المقالات

قلت (افتوني في رؤياي)...قالوا(اضغاث احلام)!

2356 21:17:00 2010-02-14

هشام حيدر

بين اليقظة والنوم( رايت) نائب الرئيس بايدن يلعب كما البهلوان في السيرك بالبيض والحجر.....واحاول هنا تاويل هذه (الرؤيا)!!

يوم تسلط البعث على رقابنا قالوا بصريح العبارة انهم اتوا بقطار امريكي .....وبالامس اعتقد البعض ان الامريكان يريدون ان (يكفروا)عن خطاياهم تجاه العراقيين !وراى اخرون ان السياسة الامريكية لاتتكىء على الاقليات كما السياسة البريطانية لذا فانهم يريدون (التحالف مع الشيعة)!!ولذلك-كما يرون- اقتنعوا بطروحات احمد الجلبي واصدروا قرار(تحرير العراق)...ولاادري ماالذي يمنع امريكا من اصدار قانون تحرير كوبا مثلا رغم القرب الجغرافي وقدم المعارضة هناك والتي مر عليها اكثر من نصف قرن..؟؟كنت اتابع مثلا اذاعة الكويت ابان الحرب وبعيدها وضحكت لتعليق صحفي كويتي معلقا على الفوضى والخراب الذي حل بالعراق قائلا(ست تشهر بس عطوني وبعد مايعرف العراكيين مشكلة كهربا لو ماي لو لو....)!! معتقدا ان امريكا في الكويت هي ذاتها امريكا في العراق وبكل بساطة يرى ان حل الكهرباء مثلا هو (سفينة في البحر تحل المشكلة توصل خلال ايام)!!!يوم كانت المفاوضات على قدم وساق بين المسؤولين العراقيين والامريكان والامم المتحدة حول من سيكون رئيس الوزراء في العراق بعد فترة بريمر جزمت بانه سيكون .....علاوي وعارضت كل من اعتقد ان الجلبي هو رجل واشنطن وصدقت حساباتي وليس حدسي !وامريكا التي تسابق الزمن قبيل انتهاء مدة الاتفاقية الامنية تريد (تصفية)الوضع العراقي ومعنى هذا ان الانتخابات التي فرضت عليها فرضا لابد ان تاتي بعلاوي هذه المرة....كيف يحصل هذا اذن بوجود كتل كبيرة كالائتلاف ثم التحالف الكردستاني ..؟؟اذن كن لابد لتحقيق هذا الهدف من تنفيذ امرين...الاول ضمان حشد علاوي اكبر عدد من الاصوات !والثاني تفكيك الائتلافين الكبيرين او شطرهما !-----------------------------------------------علاوي يمكن ان يصوت له بالدرجة الاولى بعثيين وبعض العلمانيين المبعثرين . والبعثيون هنا بين يمين ويسار وبعثيون شيعة واخرون سنة وهؤلاء فيهم من يفيض حقدا وطائفية رضعها من ثدي عفلق ولايمكن باي حال من الاحوال ان يصوتوا لشيعي ولو كان علاوي او حتى ذباحا في افواج الفدائيين في الناصرية لذا كان لابد من جمع رموزهم وحيث ان صالح المطلك اصبح المرشح الرسمي لحزب البعث المقبور من سلالة ابو الليثين الراتع في مرعى البعث سلالة الاسد كما اعلن بصورة رسمية فقد تم جمع الطرفين بالاضافة الى ظافر العاني الذي اخذ مؤخرا وقبيل سخونة المشهد الانتخابي يكشف عن وجهه الزيتوني المرقط ويستكمل الجمع عدده بطارق الهاشمي الذي حاول جاهدا ان يكون الممثل الرسمي لضباط الحرس الصدامي والاجهزة القمعية من امن ومخابرات وتصنيع عسكري وفدائيين وارهابيين معتقلين ...الخ !في هذه الحالة تكون اصوات البعثيين في الداخل والخارج والضباط المجرمين الهاربين الى القاهرة وصنعاء وعمان ودمشق اضافة الى ماهو موجود اصلا هنا بين منزو هنا او هناك يدير بعض العمليات الارهابية او متغلغل في صفوف قوات الجيش او غيرها من الاجهزة العسكرية او الامنية.....تصب في صندوق واحد شعاره نجمات العراقية الخضر ورمزها 333!!!!