المقالات

وثائق دامغة تدين ادعياء الوطنية -2- هيئة علماء الارهاب و جبهة التوافق بقياداتها السابقة ودورهما الارهابي

3662 20:22:00 2010-05-07

كما وعدناكم اعزتنا القراء وكل المتابعين وكما وعدنا حثالات الارهاب والجريمة ايضا من اننا سنكشف خستهم واجرامهم ومافعلوه بالعراق وشعبه الغالي وبكل مكوناته وبالثائق الدامغة والموثقة ها نحن نبدا بتعرية هؤلاء وكشف عوراتهم الفاضحة ونتوكل في ذلك بحول الله وقوته ونقدم هذا الجهد قام به قبلنا جند اشاوس ثأرا لدماء شهدائنا الابرار واخلاصا لوطننا ولجهود الخيرين من الجنود المجهولين سيميط التاريخ يوما ما اللثام عن بطولاتهم وجهودهم الجبارة في مقارعة الظلمة والمتجبرين والسفاحين  وهو الجهد الاول والاخير يحسب لهم لانهم في صلب المحنة ادارو حربا دفاعية ضروس وشعواء قامت بها امكانات ومخابرات دول عدة ستتوضح بكل ثقلها واموالها وجندها الارهابي ولم يتركوا خسة وتخريب وقتل وتحريض الا وفعلوه ......... وفي مايلي الجزء الثاني من الوثائق :

الوثيقة رقم 4 : هنا في هذه الوثيقة تطلعون على احد الارهابيين ويدعى عبد الله عمر يبلغ هيئة الفسقة الارهابيين بموقفه الارهابي وكيفية تنفيذه للقتل والخطف والجريمة :

 عبد الله عمر يبلغ الهيئة

الوثيقة رقم 5 : في هذه الوثيقة تطلعون على كيفية ارهاب وقتل عوائل وابرياء انفسنا السنة في سامراء المنكوبة وبطرق وحشية قذرة ونتمنى ان يطلع انفسنا السنة على مافعلته هذه الهيئة الاجرامية ومايسمى بقادة جبهة التنافق الذين كانو اس بلاء العراق وخرابه وبرقابهم دماء الاف الابرياء سياتي اليوم الذي سيدفعون فيه الثمن غاليا جراء ماقترفوه من جرائم يندى لها جبين الانسانية :

الفتك بعوائل سامراء البريئة

الوثيقة رقم 6 : في هذه الوثيقة تطلب هيئة الجريمة والارهاب بقيادة الضاري من جبهة التنافق بقيادة مجموعتها السابقة الموقف المشار اليه في الوثيقة ونشاهد كيفية التنسيق بين الارهاب على الارض والارهاب السياسي المخترق للعملية السياسية وبخسة قل مثيلها في التاريخ ويقولون وقتها حكومة الوحدة الوطنية واسميناها وقتها وحتى قبل حصولنا على هذه الوثائق بحكومة الوحدة الطينية والتاريخ يسجل ان شعبنا كان يستطيع فرز القذرين من دون ادلة واليوم بين ايديكم الادلة الدامغة وتطلعون على ورود اسم المجرم الارهابي مثنى الضاري والجهة التي دعمته بالاموال وللعدالة ان تاخذ مجراها بمتابعة هذه الجرائم بحق وطننا العزيز وليطلع شعبنا على كيفية ومن يدعم الارهاب في العراق ويبقى السؤال الكبير لماااااااااااااااااااااااااااااذا ؟؟؟!!! :

الهيئة تطلب موقف التوافق السياسي ومثنى يتلقى الدعم الفرنسي

هل انتهت القصة ؟؟؟

كلا وكلا وكلا ان للحديث بقية وهناك ماستطلعون عليه سيجعل من هؤلاء المجرمين عبرة لمن يعتبر وسنكشف في الحلقة القادمة عن المزيد والمزيد فالجريمة كبيرة ولما تزل مستمرة والوثائق بحجم الجرم وتاريخه وللحديث والوثائق بقية سنوافيكم بها تباعا حال رفعها وفرزها وتصويرها ................. يتبع .

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الناصري
2010-05-21
انا اعجب لمن يمتلك هذة المعلومات الى اي مدى قربك من الجهات المسؤلة في اي الدول انت العراق السعودية انت في جهاز الامن العراقي ام في تنظيم القاعدة .. الاولى احباط المحولات التخريبية لهؤلاء بدلا من نشرها !!!!
احمد الربيعي
2010-05-08
احسنت اخونا احمد مهدي الياسري والله لقد افرحتنا...وقلمك الشريف هذا بدأت اثاره تظهر على البعثيين واولهم هيئه المجرمين حيث اصبحوا يتطافرون مثل الشمبانزي ومتهسترين...نحن نعلم ان اجرام هؤلاء واضح للعيان حتى وبدون ادله لكننا نحتاج هذه الادله لنحاكمهم ونطلبهم للعداله بالعراق من خلال الانتربول كما نجحتم مع رغوده ومثنى الضار الارهابي..استمروا وفقكم الله
الشمري
2010-05-08
نو هل وثائق ممكن عنوانها الى منو لو كتابه يد عابره
Mohamed
2010-05-08
الأخ الياسري، هذا الجهد يشكرك العراق عليه.بالنسبة لهذه الأدلة هي أدلة مادية تدين هؤلاء القتلة المجرمين من البعثية ، وعادة القضاء يحتاج مثل تلك الأدلة الملموسة. أما بالنسبة للشعب العراقي فإنه يعلم علم اليقين بإجرام هؤلاء لانه لايوجد في الكون كله من يقدم على إرتكاب تلك الفظائع غير هؤلاء الأوباش. أما هم أنفسهم حتى لو أطلعتوهم على هذه الأدلة فسوف يقولون لك أن إيران هي التي تقوم بإرتكاب الأرهاب!!
HAPPINESS
2010-05-08
اهم ما في الوثيقة هو الدعم الفرنسي للارهاب بالعراق مهم جدا ان تستخدم هذه الوثيقة لوقف دعم فرنسا للارهاب وليعلم العالم ان الشيعة تحارها دول عالمية كبرى كفرنسا التي تخطط لظرب شيعة العراق باي شكل لا ننسى ان فرنسا هي التي اسست حزب البعث وهي التي اتت بميشيل عفلق اليهودي ليكون امينا عاما لحزب البعث في العراق هذه هي حقيقة فرنسا التي تدعي انها تدعم العراق
علي
2010-05-07
نحن نعلم ومنذ الوهلة الاولي هؤلاء انما دخلوا الى العملية السياسية لضرب العملية السياسية من الداخل وبالتنسيق مع البعث والارهاب الاقليمي من الخارج ولقلب المعادلة السياسية نحن ولد الملحة ولم تعبر علينا اكاذيب وخدع هؤلاء المجرمين الذين يتسترون بأسم الدين والدين منهم براء . على القضاء العراقي أن يأخذ مجراه ويقتص من كل مجرم تلطخت يداه بدماء اخواننا و انفسنا السنة قبل الشيعة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك