في الجزء الاول من هذه الوثائق التي توثق لتاريخ ارهابي اجرامي دموي بحق شعبنا العراقي العزيز , هو امتداد لحقبة البعث الصدامية الدامية اطلعتم على كيفية تنفيذ هيئة الضاري الارهابية عبر عميلها الذي نفذ عملية غدر بعميل قبله خدمهم وقتل ابناء شعبنا العزيز وانتهت صلاحيته وحينما قارب على الانكشاف تمت تصفيته بامر من التوافق كان يقودها الارهابي عدنان الدليمي والحزب الاسلامي وجبهة الحوار والتي طلبت من الهيئة ان ترسله اليهم وهنا في هذه الوثائق ستطلعون كيف تامر التوافق الارهابية بتصفية ابو بكر الانباري وفي الوثيقة التي تليها ستطلعون على احد افراد مجموعته الارهابية يفقد اثره وهم في حيرة من امره ومصيره ويلاحظ هنا كيف ان الانباري كان يراقب هذه المجموعة عبر عميل اخر وكيف انهم يعلمون به وبتصرفاته وحتى بحيرته لانقطاع اتصال الانباري به وهنا نشاهد مدى التنظيم والتحرك الرهيب بين هذه الاطراف وهناك اتصالات اخرى في وثائق اخرى ستنشر تباعا بعضهم يتصل ببعض وكل طرف ينسق ويغدر بالاخر فباي دين وسياسية سيحكم هؤلاء العراق وشعبه ان تم لهم ما ارادوه ..؟؟؟
وبهذا الخصوص وهذه المعطيات الموثقة هناك سؤال هام نطرحه على هؤلاء العملاء المسيرين من قبل تلك الرؤوس الارهابية اتعلمون ايها الحمقى انكم اكباش فداء لمنظومة اجرامية قذرة تلبست بلباس الوطنية والاسلام والمقاومة زيفا وهمها السلطة والمال وانتم تضحون بارواحكم وعوائلكم ومستقبلكم من اجلهم وفي النهاية مصيركم اما الغدروالقتل بايديهم كما فعلوا بالكثير او انكم تنتهون في قبضة اسود العراق مكشوفين عراة او انكم تنتهون الى سقر وبئس المصير بضربات ابطال قواتنا الامنية الباسلة وان ارادت عائلة ابو بكر الانباري وغيرهم ممن سترد اسمائهم في مناطق اخرى ان يعرفوا مصير ابنائهم ومن قتلهم اطلعوا على ما سينشر من وثائق اخرى وستعرفون من غدر بابنائكم وهم الان قسم في خارج العراق واخرين في داخله بعضهم لديه حصانة يتحرك بها .
الوثيقة رقم 8 :
الوثيقة رقم 9:
لم يقف دور هؤلاء المجرمين هيئة الارهاب الضارية وجبهة التنافق والاجرام بقيادة عدنان الدليمي ومجموعته الطائفية العنصرية المعروفة عند هذا الحد بل كان من اهم سياساتهم تاجيج الفتنة بين ابناء شعبنا العزيز يفرحون لاي خلافات تحصل في الانبار وصلاح الدين او كركوك ومثلها لاي فتنة بين اطراف في الجنوب والوسط لايهمهم السني ولا الشيعي ولا الكوردي او التركماني وستطلعون على كيفية جلب الجرب القذرين وتجميعهم للانتحار وقتل شعب العراق الغيارى الصابرين وتاتي ابواق الشر قية والبغدادية والبالبلية والمشرق وووو العربية والجزيرة ليقولوا ان الحكومة هي من تقتل وتفتك بالشعب ويكفي الاطلاع على هذه التعليمات والتوجيهات والمعطيات المنقولة بينهم لمعرفة مدى خسة وقذارة هؤلاء المجرمين القتلة ولتعرفوا كم هي ابواقهم الاعلامية اقذر منهم واخس ..
ونكرر لمن سيشكك بهذه المعلومات والوثائق ونقول له هناك اسماء لضحايا في هذه الوثائق فقدهم ذويهم غدر بهم من جندهم من خيئة الارهاب وجبهة التنافق وهم سيبلغوكم عن حقيقة مانقول وليشتم من يشرفنا بشتيمته لاننا نعلم ان الوجع سيكون كبير للغاية والصراخ على قدر الفضيحة ..
الوثيقة رقم 10 :
الوثيقة رقم 11 :
الوثيقة رقم 12 :
الوثيقة رقم 13:
الوثيقة رقم 14:
الوثيقة رقم 15:
الوثيقة رقم 16:
الوثيقة رقم 17 :
الوثيقة رقم 18:
هل انتهت القصة ؟؟؟
كلا وكلا وكلا ان للحديث بقية وهناك ماستطلعون عليه سيجعل من هؤلاء المجرمين عبرة لمن يعتبر وسنكشف في الحلقة القادمة عن المزيد والمزيد فالجريمة كبيرة ولما تزل مستمرة والوثائق بحجم الجرم وتاريخه وللحديث والوثائق بقية سنوافيكم بها تباعا حال رفعها وفرزها وتصويرها ..
ملاحظة : وصلتني رسائل كثيرة حول هذه الوثائق وهناك من سالني عن دور البعض من الساسة المشاركين الان في العملية السياسية وهل لدينا مايخصهم وطالبونا بنشرها وعدم الرضوخ لاي ضغوط ستمنعنا عن ذلك واقول للجميع نعم لن ارضخ لاي ضغط كان وسانشر فضائح من اشرتم اليهم وبالاسم الموجود في الوثيقة وهنا يحمل شعبنا العراقي وايتام الشهداء والثكالى جميع قادة التوافق السابقين وهيئة الارهاب ومن سترد اسمائهم مسؤولية تلك الجرائم والمشاركة الارهابية ومن لم يشترك منهم ليعلن برائته من هذه الثلة الباغية واود ان اوضح امرا هاما اخر وهو انني اتحمل مسؤولية نشر هذه الوثائق ولاتتحمل وكالة براثا او اي من المواقع العزيزة التي ستنشرها اي مسؤولية قانونية اواعتبارية ونتمنى ممن يخشون النشر ان يعرفوا ان قطرة دم لعراقي برئ هي اغلى من اي اعتبار كان ................. يتبع .
احمد مهدي الياسري
https://telegram.me/buratha