بسم الله الرحمن الرحيمبعد أن عجزت مؤسسة الشهداء التابعة الى رئاسة الوزراء في أستحصال حقوق ذوي الشهداء في مجال الدراسات العليا والبعثات والزمالات ولم تحصل الى على قرار يتيم من وزارة التعليم العالي حجز مقعد واحد في كل أختصاص لذوي الشهداء والسجناء السياسين وشهداء الأرهاب وهنا تكمن المصيبة شهداء الأرهاب المصطلح الفضفاض الذي ساوى أبناء المجرمين ابناء القتله بأبناء الشهداء الذين ذهبو في أحواض التيزاب وثرامات اللحم البعثصدامية هذا المقعد الواحد الذي استطاعت مؤسسسة الشهداء الحصول علية بشق الأنفس وبتوجيه رئيس الوزراء يشاركههم أبن المجرم التكفيري وأبن قيادي في القاعدة قتل وولى الى جهنم وابن بعثي مجرم قاتل ربما قتله الشعب بعد سقوط النظام انتقاما للشهداء هذة هي المهزله بعينها التي لايعلمها الكثير من القادة والوطنيون والسياسين ومنهم دولة رئيس الوزراء أضعها امام عينه بعد ان عجزت الحكومة العراقية متمثلة بمؤسسة الشهداء حل مشكلة الدراسات العليا للأبناء الشهداء علما ان هذا المقعد غير مستثنى من الضوابط على الاطلاقعامر محمد