الدكتور عبد القهار المجمعي ||
عاد الأغبياء الذين لم يتعلموا من الدروس ولا من الحوادث العبر! وهم يدفعون ويحتضنون مثل داعش التي كان جزء من همها بل اكبر همها توفير فروج لهم سنية قام بتوفيرها منزوعي الشرف ممن وثق بالعريفي مطبقا جهاد النكاح الشاذ والقذر! يبدو هناك من سياسي بني جلدتي ممن ابتدينا بهم يعزفون على وتر إعادة التفجيرات التي لها فوائد عظيمة ستنفع الشيعة لمن لا يريد نفعهم!
وإليك التالي :
أولا : في طول تاريخ طويل التفجيرات تجعل من الموقف الشيعي صخرة متراصة لا فراغات بينها .
ثانيا : التفجيرات تعزل المكون السني على أنه مكون لازال إرهابي ويدعم الإرهاب والمصيبة تلك حقيقة!
ثالثا : التفجير سوف يدفع الشيعة وشبابها لضرب حليف السنة الأمريكي الذي بضربه سوف يضعف موقف الكثير من سياسي السنة ممن اعتماده على السفارة!
رابعا : القوى المتحالفة مع السنة مثل التيار الصدري والحكمة وكم شيعي سوف يحرجون وتضغط عليهم جماهيرهم من تأييد السنة وهنا خسارة كبيرة لكم يا اغبياء!!!
خامسا : وهو الخطر والمهم التفجيرات سوف تدفع مرجعية الشيعة للدفاع عن الشيعة الامر الذي سوف يُضيّع عليكم جميعا الفرص أن بقيت لكم فرص!!!
سادسا : الرأي العام الدولي مهما كان خائن سوف يتخلى عنكم إعلاميا وينسحب!
ملاحظة : يفرح بعودة داعش من اهلنا من لازال يتمنى أن تذهب زوجته او بنته سرا الى ممارسة جهاد النكاح وهذا عار دونه الموت ألف مرة ومرة فتأملوا يا أهلي!
https://telegram.me/buratha