يضاف الى ذلك من تخدعه الاوهام واباطيل الاعلام التي تدور حول اظهار علاوي بصورة الرجل القوي وصورة بارزه لعينيه تنظران شزرا وترويج مقولة ان (العراقيين مايفيد بيهم الا واحد يذبح ويصلخ)!!!وبه يتحقق الهدف الاول الذي يضمن حصول القائمة على اصوات هذا الحشد مجتمعة بدلا من تفرقها سابقا وهنا تثور مشكلة الكتل الكبيرة وضرورة تفكيكها او شطرها !(فجاة) يتخلى بعض الكرد عن وحدتهم والتفافهم القومي وتحالفهم الكردستاني فيقرروا (الانشطار) عن الاتحاد الوطني الكردستاني في خطوة هي الثانية لتحجيم مام جلال بعد الخطوة التي نفذت على يد قوات الحرس عام 96 لتنتزع اربيل من مام جلال وتسلمها للبارزانيين برعاية امريكية لاعادة توازن القوى حسب الرغبة والتخطيط الامريكيين باعتبار جلال اكثر قربا من ايران والشيعة واشد مراعاة لعلاقاته مع الطرفين لاسيما شيعة العراق بخلاف مسعود الذي لانقول انه يعاكس هذا الاتجاه بل نقول انه يقدر علاقاته باللاعب الامريكي ويقدمها على غيرها من العلاقات لذا جائت عملية (الانشطار) هذه المرة في الجناح الكردي الاخر وهنا ضمن (كاتب السيناريو) انه وبعد (تفكيك ) الائتلاف لن تكون كتلة التحالف الكردستاني هي الثانية ونكون امام رئيس وزراء كردي هذه المرة !!فاذا تحقق هذا الجزء من عملية التفكيك اصطدم (الكاتب) بجدار الائتلاف الذي نجح دوما في احتواء خلافات الكتل المنضوية تحته واعادة اجتذابها ووضع اسس للتفاهم المشترك معها ويعد دخول الصدريين مجددا من انجح الخطوات في هذا الاطار ...... اذن ماهو الحل ...؟؟؟بعد زيارات متبادلة بين دولة الرئيس العراقي ونائب الرئيس الامريكي تمخضت عما لم يكن بالحسبان (عند الغالبية) وهو محاولات حزب الدعوة الخروج من الائتلاف بل ومحاولات لتاخير تشكيله وعرقلة التشكيل اصلا !!ولم تكن تبريرات من قبيل ان الحزب يريد ان يعرف (حجمه الحقيقي) مقنعة لان الحزب عرف حجمه وهو في اوج قوة وسطوة زعيمه (مكمن القوة) ابان انتخابات مجالس المحافظات وكان واضحا وجليا ان تجمع مكونات الائتلاف مع بعضها يعني حشد ضعف الاصوات التي حصدها ائتلاف السيد الرئيس في تلك الانتخابات والقضية هنا تتعلق بكرسي الرئاسة المقدس ولامجال لاختبار الحجم والقوة والرصيد اذن لاسيما بعد ان طفت على السطح جيف وزارة التجارة وتبين ان كونترول الملف الامني ليس بيد دولته فقد اصدر الكونترول اشارة (كتم=mute) في العام الماضي فهدئت بغداد ومرت الزيارات الشيعية بسلام لايعكر صفوها دوي المفخخات اما الان فقد تم الضغط على نفس الاشارة من جديد....فعاد الصوت مدويا...من جديد !!عليه فان هذا العذر او التبرير يضحك حتى الثكلى ولايقنع من اولادي حتى (بزر الكعدة) او اخر العنقود المدلل ولابد من الانتقال الى الخيار رقم 2 وهو راعي مشاريع الانقسامات العراقية بدءا من مشروع تقسيم العراق وليس انتهاء بتقسيم كبار الكتل....نائب الرئيس بايدن !!كما ان الرغبة في معرفة (الحجم الحقيقي)يمكن تحقيقها واشباعها داخل الائتلاف الام حيث ان القائمة هذه المرة مفتوحة على مصراعيها!!وان النظر الى النتائج الاخيرة بصورة موضوعية يقود لفهم مفاده ان عدد عصي الائتلاف سيكون عصيا على الكسر لانها ستكون مجتمعة اقوى من العصا التي بايديكم لانها قطعا ليست عصا موسى ع.....يرجى مراجعة جدول النتائج المرفق على الرابطhttp://addawa.jeeran.com/result.JPG

عموما...مع تحقق هذين الهدفين الستراتيجيين بنجاح سعى اللاعب حثيثا لاكمال الرتوش واحكام العملية وهنا لابد اولا من ابراز صالح المطلك وظافر العاني وتسليط الاضواء عليهما ولاجل اقناع كل البعثيين بصلاحيتهما أي تزكيتهما على الطريقة البعثية اولا ثم التخلص منهما لعدم صلاحيتهما سياسيا ودستوريا وقانونيا الامر الذي لابد ان يثار عاجلا ام اجلا ولن يقنع جمهور الشيعة والكرد بهما بما سيؤدي الى فشل حكومة علاوي المنشودة!تم الايعاز اولا للعاني والمطلك ببدء الحملة البعثية التي تحقق اجتذاب البعثيين واستفزاز الشيعة والكرد بما يسخن الاجواء ويركز الاضواء على الاثنين حتى امن حتى اعتى المشركين ببعثية الاثنين مع صمت علاوي وهنا جاء دور هيئة المسائلة والعدالة لتطلق رصاصتها معلنة بدء السباق!اول من حمل قميص المطلك نائحا كان علاوي والامريكان لاعنين الاجتثاث والمسائلة والعدالة وهذا مافضح الانثنين !!فمن اصدر قرار الاجتثاث هو سيء الصيت بريمر وبرعاية عراب مشروعها في حينه وصاحب مشروع قرار (تحرير العراق) احمد الجلبي وجائت فترة رئاسة علاوي لمجلس الحكم ثم رئاسته للوزراء في فترة الحكم الانتقالية وكان يومها علاوي يتمتع بصلاحيات تشريعية وتنفيذية بما لم يحض به غيره مطلقا ولم نر منه قانونا وهو صاحب الصلاحيات بلا (جر وعر البرلمان) ولم نره يلغي قانون الاجتثاث !!!ثم تم اقرار قانون المسائلة والعدالة من قبل مجلس النواب ....وكان نواب القائمة العراقية حاضرون ومعهم نواب كتلة الحوار بما فيهم صالح المطلك نفسه ولم يعترض عليه واحد منهم !!اذا فان اباء الاجتثاث هم امريكا والجلبي...واعداء الاجتثاث هم امريكا وعلاوي.....!!! ولاتحسبن في هذا تناقضا ...اذ ان النقيضان لايجتمعان!لكن يبدو ان صافرة القطار الامريكي تقول : تريد ديمقراطية هاك بعث...تريد ديكتاتورية هاك بعث !!نعود للجزء الطافي من جبل الجليد السياسي ومن حيث انتهينا بعدم اعتراض الجميع على الاجتثاث او المسائلة والعدالة ونقول..ثم.....شرعت لجنة المسائلة والعدالة بتدقيق ملفات مرشحي مجالس المحافظات قبل اكثر من عام ولم نسمع اعتراضات كل المعترضين اليوم !!فلماذا اثيرت هذه الزوبعة اليوم وصار الطعن يتدرج من مقررات الدستور وقضية الاجتثاث من الاصل وتبين انها (تناقض وتعارض)قضية المصالحة الوطنية الى الطعن بقانونية لجنة المسائلة والعدالة الى الطعن بصلاحياتها الخ ؟؟!!بل لماذا اعلن بعض النواب حالة الاستنفار وخلعوا اربطة العنق ولبسوا (البدلة الزيتوني) واخذوا يهاجمون الكل بدءا من العلمية السياسية الى الرموز السياسية وصاروا يمجدون بحزب البعث وازلامه..؟؟وهذا يعني انهم هم من اختار الوقت بخلاف من يطرح الامر بصورة معاكسة ويقول لماذا الان؟

الجواب (على سؤالنا وليس سؤال هؤلاء)ان هذه الطريقة هي التي تضمن التفاف البعثيين حولهم قاطبة اضافة الى نجاحهم في استفزاز الطرف المقابل بما يسخن الاجواء ويسلط الاضواء مع (الدعم) العربي والدولي ماديا ومعنويا مع معرفة واضع السيناريو لهؤلاء الكومبارس بموضوعة المسائلة والعدالة التي اقتضى السيناريو ان تساهم باثارة الاجواء وحشد الاصوات بما يضمن في الوقت ذاته استفزاز الطرف المقابل فيسمع (الرفاق) التهديد والوعيد فيرون ان لامناص لهم ولاملاذ الا بفوز قائمة النجوم الاخضر زيتوني(333 )!!كذلك ينص السيناريو ان يتدخل (بطل الفيلم)الامريكي بايدن في الوقت المناسب لتاجيل الموضوع لما بعد الانتخابات لتكون مقررات الهيئة غير ذات قيمة وان قضت باستبعاد من ارادت بعد ضمان اصواتهم للمعلم....علاوي!أي ان المخطط كان يقتضي استبعاد هؤلاء على اية حال ويبدو ان المطلك مثلا قد استشعر جانبا من هذه (المؤامرة) والمح الى ان بعض اعضاء كتلته ممن (يحفر) تحته لاجتثاثه !!فلايمكن ان يثير هؤلاء الاخرين ثم يقومون بعد الفوز المرتقب بتشكيل الحكومة لانها ستفشل بالتاكيد ولاجل الترضية...لابد من استبعادهم لاحقا!وقد حصل هؤلاء الكومبارس على (ضمانات) عالمية بمنع ابعادهم على اية حال فلم يعيروا اهمية لمعالجة الامر قانونيا بل اخذوا يزيدون الطين بلة بتصريحاتهم واخذوا يسخرون من المتلقي بالحديث عن (كيف صرنا بعثيين الان وليس قبل دخولنا البرلمان ) رغم ان احدا لم يتهمهم بالانتماء البعثي بل بالتمجيد والتبرير والترويج بما يخالف نصا صريحا في الدستور نصت عليه المادة 7 حفظها الله وادامها ذخرا لنا!!وهذا ماجعل ماصدر عن المحكمة التمييزية يدخل في خانة صدق او لاتصدق لان القضية من وجهة نظر قانونية1+1=2 فكيف صدر عنها ماصدر؟كما ان تصريحا للنائب حيدر العبادي بعد اعلان ماصدر عن المحكمة التمييزية مباشرة يقول(نحن دولة قانون ومؤسسات والقضاء مستقل ونحن نحترم قرار المحكمة )!!! بكل برود وبكل هدوء....امر يثير الريبة والشك ويوحي بدور كبير لدولة (القانون) في هذه التراجيديا الساخنة!اضافة لكل هذا فيبدو ان بايدن وابو بايدن لم يتوقعوا هذه الثورة وهذه الغضبة وتصوروا ان زيارته (الميمونة) ستجعل الاخرين امامه صاغرين راغمين وهذا مافضحته السن المبعدين الذين شمتوا مع وصوله قائلين(كنا نتمنى ان يكون الحل عراقيا ولا-يفرض-من الخارج)!!هنا دخل على الخط بترايوس وكريستوفر هيل وتطرفت تصريحاتهم وزادت على طائفية السلفي الامريكي الافغاني....(الاخ ابوعمر)..زلماي خليل زادة!الاجتماع السريع للائتلاف وماصدر عنه وفورة الشارع اجبرت الاخرين ممن كان دورهم تلقي الامر وقبوله بهدوء ركوب الموجة ومجاراة الشارع صاغرين راغمين بخلاف ماكان مخططا لغير هؤلاء ان يكونوا....صاغرين راغمين !اظن ان(هذا تاويل رؤياي) .......وان راى البعض انها مجرد....(اضغاث احلام)!!!

هشام حيدرالناصرية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الياسري\ المثنى
2010-02-15
هذا هو الواقع ومعروف لدى الجميع ولكن اعدئنا ورغم معرفتهم بخطوطنا الحمراء تجاههم الا انهم يطمعون بتحقيق المزيد من خلال صراعنا الحزبي واربابهم الاصليين(بريطاني وامريكووهابي اب عن جد) وسيتعبونا ونخسر الكثير من المكتسبات اذا لم نتحد ونتساهل فيما بيننا
احمد الربيعي
2010-02-15
تحليل منطقي رائع
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك