المقالات

تباشير المشروع الجديد باجتثاث عميد الارهاب في المنطقة

2043 17:21:00 2006-12-31

( بقلم : هلال آل فخر الدين )

ان مسيرة الثورة والاصلاح الحقيقية في المنطقة لا يكتب لها الاستمرار والنجاح الا بعد اجتثاث كل اركان الارهاب وروؤس الشر في المنطقة صحيح ان اعدام عماد الارهاب واشر الاشرارعلى الاطلاق

 صدام وانه يمثل فاتحة امل ونقلة تبعث على شيء من الاطمأنا في اجتثاث القلاع كبرى لقوى الظلام والظلم والطغيان في المنطقة على ان تتبعها خطوات سريعة وحاسمة في الحاق الاذناب بالرأس ومن هم على نهجه وخطاه ..وإلا تبقى العملية ناقصة ومبتورة وغير صحية ولا سليمة لان الاصل في العمليات الجراحية الناجحة هو استأصال كافة الغدد السرطانية التي تنخر في الجسد الامة وان كان صدام خبث تلك الغدد على الاطلاق !!!

ان الذي يبعث على الدهشة والاستغراب هو جعل الانظمة العربية محصلة جل خياراتها في خندق دعم الشقي النكرة صدام وزبانيته والدفاع عنهم كخيارا استراتيجيا وكانه البوصلة المؤدية الى شاطيء الامان او الى منبع الخير وسبيل الرشاد ومراتب التطور واسترجاع ما تنازلوا به  للاعادي من اراضي عن يد وهم صاغرون !

 الم يتعضوا بما تحقق اخيرا من لفظ الشعب العراقي لصدام وعصاباته وكنسه هو وزبانيته وقذفهم  في مزبلة التاريخ ..!

ولماذا ربطوا مصيرهم بمصير طاغية لم تنجب البشرية شبيها له في البطش والارهاب والرعب ؟! وهو الصفحة الاكثر سوادا في تاريخ الانظمة العروبية ووصمة العار الابدية في تاريخها..!!

اليس الاوفق لهم طي صفحات الارهاب وفتح ابواب الحوار..؟

اليس من الصواب ان يعالجوا المشاكل المستعصية لشعوبهم ؟!

     اليس الاجدر بهم ان يحلوا ازماتهم المتفاقمة مع شعوبهم ؟!

اليس الاولى لهم ايجاد الحلول لاسترجاع اراضيهم ؟!

اليس الاجدر الاعتراف بالخطاء ولو لمرة واحدة على الاقل دع عنك كل ركام الاخطاء ؟!

اليس هذا نابع من العقلية البدوية المتعصبة المعصومة عن الخطاء والزلل ؟!

اليس المسئولية الوطنية تحتم عليهم فتح ابواب المقاومة الشريفة من اراضيهم لتحرير الارض بدل ارسال نفاياتهم الى العراق بدعاوى زائفة في مقاومة الاحتلال؟!

اليس الاجدر بهم تبني سياسة الاصلاح ؟!

وكل جانب في مجتمعاتهم يحفل بامراض مستشرية ومفاسد هائله ..

ان ما جناه صدام من جرائم وما اقترفه من مجازر وما ارتكبه من مخازي لاتعد ولا تحصى ..وصدق من قال: وان تعدوا جرائم صدام لاتحصوها..!!

حيث لو جاءت كل امة بمجرميها وجاء الاعراب بصدام لسبقوهم وفازوا عليهم وبزوهم جميعا سواء من الاولين اوالاخرين ..!!!

والملاحظ على الامم والشعوب الحية والانظمة الديمقراطية الانسانية انها تمحي وتلغي سيرة مجرميها وتتبراء مما ارتكبوه من فضائع ضد الانسانية وتعتذر لمن طالهم اجرامهم وتعوضهم عن خسائرهم وما  فقدوه امثال المانيا في جرائم (هتلر) ونظامه النازي وايطاليا في جرائم (موسليني) ونظامه الفاشستي حتى ان الاتحاد السوفياتي  تبرء  من جرائم  طاغيتهم (ستالين) واخرجوا رفاته من مقابر الكرملن لخيانته المباديء الماركسية الينينية ورموها في احد مزابل موسكو ا ..

ورغم كون صدام اعتى هؤلاء اطغانا وكثرهم دمويتنا حيث لم نسمع عن اولئك  ارتكبهم  جرائم بحق شعوبهم وتهجير الملايين منهم ولم يعذبوا اممهم ولم يقتلوهم او يبيدوهم لكن صدام وقد فاز بكل هذا العار والشنار  ..!

فلو كان صدام يملك ذرة من ضمير  لتنحى وتنازل عن الحكم وفسح المجال للاخرين ليخلص العراق شرورا كثيرة ..

ولو كان شريفا ووطنيا وعروبيا حقا كما يزعم لقاوم قوات التحالف ولو باطلاق طلقة واحدة وهو المدجج بالسلاح حتى في ايام السلم (عنتر) الاعراب كما وكان يتبجح به من اقوال الشاقاوات والعناترة في كل خطاب وتصريح ..وقد لاحظ العالم كيف القى  القبض على (عنتر) الاعراب وهو منجحرا في حفرته كالجرذي ..ولو كان يملك ذرة من الشجاعة والشرف لانتحر وخلص نفسه من ذل الاسر اسوة بهتلر ..ولكن معدن الخسة والحقارو النذالة اتضح وافصح عن مكنون عنصره واراد الله ان يظهر حقيقته ويفضحه  على رؤوس الاشهاد لكي يخسيء كل المدافعون عنه !

ولماذا كل هذا الصراخ والتباكي عليه والدفاع عنه وهو المجرم المعتق وقتال حتى اهله ورفاقه واعوانه ومبيد الشعب ومدمر الامة ..؟!

علما بانه في حالة اعدام صدام ورميه في الوهاد سوف لن ولا تنهش لحمه وحوش الفلوات لانها تأنف ان تلتهم النجاسة وتقظم القاذورات وحتى ارض العراق لاتقبله وتلفظه وتقذفه الى الهيب وادي )هبهب وبرهوت) في اليمن الذي هو مستودع المجرمين الى قيام يوم الدين كي تقر عين ابنته المطالبة بذلك

الاشكالية الكبرى والمصيبة العظمى في الانظمة العروبية  تمسكها بكل ماهو خاسر وزائف وباطل 

اما كان الاجدر بهؤلاء الناعين المتباكين عليه انكانوا عربا كما يزعمون ان  يدافعوا ويندبوا شهداء العراق وفلسطين ولبنان الذين رفعوا راس الامة عاليا  ..انهم في تباكيهم انما يبكون على مصيرهم الاسود ونهايتهم الحقيرة

انه دفاع رفاق الدرب  وندب وتباكي المرتزقة والعبيد على صدام  ..انما هو في الحقيقة رعب هؤلاء على ماسيؤل اليه مصيرهم المحتوم اسوة (بصدام) شنقا حتى الموت والى جهنم والجحيم ليذوقوا حميمها بما اقترفوه حيال شعوبهم ..

 

الم تسعى منظمات حقوق الانسان الفلسطينية مدعومة من الانظمة العربية الى تقديم  شارون كمجرم بشأن مجازر صبرا وشاتلا المرتكبة حيال الفسطينيين ومحاكمته بما جناه من جرائم بحق الانسانية  ..اذن هل يوجد مقايسة بين ما ارتكبه صدام من جرائم لاتعد ولا تحصى بحق ملايين الشرفاء من بناء العراق وبين ما ارتكبه شارون  ؟!

الم يفوق صدام كل مجرمي وسفاكي الدنيا ويزاد عليهم  طغيانا وفرعونيتا ودمويتا لكثرة مجازره التي لاحصر لها سواء حيال الشعب العراقي ام الايراني ام الكويتي وباقي جرائمه الكثيره على الساحة العربية والدولية من اغتياله  للمناضلين العرب والاكراد والعراقين والفلسطينيين في لبنان وفرنسا وباكستان والسودان والكويت والامارات العربية .. 

