ـ "مايكل موريل" الرجل الثاني (سابقاً) في الـ"CIA": "استراتيجيتنا في محاربة الإرهاب لا تعمل"! ٭ولكنها فعّالة و"تعمل" في صناعة ودعم الارهاب!
- رئيس الوزراء الفرنسي عقب هجمات باريس الأخيرة: "هناك أكثر من 10 آلاف شخص مدرجين على سجلات الأجهزة الأمنية، وأكثر من نصف المسجلين على هذه القائمة مدرجون بصفتهم إسلاميين متطرفين أو أشخاص على علاقة بالأوساط الإرهابية! ٭يعني بالفرنسي الفصيح؛ خلايا نائمة! وهذا يقيناً سيقلق "نوم" الفرنسيين بعد الآن!
- الأزهر يعلن استعداده لإرسال "أئمة معتدلين" إلى فرنسا لمواجهة المتطرفين! ٭لقد تخرّج معظم "أئمة ومشايخ الجهاديين" من الأزهر، وهم اليوم يقودون داعش والقاعدة وتوائمهما، أو يدعموهم جهاراً (القرضاوي مثالاً)! ثم ماذا فعلوا "الأئمة المعتدلون" المصريون غير التزام "الصمت" المقيت، حينما واكبوا مجزرة مقتل الشيخ الشهيد "حسن شحاتة" وصحبه الأبرار في ضواحي القاهرة قبل سنوات بتحريض طائفي وهابي؟!
ـ قائد الجيش البريطاني ينتقد عدم مشاركة بلاده في قصف تنظيم داعش في سوريا"! ٭يبدو ان التدخل الروسي في سوريا يفتح شهية الغربيين لإتمام "استعراضهم" ضد الإرهاب في سوريا أيضاً!
- إقالة المدير العام للتلفزيون التونسي غداة بث القناة الأولى التونسية صورة رأس مقطوع لطفل ذبحه إرهابيون تكفيريون غربي تونس! ٭يا للمفارقة، آلاف الارهابيين التونسيين يذبحون ويقتلون ويحرقون الأبرياء (بما فيهم الأطفال) في العراق وسوريا وليبيا، ولم تقيل السلطات التونسية حتى ضابط أمني تونسي صغير!
- القائد الميداني "أبو مهدي المهندس" نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي: "السفير الأميركي يحرّض علينا ويمنع وصول السلاح إلينا"! ٭هذا الأمر يزيد الثقة باستقامة الحشد الشعبي، كما يؤشر على استقلالية قراره بما يرسّخ صلابته ويعزز انتصاراته.
- الأمن الفرنسي يعثر على حزام ناسف في "حاوية قمامة" وسط باريس! ٭عُثر عليها في المكان المقدس لداعش وتوائمه!
ـ "خافيير نارت" عضو لجنة "الأمن والدفاع" في البرلمان الأوروبي: "أن عدم نفاد أسلحة وذخائر وبقية مستلزمات الحرب لدى داعش يدلل على وجود خط تمويل دولي لهذا التنظيم الإرهابي"! ٭نصدّقك تماماً، ولكن بقي أن نسمع منك من هُم هؤلاء المموِّلين الدوليين؟ فمثلك حتماً ليس ممن يصدق عليهم؛ "أطرش في الزفة"!
ـ كبير أساقفة "كانتربيري" في بريطانيا، مشككاً بوجود الله تعالى بعد هجمات باريس الأخيرة: "ناجيت الله قائلاً؛ أين أنت من كل هذا؟.. لقد ساورني الشك"! ٭ماذا كان يحصل لـ"إيمان" كبير الأساقفة لو كان يعيش في العراق وسوريا، والعمليات الانتحارية والإجرامية الارهابية أصبحت هناك واقعاً يومياً معاشاً؟!
- أوباما: "تدمير داعش ليس هدفا واقعياً فحسب... بل إننا سنحققه"! ٭لو كان أوباما أحد المرشحين للرئاسة الأميركية، لكانت هذه العبارة من أذكى وأبسط الدعايات الانتخابية!
ـ الشيخ "شوقي علاّم" مفتي مصر: "داعش فسّر 50 آية من القرآن بطريقة خاطئة"! ٭كل هذا الارهاب الهمجي التكفيري الوهابي الذي يلّف العالم، تختزله وتُقزّمه لنا يا سماحة المفتي على انه "خطأ في تفسير" الآيات فقط، وكأنه لا توجد أساساً نوايا إجرامية مسبقة وأجندة وهابية تستغل الدين برُمّته (وليس التفسير فقط)؟! أم ان الدواعش "اجتهدوا في التفسير" فأخطأوا، فلهم إذن أجرٌ واحد لا أجران؟!
- "هيلاري كلينتون" المرشحة في الانتخابات الأمريكية الرئاسية القادمة: "يجب على واشنطن أن تعطي الأولوية في سوريا لمحاربة داعش وليس الرئيس الأسد، وان جميع المحاولات لتنحيته من السلطة باستخدام القوة لن تنجح"! ٭إعلان صريح بفشل المؤامرة الأميركية!
- يوسف القرضاوي: "أدين الأعمال الإرهابية الدموية التي استهدفت الأبرياء في فرنسا"! ٭لو كان بين الضحايا شيعة أو "روافض" لبارك لـ"أبنائه المجاهدين" هذه الغزوة!
- "دونالد ترامب" المرشح الجمهوري للانتخابات الأمريكية الرئاسية القادمة: "لا أعارض من حيث المبدأ تأسيس (قاعدة) بيانات لكل المسلمين في الولايات المتحدة عقب هجمات باريس الأخيرة"! ٭لم تتوانَ إدارة الجمهوريين من قَبل في تأسيس ودعم "القاعدة".. كما لن نستغرب اليوم أن يقتفي مرشحهم خطى النازية والفاشية في "العقاب الجماعي"، حينما يعتبر كل المسلمين "متهمين" بالإرهاب!
ـ طالب وزير الداخلية الفرنسي دول أوروبا عقب هجمات باريس إلى ضرورة "الاستيقاظ" لمواجهة تهديدات الإرهاب! ٭يبدو ان "الفوضى الخلاّقة" الأميركية قد نوّمت الأوروبيين، وأوهمتهم بأن داعش والارهاب التكفيري تم ترويضه أميركياً ليعيد ترتيب خرائط المنطقة (فقط)، ولن يعبر الحدود الى أوروبا!
- "دار الإفتاء" المصرية: "إطلاق داعش مسمى (غزوة) على أحداث باريس تدليس في الدين لشرعنة الأعمال الارهابية"! ٭صمت القبور الذي أدمنته دار الإفتاء منذ سنوات طويلة إزاء "غزوات" التكفيريين هو الآخر شرعنة صامتة لإرهابهم أنتجت مجزرة باريس!
ـ أكد جون كيري إن بلاده قادرة على "إبطال مفعول" تنظيم داعش أسرع مما فعلت مع تنظيم القاعدة! ٭ما يهمنا كضحايا هو "إبطال مفعول" الأكاذيب والأباطيل و"الترتيبات" الأميركية، التي تقف وراء داعش والقاعدة!
- مدير وكالة الـ"CIA": "الولايات المتحدة كان لديها (استشراف استراتيجي) لهجمات باريس"! ٭هل هناك حصيف يخبرنا ما فائدة هذا الـ"استشراف الاستراتيجي" في أجواء سقوط 129 ضحية في هجمات باريس الارهابية السبعة الأخيرة؟!
ـ الغارديان: "إن تشكيل جيش سني فقط، مؤلف من جنود أتراك ومن دول الخليج قد يكون الحل للتخلص من تنظيم داعش"! ٭داعش تأسس بأجندة إرهابية طائفية، وتم دعمه لتأجيج نيران الطائفية، وتنادي "الغارديان" اليوم بأن الطائفية هي السبيل لـ"القضاء" عليه أيضاَ.. فأية دعوة شوهاء هذه، وكيف يأمل المرء من الداعمين لداعش أن "يقضوا عليه"؟!
ـ الشيخ "علي جمعة" مفتي مصر السابق: "نعم.. الله يؤيد السيسي.. وقل موتوا بغيظكم..! ٭صناعة فرعون مصري جديد بمباركة مشايخ الأزهر.. (قل موتوا بغيظكم يا فرسان الربيع العربي.. في مصر على الأقل)!
ـ رئيس الاستخبارات الداخلية في ألمانيا في تحذير شامل من الخطر الذي تواجهه أوروبا: "أنشطة تنظيم داعش كانت بداية حرب إرهابية عالمية، وعلى الدول الأوروبية أن تتوقع ان ما حدث في باريس قد يحدث في أي وقت"! ٭ما دامت الدول الداعمة للإرهاب (كالسعودية وقطر وتركيا) ماضية في دعمها، وبلا أيّة إدانة أو تجريم دوليين، لن يُعد تصريح المسؤول الألماني مناورة أو تهويلاً أو تشاؤماً!
- الأمير تشارلز ولي العهد البريطاني: "أحد الأسباب الرئيسة للنزاع في سوريا هو (الجفاف) المتواصل منذ 5 أو 6 سنوات، ما أجبر الناس على الهجرة"! ٭بالضبط.. "جفاف" ضمير قادة البيت الأبيض وحلفائهم الغربيين هو أُسّ المصائب، ويساهم بتهجير الملايين من أوطانهم!
ـ أردوغان يحضّ الأسرة الدولية على إقامة "منطقة آمنة" في سوريا! ٭"منطقة آمنة" للدواعش والإرهابيين، أما المنكوبين والفارّين من الحرب فيساوم بهم أوروبا بتسهيل تهريبهم للقارة العجوز، مقابل فتح حدود أوروبا بلا تأشيرات للأتراك!
ـ "التايمز": "الولايات المتحدة تريد رؤية بوتين وهو يخفق في سوريا"! ٭إخفاق روسيا يوازي تقوية داعش والارهاب، أليس هذا هو هدف أميركا الأبرز الذي لا تتجرأ على التصريح به، ولكنها تعمل على تحقيقه بكل ضراوة؟!
ـ مجلس الأمن الدولي يعتبر في قراره الصادر بعد هجمات باريس الأخيرة بأن تنظيم داعش يمثل "تهديدا عالمياً وغير مسبوق للسلم والأمن الدوليين"! ٭معايير مزدوجة حقاً! فلولا هجمات باريس الأخيرة، لبقي هذا "التهديد العالمي" مجرد تهويل و"تضخيم للأخطار"!
ـ وزير الدفاع الأمريكي: "روسيا تُعرِّض النظام العالمي للخطر بتدخلها في سوريا"! ٭ببساطة.. الوزير يلمّح الى ان سلامة النظام العالمي مرهونة بسلامة داعش ونظائره!
- شيخ الأزهر منتقداً من قاطعوا الانتخابات البرلمانية الأخيرة في مصر: "هؤلاء المقاطعون بمنزلة الذين (يَعقّون) آبائهم وأمهاتهم"! ٭هل هذا من الفقه أم دعاية للسلطة أم أحجية؟! مجرد سؤال لسماحة الشيخ!
https://telegram.me/buratha