فيها عريب، أي: من يبين جوابا، ولذلك قال بعض العرب: خرجت عن بلاد تنطق، كناية عن عمارتها وكون السكان فيها. والعجم: خلاف العرب، والعجمي منسوب إليهم، والأعجم: من في لسانه عجمة، عربيا كان، أو غير عربي، اعتبارا بقلة فهمهم عن العجم. ومنه قيل للبهيمة: عجماء والأعجمي منسوب إليه. قال: "ولو نزلناه على بعض الأعجمين" (الشعراء 198)، على حذف الياآت. قال تعالى: "ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته أأعجمي وعربي" (فصلت 44)، "يلحدون إليه أعجمي" (النحل 103)، وسميت البهيمة عجماء من حيث إنها لا تبين عن نفسها بالعبارة إبانة الناطق. وقيل: (صلاة النهار عجماء) (هذا القيل لأبي عبيدة بن عبد الله بن مسعود، وليس حديثا كما يظنه بعض الناس. عرب العرب: ولد إسماعيل، والأعراب جمعه في الأصل، وصار ذلك اسما لسكان البادية. "قالت الأعراب آمنا" (الحجرات 14)، "الأعراب أشد كفرا ونفاقا" (التوبة 97)، "ومن الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر" (التوبة 99)، وقيل في جمع الأعراب: أعاريب.

 

عن تفسير مجمع البيان للشيخ الطبرسي: قال الله تعالى عن أعجمي وعربي "وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَـٰذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ" ﴿النحل 103﴾ " ولقد نعلم أنهم يقولون إنما يعلمه بشر " يقول سبحانه أنا نعلم أن الكفار يقولون إن القرآن ليس من عند الله وإنما يعلم النبي صلى الله عليه وآله وسلّم بشر قال ابن عباس قالت قريش إنما يعلمه بلعام وكان قينا بمكة روميا نصرانيا وقال الضحاك أراد به سلمان الفارسي رضي الله عنه قالوا إنه يتعلم القصص منه وقال مجاهد وقتادة أرادوا به عبدا لبني الحضرمي روميا يقال له يعيش أوعائش صاحب كتاب أسلم وحسن إسلامه وقال عبد الله بن مسلم كان غلامان في الجاهلية نصرانيان من أهل عين التمر اسم أحدهما يسار واسم الآخر خير كانا صيقلين يقرآن كتابا لهما بلسانهم وكان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم ربما مر بهما واستمع لقراءتهما فقالوا إنما يتعلم منهما. ثم ألزمهم الله تعالى الحجة وأكذبهم بأن قال "لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ" أي: لغة الذي يضيفون إليه التعليم ويميلون إليه القول أعجمية ولم يقل عجمي لأن العجمي هو المنسوب إلى العجم وإن كان فصيحا والأعجمي هو الذي لا يفصح وإن كان عربيا أ لا ترى أن سيبويه كان عجميا وإن كان لسانه لسان اللغة العربية وقيل يلحدون إليه يرمون إليه ويزعمون أنه يعلمك أي لسان هذا البشر الذي يزعمون أنه يعلمك أعجمي لا يفصح ولا يتكلم بالعربية فكيف يتعلم منه ما هو في أعلى طبقات البيان؟. "وهذا " القرآن "لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ" أي: ظاهر بين لا يشكك يعني إذا كانت العرب تعجز عن الإتيان بمثله وهو بلغتهم فكيف يأتي الأعجمي بمثله قال الزجاج وصفه بأنه عربي أي صاحبه يتكلم بالعربية. قوله عز من قائل "وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ ۖ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ ۗ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ۖ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى ۚ أُولَـٰئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ" ﴿فصلت 44﴾ "ولو جعلناه قرآنا أعجميا" أي لو جعلنا هذا الكتاب الذي تقرؤه على الناس بغير لغة العرب "لقالوا لولا فصلت آياته" أي هلا بينت بلسان العرب حتى نفهمه "أ أعجمي وعربي" أي كتاب أعجمي ونبي عربي وهذا استفهام على وجه الإنكار والمعنى أنهم كانوا يقولون المنزل عليه عربي والمنزل أعجمي وكان ذلك أشد لتكذيبهم فبين الله سبحانه أنه أنزل الكتاب بلغتهم وأرسل الرسول من عشيرتهم ليكون أبلغ في الحجة وأقطع للمعذرة. "قل" يا محمد لهم "هو" أي القرآن "للذين آمنوا هدى" من الضلالة "وشفاء" من الأوجاع وقيل وشفاء للقلوب من كل شك وريب وشبهة وسمي اليقين شفاء كما سمي الشك مرضا في قوله "في قلوبهم مرض" "والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر" أي ثقل وصمم عن سماعه من حيث يثقل عليهم استماعه فلا ينتفعون به فكأنهم صم عنه "وهو عليهم عمى" عميت قلوبهم عنه عن السدي يعني أنهم لما ضلوا عنه وحاروا عن تدبره فكأنه عمي لهم "أولئك ينادون من مكان بعيد" أي أنهم لا يسمعون ولا يفهمون كما أن من دعي من مكان بعيد لم يسمع ولم يفهم وإنما قال ذلك لبعد أفهامهم وشدة إعراضهم عنه وقيل لبعده عن قلوبهم عن مجاهد وقيل ينادى الرجل منهم في الآخرة بأشنع اسمه عن الضحاك.

 

وعن تفسير الميزان للسيد الطباطبائي: قال الله تعالى عن أعجمي وعربي "وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ ۖ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ ۗ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ۖ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى ۚ أُولَـٰئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ" ﴿فصلت 44﴾ قوله تعالى: "ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته أ أعجمي وعربي" قال الراغب: العجمة خلاف الإبانة. قال: والعجم خلاف العرب والعجمي منسوب إليهم، والأعجم من في لسانه عجمة عربيا كان أو غير عربي اعتبارا بقلة فهمهم عن العجم. انتهى. فالأعجمي غير العربي البليغ سواء كان من غير أهل اللغة العربية أو كان منهم وهو غير مفصح للكنة في لسانه، وإطلاق الأعجمي على الكلام كإطلاق العربي من المجاز. فالمعنى: ولو جعلنا القرآن أعجميا غير مبين لمقاصده غير بليغ في نظمه لقال الذين كفروا من قومك: هلا فصلت وبينت آياته وأجزاؤه فانفصلت وبانت بعضها من بعض بالعربية والبلاغة أ كتاب مرسل أعجمي ومرسل إليه عربي؟ أي يتنافيان ولا يتناسبان. وإنما قال: "عربي" ولم يقل: عربيون أو عربية مع كون من أرسل إليه جمعا وهم جماعة العرب، إذ القصد إلى مجرد العربية من دون خصوصية للكثرة بل المراد بيان التنافي بين الكلام وبين المخاطب به لا بيان كون المخاطب واحدا أو كثيرا. قال في الكشاف: فإن قلت: كيف يصح أن يراد بالعربي المرسل إليهم وهم أمة العرب؟ قلت: هو على ما يجب أن يقع في إنكار المنكر لو رأى كتابا عجميا كتب إلى قوم من العرب يقول: كتاب أعجمي ومكتوب إليه عربي وذلك لأن مبنى الإنكار على تنافر حالتي الكتاب والمكتوب إليه لا على أن المكتوب إليه واحد أو جماعة فوجب أن يجرد لما سيق إليه من الغرض ولا يوصل به ما يخل غرضا آخر أ لا تراك تقول وقد رأيت لباسا طويلا على امرأة قصيرة: اللباس طويل واللابس قصير ولو قلت واللابس قصيرة جئت بما هو لكنه وفضول قول لأن الكلام لم يقع في ذكورة اللابس وأنوثته إنما وقع في غرض وراءهما. وقوله: "قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء" بيان أن أثر القرآن وخاصته لا يدور مدار لغته بل الناس تجاهه صنفان وهم الذين آمنوا والذين لا يؤمنون، وهو هدى وشفاء للذين آمنوا يهديهم إلى الحق ويشفي ما في قلوبهم من مرض الشك والريب. وهو عمى على الذين لا يؤمنون وهم الذين في آذانهم وقر يعميهم فلا يبصرون الحق وسبيل الرشاد. وفي توصيف الذين لا يؤمنون بأن في آذانهم وقرا إيماء إلى اعترافهم بذلك المنقول عنهم في أول السورة: "وفي آذاننا وقر". وقوله: "أولئك ينادون من مكان بعيد" أي فلا يسمعون الصوت ولا يرون الشخص وهو تمثيل لحالهم حيث لا يقبلون العظة ولا يعقلون الحجة.

 

ن مركز الرصد العقائدي معنى حديث: (شيعتنا العرب، وعدوّنا العجم): السؤال: ما تفسير الرواية المنسوبة لأبي عبد الله عليه السلام: (نحن قريش وشيعتنا العرب وعدونا العجم )؟ الجواب: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا الحديث رواه الشيخ الصدوق بالإسناد عن ضريس قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: ( نحن قريش، وشيعتنا العرب، وعدوّنا العجم ) (معاني الأخبار ص404). وفي الباب عن أبي ذرّ الغفاري، وزرارة بن أعين، وإسحاق بن عمّار أو غيره. ينظر: الكافي ج8 ص166، صفات الشيعة ص11، الأمالي ص169. أقول: لا يخفى أنّ الإمام عليه السلام ليس في مقام بيان ما يُتراءى من ظاهر الحديث من حصر التشيّع في العرب ونفيه عن غيرهم، وحصر العداء والنصب في العجم ونفيه عن غيرهم؛ لوضوح بطلان هذا المعنى، لكثرة وجود الشيعة الحقيقيّين من غير العرب، وكثرة وجود النواصب من العرب، فهذا سلمان المحمديّ قد حاز على أعلى درجات الإيمان، وأولئك هم قتلة النبيّ وعترته عليهم السلام معروفو الانتساب لقبائل عربيّة كبني أميّة وبني العبّاس. قال العلّامة المجلسيّ: ((وشيعتنا العرب) أي: العرب الممدوح مَن كان من شيعتنا وإنْ كان عجماً، والعجم المذموم مَن كان عدوّنا وإنْ كان عرباً) (بحار الأنوار ج64 ص176، مرآة العقول ج26 ص35). ونحوه قال القارياغدي في (البضاعة المزجاة ج2 ص506). ومعنى كلامه: أنّ ما ورد في مدح قريش وشرفهم فالمراد بها أهل البيت عليهم السلام، وما ورد في فضل العرب ومدحهم فالمراد بها شيعتهم وإنْ كانوا من العجم – لأنّهم يُحشَرون بلسان العرب -، وما ورد في ذمّ العجم وقدحهم فالمراد بها أعداؤهم وإنْ كانوا من العرب – لأنّهم يُحشَرون بلسان العجم -. قال المولى المازندرانيّ: (لعلّ المراد أنّ الشيعة عربٌ بعد الموت، يتكلّمون بلسان العرب، وسائر الناس - وهم المخالفون - كفّار من العجم... وهم يتكلّموا في القيامة بلسان الفرس) (شرح أصول الكافي ج12 ص195). روى الصدوق بإسناده إلى الرضا عليه السلام عن آبائه عليهم السلام قال: (كان عليّ بن أبي طالب عليه السلام بالكوفة في الجامع إذا قام إليه رجلٌ من أهل الشام، فقال: يا أمير المؤمنين، إنّي أسألك عن أشياء، فقال: سل تفقّهاً، ولا تسأل تعنّتاً. وسأله عن كلام أهل الجنة، فقال: كلام أهل الجنّة بالعربيّة، وسأله عن كلام أهل النار، فقال: بالمجوسيّة) (علل الشرائع ج2 ص597، عيون أخبار الرضا ج1 ص223). وروى الصفّار والكلينيّ والخصيبيّ وابن حمزة والراونديّ وغيرهم عن الإمام الصادق عليه السلام قال: ( إنّ أمير المؤمنين عليه السلام له خؤلة في بني مخزوم، وإنّ شابّاً منهم أتاه فقال: يا خالي، إنّ أخي مات، وقد حزنتُ عليه حزناً شديداً، قال: فقال له: أتشتهي أن تراه؟ قال: بلى، قال: فأرني قبره، قال: فخرج ومعه بردة رسول الله صلى الله عليه وآله متَّزراً بها، فلمّا انتهى إلى القبر تلملمت شفتاه، ثمّ ركضه برجله، فخرج من قبره، وهو يقول بلسان الفرس، فقال أمير المؤمنين عليه السلام: ألـم تمت وأنت رجل من العرب؟ قال: بلى، ولكنّا متنا على سنّة فلان وفلان، فانقلبت ألسنتنا ) (بصائر الدرجات ص293، الكافي ج1 ص457، الهداية الكبرى ص159، الثاقب في المناقب ص228). قال المولى المازندرانيّ في بيان الرواية: (الظاهر أنّ أهل النار يتكلّمون كلّهم بلسان الفرس وإنْ كانوا عرباً، وأنّ أهل الجنّة يتكلّمون بلغة العرب وإنْ كانوا من أهل الفرس) (شرح أصول الكافي ج7 ص210). وعلّق على كلامه المحقّق الشعرانيّ في الحاشية: ( بلسان الفرس ) إنْ ثبت صحّة هذه النسبة كان المعنى مفوَّضاً إليهم؛ لأنّا لا نعلم مناسبة لسان الفرس وأهل النار، إلّا أنّ الفرس ذلك الزمان كانوا كفّاراً). وتجدر الإشارة إلى أنّ أهل البيت عليهم السلام قد يستعلمون التورية في كلامهم، فلا يكون المعنى المتبادر مراداً ومقصوداً، بل يكون المراد معنىً آخر. وممّا يرتبط بالمقام: هو نسبتهم عليهم السلام المؤمن إلى الهاشميّ والقرشيّ والعربيّ والمهاجريّ والأنصاريّ والنبطيّ والأعجميّ والفارسيّ، وذكروا أنّهم يقصدون منها معانٍ معيّنة. روى الصدوق عن أبي عبد الله عليه السلام قال: (المؤمن علويّ لأنّه علا في المعرفة، والمؤمن هاشميّ لأنّه هشم الضلالة، والمؤمن قرشيّ لأنّه أقرّ بالشيء المأخوذ عنّا، والمؤمن عجميّ لأنّه استعجم عليه أبواب الشرّ، والمؤمن عربيّ لأنّ نبيّه (صلى الله عليه وآله) عربيّ وكتابه المنزل بلسان عربيّ مبين، والمؤمن نبطيّ لأنّه استنبط العلم، والمؤمن مهاجريّ لأنّه هجر السيئات، والمؤمن أنصاريّ لأنّه نصر رسوله وأهل بيت رسول الله، والمؤمن مجاهد لأنّه يجاهد أعداء الله تعالى في دولة الباطل بالتقيّة وفي دولة الحقّ بالسيف ) (علل الشرائع ج2 ص467). وجاء في كتاب (الاختصاص ص143) معانٍ أخرى فليُراجع. والحمد لله ربّ العالمين

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك