أعتقد ان الدكتور علاوي لا يخشى من دوخة الراس فعلاً .... لأنه أصلاً مصاب بدوخة الراس وهي ملازمة له من أيام استقباله من قبل جماهير الشعب الذين أصروا على أن يستقبلوه حفاة في مدينة النجف الأشرف .... وطبعاً الرجل ابتهج للوهلة الأولى من ان كل هذه الجماهير خرجت حافية لتحييه فما استمرت تلك الفرحة الا دقائق واذا به يرى ان السماء فد أمطرت أحذية على راسه ففهم عندها لماذا هذا العدد الكبير من الجماهير ها هنا ولماذا هم حفاة ...