المقالات

(60) تعليقات على ما ينشر على صفحات الفيسبوك

1138 2021-11-27

 

اياد رضا حسين آل عوض ||

 

ومنها على سبيل المثال:

   ((1))   (المحكمة الإتحادية أمام خيارين كلاهما مُرْ ...

المصادقة على نتائج مُفَوضيه الأنتخابات المُقَدمه إلَيها... أو إلغاء الإنتخابات .

وقد علقت على ذلك بالاتي :-

   في كل الاحوال ومهما تكن نتائج الانتخابات ، وحتى اذا كانت نزيهه 100% وشفافة ولم يحصل فيها تزوير ،  واي من هذة الكتل والتيارات والاحزاب ستشكل الوزارة (على فرض الاتفاق ) ، فان النتائج والمخرجات لا تختلف اطلاقا عن سابقاتها ،،، طالما ان الناخب يذهب للمشاركة وهو يحمل عصبياته القومية والدينية والطائفية والقبلية وغيرها من العصبيات المقيتة ،،، وهذا يعني اننا سنرى ، قيادات فاشلة وسيئة لا تمتلك الحد الادني من شروط ومواصفات القيادة الناجحة  واستمرار الانهيار الحضاري في العراق ، لا دولة ، لا قانون ، لا نظام ، شريعة غاب ، ارهاب مجتمعي ، قتل وذبح وتصفيات جسدية لاتفه واحقر الاسباب ، سرقة ونهب ، اختلاس ورشوة وتزوير ، وكل ماهو سيئ ولعين ،،!!!

 وهذا يعني بكل تأكيد ان المسألة والمأساة العراقية لا تعالج بالانتخابات وانما بتغيير وابعاد الدخلاء على هذة العملية السياسية وقيادة الدولة ومفاصلها الرئيسية ، من الجهال والاعراب والمتخلفين ، اهل العصبيات والعداوات والاحن والاضغان والعقد والثارات . 

ومنها على سبيل المثال :-  (( 2 ))  (الشهادات المزوره!!!إذا ثبت صحة هذا الكم الهائل من الشهادات المزورة لمسؤولين عراقين فهذا يعني أن العراق يدار من قبل أصحاب السوابق الجرمية . ) ،،  

  وقد علقت على ذلك بالاتي :- 

 هذة صورة من صور الانهيار الحضاري الذي اطال الكيان العراقي عندما وصل الى ادارة الدولة والحكم اما سراق ومختلسين واما مزورين واما مرتشين ، واما سفاكين للدماء وهي جرائم مخلة بالشرف ، وفق القوانين الجنائية العراقية والتي كانت في الواقع واحدة من اهم الاسباب التي تحول وتمنع تعيين اي موظف في ابسط وظيفة في الدولة العراقية ابان عصورها الذهبية  ،،، فاي كارثة واي مصيبة نعيشها الان ؟؟!!

ان من المؤكد ان كثير من هؤلاء الذين زوروا الشهادات العليا ، هم لم يزوروها لان شروط تعينهم في مناصبهم تتطلب مثل هذة الشهادات ، وانما جاء التزوير بسبب عقدة النقص والدونية الموجودة في عقلهم الباطن ، وذلك بسبب واقعهم الشخصي وخلفيتهم الاجتماعية .    ومنها على سبيل المثال :-

 ((3)) ،، ( تشكيل حكومة أغلبية وطنية ينهي المسار القديم القائم على قاعدة (الجميع يحكم والجميع يعارض )

وقد علقت على ذلك بالاتي :-  

 في كل دول العالم تكون هنالك اغلبية حاكمة ، ومنها توجد فيها مكونات وطوائف بعشرات الاضعاف مما هو موجود في العراق ، فتعدد المكونات لا يحول دون حكم الاغلبية ،، ولكن اللواكة والانبطاح وعقدة الخوف والدونية ،، وعدم الاهلية وفقدان شروط القيادة الناجحة التي اتسمت بها الاغلبية في العراق ، هي التي تحول دون قيام حكومة الاغلبية البرلمانية ، كما هو موجود في سائر دول العالم ، كما انه لايوجد في دول العالم مكون يرفض ان يكون الحاكم من المكونات الاخرى ، الا من مكونه فقط !! ،  وان حصل ذلك فانه يقوم بقلب الطاولة على الاخرين ،،،  ؟!! كما حصل بعد السقوط ، وقبل ذلك ما حصل ابان حكم عبد الكريم قاسم .

ــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
almajahi : نحن السجناء السياسين في العراق نحتاج الى تدخلكم لاعادة حقوقنا المنصوص عليها في الدستور العراقي..والذي تم التصويت ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
جبارعبدالزهرة العبودي : لقد قتل النواصب في هذه المنطقة الكثير من الشيعة حيث كانوا ينصبون كمائنا على الطريق العام وياخذون ...
الموضوع :
حركة السفياني من بلاد الروم إلى العراق
ابو كرار : السلام عليكم احسنتم التوضيح وبارك الله في جهودكم ياليت تعطي معنى لكلمة سكوبس هل يوجد لها معنى ...
الموضوع :
وضحكوا علينا وقالوا النشر لايكون الا في سكوبس Scopus
ابو حسنين : شيخنا العزيز الله يحفظك ويخليك بهذا زمنا الاغبر اكو خطيب مؤهل ان يحمل فكر اسلامي محمدي وحسيني ...
الموضوع :
الشيخ جلال الدين الصغير يتحدث عن المنبر الحسيني ومسؤولية التصدي للغزو الفكري والحرب الناعمة على هويتنا الإسلامية
حسين عبد الكريم جعفر المقهوي : عني وعن والدي ووالدتي وأولادها واختي وأخي ...
الموضوع :
رسالة الى سيدتي زينب الكبرى
فيسبوك