كما وعدناكم اعزتنا القراء وكل المتابعين وكما وعدنا حثالات الارهاب والجريمة ايضا من اننا سنكشف خستهم واجرامهم ومافعلوه بالعراق وشعبه الغالي وبكل مكوناته وبالثائق الدامغة والموثقة ها نحن نبدا بتعرية هؤلاء وكشف عوراتهم الفاضحة ونتوكل في ذلك بحول الله وقوته ونقدم هذا الجهد قام به قبلنا جند اشاوس ثأرا لدماء شهدائنا الابرار واخلاصا لوطننا ولجهود الخيرين من الجنود المجهولين سيميط التاريخ يوما ما اللثام عن بطولاتهم وجهودهم الجبارة في مقارعة الظلمة والمتجبرين والسفاحين وهو الجهد الاول والاخير يحسب لهم لانهم في صلب المحنة ادارو حربا دفاعية ضروس وشعواء قامت بها امكانات ومخابرات دول عدة ستتوضح بكل ثقلها واموالها وجندها الارهابي ولم يتركوا خسة وتخريب وقتل وتحريض الا وفعلوه ......... وفي مايلي الجزء الثاني من الوثائق :
الوثيقة رقم 4 : هنا في هذه الوثيقة تطلعون على احد الارهابيين ويدعى عبد الله عمر يبلغ هيئة الفسقة الارهابيين بموقفه الارهابي وكيفية تنفيذه للقتل والخطف والجريمة :
الوثيقة رقم 5 : في هذه الوثيقة تطلعون على كيفية ارهاب وقتل عوائل وابرياء انفسنا السنة في سامراء المنكوبة وبطرق وحشية قذرة ونتمنى ان يطلع انفسنا السنة على مافعلته هذه الهيئة الاجرامية ومايسمى بقادة جبهة التنافق الذين كانو اس بلاء العراق وخرابه وبرقابهم دماء الاف الابرياء سياتي اليوم الذي سيدفعون فيه الثمن غاليا جراء ماقترفوه من جرائم يندى لها جبين الانسانية :
الوثيقة رقم 6 : في هذه الوثيقة تطلب هيئة الجريمة والارهاب بقيادة الضاري من جبهة التنافق بقيادة مجموعتها السابقة الموقف المشار اليه في الوثيقة ونشاهد كيفية التنسيق بين الارهاب على الارض والارهاب السياسي المخترق للعملية السياسية وبخسة قل مثيلها في التاريخ ويقولون وقتها حكومة الوحدة الوطنية واسميناها وقتها وحتى قبل حصولنا على هذه الوثائق بحكومة الوحدة الطينية والتاريخ يسجل ان شعبنا كان يستطيع فرز القذرين من دون ادلة واليوم بين ايديكم الادلة الدامغة وتطلعون على ورود اسم المجرم الارهابي مثنى الضاري والجهة التي دعمته بالاموال وللعدالة ان تاخذ مجراها بمتابعة هذه الجرائم بحق وطننا العزيز وليطلع شعبنا على كيفية ومن يدعم الارهاب في العراق ويبقى السؤال الكبير لماااااااااااااااااااااااااااااذا ؟؟؟!!! :
هل انتهت القصة ؟؟؟
كلا وكلا وكلا ان للحديث بقية وهناك ماستطلعون عليه سيجعل من هؤلاء المجرمين عبرة لمن يعتبر وسنكشف في الحلقة القادمة عن المزيد والمزيد فالجريمة كبيرة ولما تزل مستمرة والوثائق بحجم الجرم وتاريخه وللحديث والوثائق بقية سنوافيكم بها تباعا حال رفعها وفرزها وتصويرها ................. يتبع .
https://telegram.me/buratha