انت والمسؤول

متى تعود الكفاءات إلى الوطن

3119 01:08:00 2009-05-11

أرجو من السادة المسؤولين ابتداءً من دولة رئيس الوزراء إلى السيد الوزير ومن ثم السادة النواب وهيئة النزاهةالتمعن في 426 اللذين ظهرت أسمائهم ومتى تم تسجيلهم وهل هم فعلا هم من الكفاءات التي كانت في الخارج ، فالكثير من الكفاءات الان ينتظرون العودة الى الوطن ومقدمين طلبات منذ 2006 ولم نسمع أن لجنة في الوزارة قد شكلت لعودة الكفاءات ،وفي كل سنة نراجع الوزارة ونسمع بلجنة خاصة لعودة الكفاءات ،ولكن مع الاسف الشديد لانراها ، وأجزم أن هولاء الاسماء جرى تسجيلهم وفقا للمحسوبية والمذهبية المقيتة وأن مايجري من مجاملات بقصد أعلامي وسياسي بحجة عودة الكفاءات وأتحدى وزير التعليم العالي لو أظهر نسبة يظهر فيه أعداد الكفاءات التي تروم العودة الى الوطن فكيف يعرف ذلك وقد تم تغيير مدير الشؤون الادارية والقانونية وحتى المستشار تم تغييره في الوزارة ، فكيف بوزارة علمية أسمها التعليم العالي لاتوجد عندها أحصاءات بعدد الاساتذة الذين يرومون العودة الى خدمة الجامعات العراقية ونعجب مرات كثيرة نسمع أنه يجري أعتمادية للشهادات في الوزارة وهل توجد لديها هذه الامكانية ، أم أمكانياتها تصب في نقد وزارة المالية بحجة عدم توفير الدرجات الوظيفية
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد علي
2009-05-26
بصراحة هناك كفاءات في العراق لايتم الاهتمام بهم وخاصة في وزارة المهجرين الداعية الاولى لعودة الكفاءات
محمد علي
2009-05-26
بصراحة هناك كفاءات في العراق لايتم الاهتمام بهم وخاصة في وزارة المهجرين الداعية الاولى لعودة الكفاءات
محمد علي
2009-05-26
بصراحة هناك كفاءات في العراق لايتم الاهتمام بهم وخاصة في وزارة المهجرين الداعية الاولى لعودة الكفاءات
الاستاذ الدكتور وليد سعيد البياتي
2009-05-23
المشكلة تكمن في ان معظم مدعي حملة الشهادات العلمية في العراق لايحملون درجات علمية حقيقة، فالماجستير سمى نفسه دكتورا، والكثير لايحمل أصلا مؤهلا علميا يخرجون على شاشات الفضائيات بالقاب علمية، وهؤلاء وغيرهم في الوزارات والبرلمان يخشون من علماء الخارج، وهم يتعاملون معنا بالكثير من التعسف ولدينا حالات كثيرة نتداولها هنا في لندن، بل اننا وجدنا في الكثير من رجال السلطة ممن يتعمد ابعاد عقول الخارج ويخشى من المنافسة على المناصب العلمية والسياسية، حيث ان الكثير منا هنا يحمل اكثر من درجة علمية رصينة.
صباح
2009-05-21
الغرف من جهة وحدة لايجوز ارى الحل الأمثل لمشاكل العراق هو كالآتي : 1. حل كافة الأحزاب بتصويت برلماني. 2.قيام حزبين حكومي ومعارض وبتصويت برلماني. 3.كل حزب يعرب عن برنامجه بالبرلمان. 4.أنضواء كل العراقيين وبدون تمييز طائفي او قومي او ديني بمعيار وطني عراقي وبورقة عمل عراقية واضحة . 5.عدم ذكر اي اسم او كلمةا من شأنها ان تمس بمشاعر اي مواطن عراقي كتعبير الأقليات والأكراد والخ..... 6.تثبيت منح الفرص لكل عراقي بدون تمييز في البرنامج السياسي البرلماني. وهناك الكثير الكثير لتثبيته.
SABAH
2009-05-12
لانستغرب من اي ممارسة خاطئة من هذه الدمقراطية او غيرها لأن ما بني على خطاء فهو خطاء اني اتساءل لأهل العلم وغيرهم ايهما اهم بناء الفرد ام بناء المشاريع المشبوهه بسرقة اموال البلد من هذا الوزير او ذاك المسؤل ملايين العراقيين يتذرعون للمساعدة من هذا البلد او ذاك ولا مسؤل ولو للحظة واحدة ان يكلف نفسه للتفكير بهؤلاء ومعاناتهم وأقصد الذين في المهجر ولا وسيلة عمل لديهم ولاسكن لدى عودتهم للعراق نعم كل مسؤل آمن على عائلته في بلد آمن وهو يعد ايامه للتقاعد ولا يفكر ءالا بمرتبه وكيفية تهريب الأموال .
SABAH
2009-05-12
تحية طيبة كلام بكلام لاكفاءت ولا بطيخ كل عراقي هو طاقة للعراق لكن للأسف لاحياة لمن تنادي وهذه كذبة ابتدعها النظام السابق للتمييز وبرنامج كان لتفريق العراقيين يهدف منه تغيير البيئة الأجتماعية للعراقيين بعنوان طبقي مقيت يميز بين فرد و آخر فأني اسألكم بالله ما معنى ان الطبيب يقوم من مكتبه الى باب الصالة لينادي على المريض الذي جاء دوره بالمراجعة ومن ثمة بعد ان يكمل الفحص لمريضه يقوم بتقديم حذاء المريض ليلبسه او يناوله ملابسه ليلبسها بعد الفحص اين نحن من هذه . هذا موجود في اكثر البلدان تقدما.
Army
2009-05-12
الظاهر ان الاخ قد قدم سهواً الى وزارة التلعيم العالي والبحث العلمي "وزارة كل العراقيين" اخي الكريم هناك خطأ يجب ان يكون التقديم الى / وزارة التعليم العاني والبحث الراوي فهذا اسمها الصحيح سابقاً ولا حقاً وعلى الدوام .
د.سلام عبد الزهرة الفتلاوي
2009-05-11
بسمه تعالى صدق الاخ كاتب المقال فلي اصدقائي من حملة الماجيستر والدكتوراه في بيروت ومن خريجي الجامعات العراقية واقصد لا حاجة الى معادلة شهاداتهم وهنا اكمل لم يتسنى لهم الحصول على فرصه تعيين في الوزارة الطائفية التعليمية والمكتوب على بابها وزارة كل العراقيين اما خريجي البكالوريوس واعداية الصناعة وحتى السادس فانهم وبطرق غير شرعيه يستطيعون الحصول على درجات شاغله ولقد خاطبنا التعليم من خلال الايميل المخصص للكفاءات ولا يوجد رد مع العلم انهم في بيروت وقسم منهم قانون والاخر اقتصاد بس خطيه هم من اتباع
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك