د. حسين القاصد||
من المضكورات بالكتب هي سالفة الكرونا .. وهاي السالفة طبتلنه قبل ما تطب للصين .. وهي شنهي الصين شو شعبية كلش ونسوانهم يصبون عليهن اكل بالعراق .. ولأن احنه العراقيين نحب التشريب .. لاسيما تشريب الأول وتشريب الثاني ناكل بالصينية تشريبة ( دليمية) .. ماعلينا بالوادم .. يقول المعنيون بالتاريخ إن أول ظهور للكرونا كان في العراق ، في بداية ثمانينيات القرن المن/صرم ... وكان النظام الساقط بن الساقط يمنح لكل أسرة ترسل ابنها للموت سيارة كرونا يابانية مو صينية حتى لحد يأكل بيها ..وبتوجيه من القائد الذرورة صارت الهوسات ( استشهد خوية استشهد بيها كرونا ام التبريد) وبسبب هذا التبريد وهلّم جري .. ازدهرت أمراض الحيوانات .. حتى قال أحدهم :
اذا الشعب يوما أراد الحياة
يصاب بداء جنون البقر ..
وفعلا ازدهر جنون الهوش حتى صار عدنه وزير خارجية اسمه هوش يار زيباري ( لحد الآن ما ادري هو زيباري لو زيبارك فقد تشابه الهوش علينا) وراها بشوية طلعت عدنه انفلونزا الخنازير بسبب انعدام غيرة الساسة وانتشار ( الفسات) .. وراها بخمس دقايق صارت انفلونزا الطيور .. لكن الصين وبمنتهى (الغمامية) اتفقت مع الحكومة العراقية على إعمار العراق مقابل النفط .. هسة الصين تعيش مرحلة القادسية الثانية .. واحنه بكل عزم وإصرار مستمرين نصدر الانفلونزا ..
https://telegram.me/buratha