 ان الاشكالية الكبرى في ثقافة العروبيين هو انهم يفتخرون ويتباهون ويمجدون ويدافعون عن صعاليكهم ومجرميهم ويجعلونهم ابطالا وروادا افذاذ يقتدى بهم ويشاد برذائلهم ويفتخر بسجلاتهم السود ورغم كل كوارثهم وفجائعهم ونكساتهم يجعلونهم قمما في الانتصارات والامجاد القومية المنافية ليس فقط للشرع والانسانية بل وحتى للاعراف البدوية الجاهلية

 واغرارشعوبهم  بسعة معارف هؤلاء الاشقياء القتلة ومنحهم الشهادات الفخرية في كل ابواب العلوم التي لم يأمل حتى ابن سينا من الحصول على بعض منها وقد علت اكتافهم الرتب العسكرية وملئت صدورهم نياشين واوسمة وانواط وقائع حربية كلها هزائم وخسران ودمار انها معارك الهلوسة وحروب الشعارات الفارغة وغواء الرعاع ..

اليس هذا من اهم  اسباب تقهقرنا وهزامنا المستمرة ونكوصنا عن الامم المتقدمة الحية ..؟!

وان دل هذاعلى شيء فانما يدل على عمق حالة التخلف في نفوسنا وتاصل حياة السذاجة والبداوة في ثقافتنا  التي نعيشها رغم اننا ادلفنى على القرن الواحد والعشرين وعصر مابعد غزو الفضاء ....!

فاين نحن ياعرب ..؟!

ونتيجتا لتغيب العقل والتحجير على الفكر والغاء المنطق والتشدد في التقليد والاحتكام الى العاطفة والرغبة الإنية في التعامل مع الاخر ومع الاحداث والتاريخ جاء واقعنا العربي المعاصر اجوفاً شديد الفجوة بيننا وبين الامم المتحضرة الاخذة بالعلم ونظم الحكم الديمقراطي وسبل العدالة في كافة المجالات،،اذ يبقى هذا مؤشرا خطيرا على تقهقرنا المتسارع الى الوراء في مناحي الحياة..وصدق قول ابن خلدون من ان الاعراب اقرب الى التوحش منهم الى حياة التمدن، وبعبارة معاصرة تطلق انهم حيوانات بصورة بشر او (حديقة حيوانات بشرية ) ..! م

لذلك كان الداء الدوي للاعراب (الجهل) الذي استعصى  على يد الحكماء وعز علاجه على يد  حتى خاتم الرسل المصطفى الاكرم (ص) الذي جائهم بخير الدنيا والاخرة وجهاده في سبيل هدايتهم واخراجهم من الظلمات الى النور ومن عبودية الجاهلية الى عز الاسلام  .. لكنهم مردوا على النفاق والكفر (الاعراب اشد كفرا ونفاقا) حتى قال (ص): (ما أوذي نبي قط مثل ما أوذيت ) ....حتى انقادة لهم الامم وملكوا الخافقين ..ولم يطلب منهم (ص)على ذلك اجرا سوى  المودة في القربى (اهل البيت ) الذرية النبوية التي اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهير فعدوا عليهم ذبحا وقتلا وسما وتشريدا ..فما اتقوا الله ولا رعوا حق رسوله ولا ذمته (ص) في عترة ..فتبا لهم وسحقا من رجوعهم القهقرى من بعده كمااكده الذكر الحكيم قال سبحانه: (وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفان مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا) ال عمران 144 صدق الله العلي العظيم.

والكل يعلم مقدار ما سهم به الاعلام ألعربي الدجال المفبرك الذي هو اشبه بشعراء الصعاليك والتكسب بالكلمة والقول بدراهم معدودات منه الى الاعلام الحر والكلمة الصادقة النزيهة المسئولة والنقد البناء والطرح الموضوعي ..حيث يلاحظ عليه تجنيد القلم لطمس الحقائق وتزيف الوقائع والارتفاع بالسقاكين والمجرمين الى مصافي الالهة واضفاء التقديس عليهم وكلهم عهر ورذيلة وفساد ..حتى سعى جاهدا في سبيل  الدفاع وبكل وسيلة عن صدام ونظامه البائد رغم فضيع ما اقترفه من جرائم منكرة والتهليل لها بكونها انتصارات للامة العربية في الوحدة وتحرير فلسطين وتحقيق كل مكاسبها وما تصبوا اليه من عزة وتبرير كل شنائعه بتزيف منقطع النظير وبالتغطية على كل انتهاكاته وتدخله السافر في المنطقة والتستر على وحشية عصاباته وبربرية ممارساته وشراسة قمعه حيال الشعب واضفاء صفات الشرعية عليها وتمجيده بالحكمة والقيادة الفذة  واطرائه بالمديح والثناء حد العبادة والتقديس  ..من خلال وسائل الاعلام وابواق الارتزاق التي خدرة الامة وجعلتها تصفق وتهتف من دون وعي ولا ادراك ..

والقضية البديهية الواضحة وضوح الشمس في كون  صدام هو الذي اركس الامة في اسفل قعر التقهقر وادخل المنطقة في متاهات خاسرة وجعلها في مهب الريح وجنى على الامة  كوارث واوردها في دوامات من الاعاصير الدولية لايعلم مداها ومتى  ستنجلي كربتها ..

وبعد سقوطه تباكوا عليه وشنوا حملة مركزة واسعة وفي صياح وزعيق في التمجيد بالقتلة والسفاكين على انهم (مقاومة) و(جهاد) في سبيل الله ودفاعا عن الامة والوطن والتماس المعاذير باساليب ابليسية للذباحين والارهابيين .. وبث سموم الفرقة واشاعاة الفتن والاراجيف والتشكيك والطعن بالانتخابات والدستور والحكومة واخيرا من التبشير باطلاق الدعوات الى وجوب المصالحة الوطنية مع عصابات مافيا الاجرام وما سينجم عنها من الخير العميم للعراق والعراقيين والمنطقة..

للله نفاقكم ومكركم وتناقضكم وتزويركم للحقائق فانتم في ظل انظمتكم العربية الخاوية المهلهلة يا اعلامي الاعراب تصمون اذانكم عن صيحات شعوبكم واستغاثات اهاليكم من انتهاكات الانظمة الجائرة وقد بعتم ضمائركم بالدراهم المعدودة  ولم تتورعوا حتى من وصم الاحرار ودعاة الاصلاح والتغير في بلدانكم واتهامهم بالمفسدين والعملاء والخونة ...الخ وقاموسكم عامر وزاخربالمصطلحات الانشائية السقيمة وسجلكم حافل في مستنقع الخنوع والكدية وتديرون اقلامكم وتلفقون شعاراتكم ما درة معائشكم  ..

واخيرا ان اخذ المنطقة بالنظم الحضارية واسباب التقدم والرقي ومباديء الحرية واحقاق الحقوق ومفاهيم التسامح واحترام الاخر لا يكتب لها النجاح والاستمرار

اولا:مع جثوم اركان الارهاب وقوى الشر والظلام على صدور شعوب المنطقة فان استصال  صدام يجب ان يكون البداية والحلقة الاولى في منظومة اجتثاث البقية الباقية من رؤوس الجاهلية البدوية ومافيا انظمة الرعب العروبي وعصابات جماعات الارهاب السلفي في المنطقة 

ثانيا:احاطة انظمة الارهاب بالعراق احاطة القلادة بالرقبة واحتواشه ببواتر حقدهم وارهابهم وبمختلف الاشكال وعلى كافة الاصعدة  

 ثالثا:صحيح ان اعدام صدام وطي صفحته المظلمة عيدا لكن يبقى العيد الحقيقي والفرحة الكبرى للشعب هي في اتحاد وتضامن كافة القوى المخلصة والارتفاع الى مستوى المسئولية العظمى التي منحهم اياها الجياع في تلبية مطالب الجماهيرالمعدمة  والسير قدما بالاصلاح وقمع الفساد .

 

هلال آل فخرالدين

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
فيسبوك