المقالات

حيدر البرزنچي صوت وطن مقاوم..!

1656 2021-11-20

  إياد الإمارة ||   ▪️ الدكتور حيدر البرزنچي شخص غاية في الأدب والأخلاق والذوق الرفيع، رجل يتحدث بهدوء وسكينة ووقار يستند إلى الحجة والدليل ومواقفه الوطنية المبدئية ثابتة ومشخصة من قبل الجميع.. لم يبك يوماً على "جيفة" مثل صدام ولم ترعه مؤسسات ودوائر مشبوهة على الإطلاق. وعهدنا بالبرزنچي إحترام الآخرين وإن اختلفوا معه لم يتعد على أحد على الرغم من تطاول بعض أشباه الرجال عليه بغير وجه حق. البرزنچي يدعم المقاومة.. المقاومة التي لا يفهم هؤلاء ماذا تعني ونحن نتحدث عن الشرف والعزة والكرامة والحرية ورفض الذل والهوان والعبودية. البرزنچي يؤمن بهذه القيم حراً غيوراً رأى في المقاومة رأي كل عراقي يؤمن بالعراق وبالعراقيين وطناً وشعباً يريد أن يحيى بعزة وكرامة تصان في الأعراض والأرواح والأموال ولا يتعدى علينا فيه داعشي قادم من مكبات نفايات الأرض يقتل ويسبي ويفجر ونحن صاغرون.. هذا هو رأي البرزنچي ويتفق معه كثيرون نحن منهم. إنسحبتم أو بقيتم مثلكم مثل "حنون" تعرفون ياهو حنون ابو عمار سيد مناف؟ حنون هذا فد واحد لا زاد في الإسلام خردلة ولا النصارى لهم شأن به على الإطلاق: يبغج، يصرخ، يبچي على صدام، يومية مسويلة صيحة، يگعد وي أراذل الناس.. ! بالعكس إنسحابكم شرف للبرزنچي المقاوم.. شرف لهذا الغريد الصادح بالحق.. شرف لهذا الذي لا تأخذه في الله لومة لائم.. أكو شغلة خل نحچي بيها.. من تحچي لواحد ذليل مهان ما عندة كرامة وشابع إهانات وكل طموحه چم دولار وسفرة ووو تحچيلة عن: الرجولة البطولة الشرف العقيدة الحقة مقاومة حزب الله لبنان شرف وعزة وكبرياء الحشد الشعبي المقدس نصر اليمن وإقتدار شعبها المقاوم بربك شنو يفهم من هذا الحچي؟ وداعتكم ينسحب أفضل له من أن يكون اطرش بالزفة. هذولة فالحين بالمعثرات وهذا مو ثوب البرزنچي.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك