المقالات

خبر وتعليق " عادل عبد المهدي يرفض تسنم منصب رئيس الوزراء واي منصب تنفيذي لاسباب خاصة "


الخبري تم تداوله وفق احد الكروبات والخبر منسوب للفتح وتعليقي عليه لعله صحيح ولكن احتمالية ان يكون فيه دس امر مرجح بسبب ذكر نسبته للفتح من دون ذكر اسم المصرح بالاسم لبث خلافات بين الطرفين , بين قيادة الفتح وعادل عبدالمهدي في حال تجريح ترشيحه وتسنمه المنصب وهي اساليب قذرة يعمل عليها الاعلام الموول من الاطرف الخاسرة سواء الدولية او حتى الحزبية المتنافسة وعلى قيادة الفتح ان ترد اوتنفي او تؤكد لان الخبر يبث عبر الواتساب والكروبات قبل ساعات وينسب للفتح من دون ذكر اسم المصدر من الفتح

ولهذا ممكن ان يدخل الخبر في معترك الحرب النفسية وتاجيج االفتنة بين الاطراف الشيعية الشيعية وهم نجحوا في هذا الاسلوب طوال السنوات الماضية " لانه احنة عايزين " او يراد منه شق الاتفاق بين الفتح وسائرون لان بات العهر الاعلامي مدرسة لها مخانيثها .

معركة البناء والاصلاح يجب ان تبدأ بانشاء مركز متخصص بوضع الدراسات وملاحقة الاعلام والاطراف التي تعمل على تمزيق المكون الشيعي للانفراد به بعد اضعافه وهي المهمة الانتقامية في حال تشكيل حكومة عراقية مستقلة بعيدة عن اهواء ترامب وحلفائه .

#الهزيمة_مرة

احمد مهدي الياسري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك