المقالات

السيادة كالنقصان..!  

1544 2020-07-29

حسين القاصد ||

 

مدري شلون صارت .. ماحسيت نفسي الا معزوم فطور في بيت ابو سفيان ( رض)  .. ماطوّل عليكم السالفة .. جان بوكتها سيدنا وحشي (رض)  بعده ما كاتل سيدنا الحمزة عليه السلام .. وسيدنا ابو سفيان بعد ماداخل الإسلام .. واني ظليت حاير .. فطور من الزين ودك ركص ..

 كبل ماجانت قناة الشرقية والناس مايحتاجونها ولا يحتاجون جاسوسة ألمانية كاضينها قصف وفرهود وانتهاك للسيادة.. يكولون بوكتها رفعوا شعار ( السيادة كالنقصان) .. وجانو كلشي عدهم .. مساج وخمر بس هتلر (نص عمر) ماعدهم ولا صحفي عنده شهادة بكالوريوس (دمج) وحتى ميناء مندلي جان موجود .. ومايحتاجونه لأن عدهم فيفي عبدة ووحشي يكفون وزايد .. ركصة منااا .. وكرصة منااا .. وبوسة منا .. والحياة أكشن كلش .. وماجانو ماجان عدهم مصورين ولا مستشارين نص ستاو..

وجانت حروف الجر تشتغل كلها.. أكبر اسم تسحله وتجره إلى أن تظهر الكسرة على آخره .. وحتى بنات طارق جانن يمشن على النمارق ويعانقن اي واحد بسهولة لأن المسك كل المسك بالمناطق ( المتنازع عليها) مع ذلك مايحتاجون مساج لأن وحشي لونه داكن طوخ ويلمع .. ( لحد يسألني عن داكن) ..

 المهم جانت اكو حلقة براس فيفي عبدة والمحروسة هند (رض) شافت وحشي حط الرمح بالحلقة .. كدام الوادم!! يعني بعد مايحتاجون اربعة شهود ولا روحة للفندق العفو روحة  للقاضي .. حتى المعاملة كلها ماتحتاج عرضحالجي .. لأن بذاك الوكت حتى ( مول ) ماعدهم .. مو انوب فندق ..

 المهم بدت الحفلة وجابوا واحد يعزف عود .. واللي يعزف عود يسمونه عواد بس مو ( فاضل) .. وبهاي الاثناء كام عواد اللي هو مو فاضل ابد!!  كام يعزف نشاز  لأن اجاه تلفون مرعب .. كلوله انت شتسوي رايح لبيت ابو سفيان ؟ الظاهر مراقبينه .. وكبت عليه الوادم وحتى يمتص الأزمة ..

يكولون هو  خوش يمتص .. حاول يتخلص من الموقف وغنى أغنية قريبة من اللطمية والأغنية مال واحد يكولون أصيل بس اصيل ويتوسل وخايف !!   .. يكول  ( اذا متريدني كول ليش تضم عليه... ترى انت تصير مسؤول اذا شي صار بيه) .. اني شفتها رطينة ..

عفتهم وظليت اسولف وي بنات طارق .. بس الشي الغريب اللي اثار انتباهي هو اني ماشفت ابو عبيدة بن الجراح (رض) ومن سألت عنه كالو رايح وي ابوه لمستشفى يثرب لأن ابوه خفر بردهة الجراحة وهو يناوشه كطن ..

شعلينه بالوادم .. بس بقت سالفة مدوخنتي شو المسؤول مالهم  جان صحفي محنك   خطب بيهم وكال :

 "في ليلةٌ"

وحرف الجر يجر حتى البعير..  والله ابتلينا بلوة لأن عملية التحول من بول بريمر إلى بول البعير تطيح باللغة وتصيب حروف الجر بالشلل التام.

ـــــــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك