قاسم ال ماضي ||
حاول الشيطان الاكبر منذوزمن ليس بقريب نشر الرذليه في المجتمع بصوره عامة وفي مجتمعتنا بصوره خاصه واخر ما قد اخرجه من جعبته هو المثلية بعد ان نشر الفساد الخلقي والزنا بالمحارم وغيرها من اقذر خلقيات في كل مجال.
ما يثير الدهشة ان يمجرد خروج اي رذيل على شبكات التواصل يعرب عن رغبته في تهجين نفسة من انسان المسخ اي تغير الجنس تجده بعد يومين قد صرفت له الاموال لنفخ بعض اجراء جسمة وتضيق الجزء الاخر وسكن في مسكن فخم وركب سيارة حديثة..!
وهنا سوال من يدعم هولاء وكيف تكاثروا وكيف وصلوا علما ان اول ظهور لهم في نكسة تشرين التي احل فيها كل محرم خلقي واخلاقي.
طبعا لا يخفى على المتابع ان هناك موسسات تقوم على دعم واتنظيم وتشجيع تلك الممارسات ومنها شركه دزني التي هي شركه تعنى بافلام الاطفال والتي طرحت في الاونه الاخيرة فلم يشجع الذله منها المثليه.
وقد راهنت على نجاحه ظننا منها انها نجحت في اسقاط المجتمع الإنساني في منزلق الرذله والفساد ولكن سبحان الله قالت الفطره كلمتها لا لذلك المنتج الفاسد للتكبد الشركة خسارة كبيرة.
حيث أن الاموال التي صرفت في تصوير ذلك الفلم كانت كبيره وهو موجه للاطفال اي فلم كارتوني ولكن الفطرة الادميه رفضت ذلك الانحلال وانتصرت ادميه الانسان على المسوخ