المقالات

ابد مو خسيس الخنجر ..


هذه الطعنة بارواح الشهداء نقطة من بحر سقوطه فان  كان على تلك المبادئ ومؤمن بها فهو مجرم يروج لطاغية دمر العراق وشعبه وان تلون الان ويدعي غير ذلك فهو منافق متلون ويضاف لهذا الموقف الاصيل في روحه وحركته التسجيلات الصوتية التي دافع فيها عن داعش واحتلاله للغربية واسماها ثورة وتلك التي اعترف من خلالها بدعم الارهاب والاعتصامات بالمال فيكون تدوير هذا الارهابي جريمة .

لا علينا بكتلة ينتمي اليها تعاملوا معها كاستحقاق انتخبهم شارعهم ولكنه مؤشر مهم ان هذا الشارع او بعضه لازال حاضنة للارهابيين مرة يقدمهم كذباحين واخرى كساسة مايوجب وقفة دراسة عميقة لاتفرض علينا قبول شخوصها وممكن اشراك اخرين لا اعتقد الساحة خالية من غير هذا التوجه الاجرامي المنتمي الواضح , وان قلتم لا خلت ساحتهم من الشرفاء ولن تخلوا فنحن ضحايا صدام والارهاب الداعشي غير ملزمون بقبولهم والوثوق بهم .

على اي كتلة كبيرة تتشكل الان ان لاتزج بهذا وامثاله في اي منصب فانا كقلم حر ساحاربها وساعتبرها كتلة وحكومة جبانة ومنافقة وارهابية  تعيد تدوير المجرب بالارهاب والعقل والمنطق والمرجعية قالت "المجرب لايجرب " ولايحتاج هذا الدليل الى توضيح والحال ينطبق على كل فاسد واي مسؤول او وزير اخذ فرصة في المرحلة الماضية لانقبل التدوير .

الخلاصة نريد وجوه جديدة والافضل مستقلة لتحكمنا وكفى .

#احمد_مهدي_الياسري

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك