وجود قوة شيعية وطنية أقليمية اصبح من متطلبات الدفاع عن مقدسات الاسلام والارض والعرض حديثاً و مستقبلاً الا وهو من دلائل و مقدمات وجود دولة العدل الالهي المنتظرة , و هو قوة من الجيوش العقائدية مشتركة تتكون من القوى الجهادية الرئيسية والعظمى في المنطقة و المجتمعة الان في العراق ومستقبلاً ستقاتل خارج العراق و وجودها اصبح ضروري مع وجود قوة تكفيرية في المنطقة مدعومة اقليمياً ودوليا كجيوش النصرة والحر و داعش والفتح وجيوش تقمع الشيعة في الخليج العربي وقوى الحشد الشعبي الشرق اوسطي هي:-
(الحشد الشعبي العراقي- انصار الله اليمن - حزب الله(ايران-لبنان) - وباقي المجاهدين الشيعة من شرق آسيا (باكستان و افغانستان )وغيرها .
ظهرت هذه القوى جليه في عمليات تحرير الانبار مع علم التحالف الدولي والامريكي بوجود هذه القوى , وقد يكون متفقاً معها لاسباب مرغم عليها او يفترض ان يتجرعها بعد ان فشل في القضاء على داعش .
ظهرت هذه القوى بعد تلميحات المرجعية الى لابد من وجود قوى او خزين للقوى الشيعية قد تحتاجه مستقبلا في اي بلد يتلطبه امر للدفاع والتضحية ..
الحشد-الشعبي الشرق اوسطي ...وجد حقيقية على الارض و وليس من نسيج الخيال و هو في طور الاعداد الالهي والانتظار و التكوين ولم يعلن عنه بعد الا بعد تضع لمساته الاخيرة مرجعية نائب الامام السيستاني وبعد ان يقطف ثمار هذا الجيش في تحرير كامل غرب البلاد من رجس الشيطان وتامين بغداد عاصمة العراق الادارية وباقي المحافظات المقدسة في وسط وجنوب وشمال البلاد ,
https://telegram.me/buratha