حسن المياح ||
نعم كما المثل العراقي السائر المشهور " أن الصيت والشهرة للنورة..والعمل والواقع المؤثر للزرنيخ"
وحقكم أن حكومتي الإتحادية والإقليم هما صهيونيتا التوجه والتطبيع والعمل والمزاج والرغبة والبوصلة، وماسونيتا التنظيم والإنتماء والولاء والإتباع والموالاة، وإسرائيليتا الحاكمية والحكم والتصرف والسلوك والفرض والقسر والقرار، وأن خط إنحرافهما هو الظلم والنهب، والحرمان والغصب، والإستحواذ المستأثر لذات العميل والسيد الماسوني المطاع.
وإلا بماذا تفسرون وجود الصهاينة الأرجاس الأنجاس تواجدآ مكرمآ محمودآ محتفى به على أرض العراق أربيل، يتجولون براحة تامة ومبارك عليها، ويصولون أحرارآ فرسانآ أسايشآ بوقاحة، ويتنعمون بثروات العراق سرقة وإنتهابآ، ويحكمون العراق من خلال منبر أربيل البرزاني العميل المعتق الأصيل خيانة وطن..وإنصياع حكومة بغداد إستجابة لمطالب الإقليم توزيع مناصب وثروات، وإستقلال حكم ذاتي وإنعزال قرار بما ينسجم ومصلحة ألسيد الماسوني المطاع الطاغية الإله، ومنفعة العميل الذي يتفرد حاكمية الإقليم مسعود البرزاني؟!
وكيف يحق للصهيوني الماسوني المغتصب أرض فلسطين والغاصب لما تمكن من أرض العراق في أربيل وحواليها، أن يشتري الدار والعقار جهارة ووضح النهار، وبإسمه المجرم الفاسد اللقيط - صهينة والمعيد مجد الحاخامات الكفرة الفجرة قتلة الأنبياء عليهم السلام - اللعين في أربيل، وبواسطة أسماء أخر عملاء مأجورين بثمن بخس في بغداد وغيرها من المحافظات، وهو المعزز المكرم المحترم، المنظور اليه بعين السيادة والسيد، والقيادة والقائد، والحاكمية والحاكم، والمقدر جلالة وجود متمكن قائد متصرف آمر..!
https://telegram.me/buratha