المقالات

لماذا بكى قراء قصة النقيب حسام ؟

2533 01:50:00 2009-02-05

اكاد اقول ان من اكثر المقالات التي وردتني عليها ردود ورسائل خاصة على البريد الالكتروني وعامة منشورة تحت المقال المنشور في المواقع التي تتيح حرية التعليق هو موضوع شهامة النقيب حسام العامري ومافعله مع ركاب رحلة الطائرة القادمة متاخرة الى بغداد من كوبنهاكن وكتبت عنه تحت عنوان " حدث لي هذا في مطار بغداد الدولي " .ولان الرسائل والردود كانت متميزة وذات نكهة خاصة فهي تستحق الدراسة والتمحيص وطرح الاسئلة التي تثيرها وبنظرة سريعة للرسائل و الردود حتى اليوم وجدتها كالتالي :* رسائل وردود كثيرة جدا ونسبتها حوالي اكثر من 95% اجمع مرسلوها اخوة واخوات اكارم انهم بكوا حينما اطلعوا على الموضوع والقصة .. ومن حقنا التساؤل لماذا البكاء لمثل هكذا عمل ؟؟* رسائل وردود يقول اصحابها واشكرهم على هذه الروح الرياضية ايضا انهم كانوا يختلفون معي اختلافا كبيرا في اغلب مقالاتي السابقة ومنهم من كان يهاجمني بشراسة ولكنهم يقولون انهم يتفقون مع المطروح في هذه القصة جملة وتفصيلا حتى ان احدهم كان قاسيا في ردوده السابقة تحول الى مدافع عن قصة النبيل حسام في هذا الموضوع ضد بعض ازبال البعثوهابيين ممن يشتم بسبب وبلا سبب. .* رسائل وردود حاقدة بقيت على حالها ان قوَّمنا وانتقدنا شتمونا وان شخصنا الخلل بالدليل لعنونا وان اصبنا لامونا وان اخطئنا شمتو بنا وتشفوا ومهما كتبنا فنحن في قواميس غبائهم وسخفهم صفويون مجوس روافض ومما يفرحنا لانه دلالة الوجع الشديد .. كائنات غريبة عجيبة لايعجبهم العجب العجاب وهؤلاء امراضهم واخلاقهم هي مقتلهم لن نبالي بهم ونتركهم لمقتلهم لسرطانهم المتفشي في كل انحاء ارواحهم الشيطانية المريضة هو من سينهيهم رويدا رويدا ..سالت نفسي لماذا بكى الكثير من الاخوة والاخوات وعبر عن ذلك بصراحة وفيهم الرجال وسانقل لكم بعض العينات من الردود من دون ذكر الاسماء مع عدم نشر تعليق من اوصاني بذلك وللجميع اقول انكم صورة طبق الاصل من حسام ولو كنتم مكانه لفعلتم مافعله ويبقى الامل بوجودكم , حييتم الفعل الغيور وهو الحافز للتفاؤل بالقادم انشاء الله ..لنطلع على بعض العينات من الردود اضعها مع حذف مايوحي لصاحبها ومكان تواجده للامانة على الخصوصية ويهمنا ماهية الكلام وتحليله اكثر من أي شئ اخر :تقول احدى الاخوات الكريمات " السلام عليكم اخي احمد ورحمة الله و بركاته الف رحمه على روح اهلك و اجدادك على هالمقال الحلو والله رديت بيه الروح من قريت المقال شدني و كمت ابجي و خصوصا اني رايحه للعراق بعد اسبوعين ولاول مره بعد 8 سنوات و ماخذه اطفالي ويايه اللي والدين بـ..... علمود يشوفون بلدهم العراق والله كنت كلش خايفه شلون ادخل وخصوصا اطفالي ما عدهم جنسيه عراقيه بس من قريت المقال اطمئنيت ... شكراجزيلا انشاء الله اسال على حسام من اوصل بسلامه انشاءالله "احد الاخوة الافاضل يقول " السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السلام عليك ايها الاخ العزيز بوركت وبورك مسعاك.اجدت وافضت بوصف هذا العراقي الشهم الشريف النقيب حسام العامري الذي هو بالحق مثال يحتذى به هذا هو العراقي الذي نامله وهذا هو العراق الذي نريده ان يكون بمستوى الطموح وهو اهلا ان يكون كذلك لان اهله هم اهل الخير وهم موطن العلم الذي تهتدي واهتدت به الامم .... شكرا لك اعلم اخي الياسري اني ذرفت الدمع وانا اقرا هذه القصه المعبره والعراقيين اغلبهم ان لم اقل اعمهم لديهم هذه الروح والغيره القتاليه " قارئ عزيز اخر وهو صحفي لم يذكر اسمه علق في موقع شبابيك يقول " أخي العزيز أحمد الياسري أنت دائماً تفرحنا بكتاباتك الرائعة واليوم أفرحتنا وأبكيتنا من الفرح , وزرعت فينا الشوق واللهفة الى رؤية الوجه الباسم لهذا الحسام الأصيل النبيل أبو الغيرة العراقية الأصيلة , نعم أنها الغيرة العراقية النبيلة والشريفة , بوركت السواعد التي تبني وتحمي وتعمر وتشيد البنيان في عراقنا الحبيب , وبوركت السواعد العراقية التي تنشر العنبر الأصيل ذو الرائحة الطيبة لأخلاقنا العراقية الأصيلة التي حاول الأقذار من عصابات البعث المنحل البائد تشويهها لاكن هيهات يعود الزمن الى الوراء العراق راجع أنشأالله وبقوه الى الواجهة الحضارية وأنشأالله يعود أحسن مما كان بفضل الرجال الأوفياء رجال القانون والدولة الواحدة , وألى الأخ النبيل النقيب حسام العامري أبو الغيرة العراقية أقول , حسام أنت وربي ليس فيك أي ساء قومك الجود سماهم جودهم جود السخاءأنت للداء دواء أنت فخر النجباء ياأنيس الأهل والأحبة ومفرحهم يوم اللقاءأرجو قبول بيتي الشعر ياأخ حسام ولك مني قبلة على جبينك الطيب يبن الأطايب وتحياتي لك سلامُ سلامصحفي عراقي / أيرلندا "اخت كريمة تقول " أبكيتنا والله ياسيد أحمد...وأتمنى من جميع العراقيين الشرفاء الأصلاء أن يكونوا أشداء على الكفار رحماء بينهم.بارك الله بحسام العامري وجعلها في ميزان حسناته.وشكراً لكم على إطلاعنا على هذا الحدث."لن اطيل لان العينات اكثر من ان يسع المجال لنشرها تجدوها في هذه المواقع الجميلة عدا ماوصلني على البريد وهو كثير جدا :http://burathanews.com/news/59150.htmlhttp://www.shababek.de/iraqiwindows/modules/news/article.php?storyid=1633http://www.arabtimes.com/portal/article_display.cfm?ArticleID=10294http://www.iraqstudent.net/detail.php?recordID=1811http://www.alnoor.se/article.asp?id=40085المواقع كثيرة واعتذر من الجميع وضعت هذه العينات التي تتيح التعليق تحت المقال لاجل اطلاع المعنيين بماهية الردود وانفاسها ولكي اضع لما اريد قوله المصداقية والوضوح لكي تكون الفائدة اعم والدروس والفائدة ذات جدوى ومنفعة ..اضع هنا هذا التعليق العينة ومن خلاله سادخل الى الجواب على تسؤالي لماذا بكى القارئ العراقي حينما اطلع على هذه القصة الحقيقية :يقول الاستاذ العزيز سالم رمضان مدير موقع الأمام الهادي (ع) في السويد" السلام عليكمسيدنا الياسري لقد أبكيتني بهذا الوصف الجميل لعراقي جميل يقدم خدمة عراقيه كريمه للعراقيين الكرماء , وأنا معك في توصيتك للحكومه في تكريم الفارس حسام أبن العراق البار وأن نكرم كل عراقي يقدم خدمة لشعبه حتى يشعر الموظف المخلص بأن هناك عيون ترى وأفواه تتكلم وأقلام تكتب عن الخير والعطاء , وفي الجانب الأخر الكل يلعن المرتشي الفاسد وسوف يلعنه التاريخ الى الأبد..تقبل تحياتي سيد أحمد الياسري وبارك الله بكم على هذه القصه الصادقه المعبره ومزيداً من التقدم لكم وللعراق الحبيب" انتهى .ومن خلال هذا التعليق الذي احتوى الاجابة الشافية اكاد اجزم وانا متيقن ان دموع الاخوة والاخوات كانت دموع مزيج من المشاعر المتنوعة التي حركتها هذه القصة وهي مشاعر مزيج من الفخر والعزة والفرح والامل السعيد وتحرك نشوة الطموح بالمزيد من الخير والعطاء والامل بتفعيل القانون والقضاء لمعاقبة المسيئين والمفسدين .. هذه الردود ترسل رسالة بليغة وهامة للمسؤولين في عراقنا الجديد مفادها ان الامل في بروز او سماع قصة خير واحدة تجعلهم يبكون فرحا وعزا ونشوة عطاء وترتفع معنويات الجميع فكيف لو كانت هناك قصتان او ثلاثة او عشرة او الف او مليون وهذا ليس بكثير على العراق وممكن ان يكون خصوصا حينما يكرم المبدعون الغيارى امثال حسام ويعاقب بصرامة المفسدون وعندها ستكون الدموع تتحول الى ضحكات وفرح كبير وعراق منيع متطور ..الجميع تمنى ان يكون في كل دائرة ومؤسسة مسؤول ذو غيرة وحمية كحسام وهو طموح الاخيار في عراقنا الحبيب فهل يعلم السراق والمفسدون والمرتشون كم هم حقراء منبوذين ملعونين في نظر هذا الشعب الطيب التواق لحياة كريمة عزيزة خالية من أي منغصات وشوائب تشوه صورة العراق امام التاريخ ..الردود كانت ابلغ من الفعل الذي حفزه حسام بطل الغيرة العراقية او هي ساوته بالنبل وابراز الطموح في ايجاد حل للفساد المستشري في كل مفاصل عراقنا الحبيب ..الردود كانت استفتاء نضعه امام الجميع احزاب ومسؤولين وحكومة وليطلع عليه الفاسدون قبل غيرهم ليعلموا في أي ذل هم فيه واي عز ناله حسام ذلك البطل الذي ربح دعاء الملايين وربح محبة كل من اطلع على قصته وربح حتى اعدائنا الذين لم يسعهم المجال لنقد هذه الظواهر فاعترفوا لحسام انه نموذج الامل لعراق جديد يتمنون مثله في مطاراتهم , حسام ابن العراق الذي فيه المنغصات نعم ولكنها انشاء الله منغصات طارئة ستزول طالما استطعنا ان نبحث عن كل حسام في كل بقعة من ارض الوطن لنضعه في المكان المناسب ولنصنع بهم عراقنا الجديد نفاخر به وبتجربته الامم ..بكت الاخيار لانها متعطشة للخير والصلاح والاخلاق الراقية وقد يكون هناك الكثير ممن لم يطلع بعد على قصة حسام ومافعله ومن المؤكد سيكون شعورهم ان يكون هناك في كل دوائر الدولة امثال حسام يعمل لاجل العراقيين وراحتهم وسلامتهم وهؤلاء هم غالبية شعبنا الطيب لو سالت من يحمل على اكتافه الطابوق ليوصله الى الاسطة وهو يعمل في البناء او الفلاح البسيط او المعلم او الام تحمل ماتسوقته لاطفالها الصغار وعائلتها لقالوا جميعا ليت مثل هذا الشهم في كل مكان من مؤسساتنا ..انه استفتاء بسيط وهام للغاية نضعه امام المسؤولين في دولة العراق الجديد ومجالس المحافظات القادمة ونقول لهم انكم اليوم امام امتحان واختباركبير وعليكم البحث عن حسام في كل مكان وزاوية وان وجدتموهم اكرموهم وتمسكوا بهم وعليكم ان تضعوهم في مايناسبهم من مهام يخدمون من خلالها العراق وشعبه وغير ذلك مرفوض ومرفوض بشدة وبكاء الفرح يجب ان ينظر اليه انه وجع مكبوت يحتاج من المسؤولين تحوليه الى ضحكات فرح وسعادة . .على الاحزاب التي يهمها الكم دون النوع وتفاخر باعداد منتسبيها وقواعدها غالبيتهم لو بحثوا فيهم ومحصوهم لوجدوهم اغلبيتهم متملقين وصوليين من الواجب ان تبحث عن كم حسام فيهم لتفاخر بانها المتفوقة على غيرها , فكمُ عديد بلانوعية لاخير فيه ان لم يكن المقياس كم حسام انتسب اليه ..شكرا لحسام انه استطاع بخيره وكرمه ان يؤلف القلوب المختلفة وتلك بركات فعله الخير فمن كان يختلف معي اتفق معي بسببه فهو حسام وفعله الخير من زرع بذرة المحبة لتورق ازاهيرها حول المعمورة والقارات فجنينا قطوفها محبة المختلفين والمتفقين معنا ..شكرا لحسام انه انطق اعدائنا بحقيقتهم وكشف عوراتهم هؤلاء الذين يشتمون كل خير ولايبالون بعريهم امام التاريخ وتجدون الكثير من تعليقاتهم في موقع عرب تايمز اطلعوا على تعليقاتهم كم هي تنم عن كينونة الشر المتاصل في اخلاقهم ..ختاما وصلتني معلومات ان قصة حسام وصلت او هي في الطريق الى مكتب السيد رئيس الوزراء نتمنى منه ان يستقبله بالبساط الاحمر فوالله لان ارجل حسام لاطهر من تيجان ورؤوس الملوك والرؤساء العرب الذين تفرش لهم البسط الحمراء وهم سراق خيرات الشعوب والمفسدون في الارض والنقيب حسام هو حاتم الطائي العراقي الجديد .

‏الاربعاء‏، 04‏ شباط‏، 2009احمد مهدي الياسري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
sahar mageed lazem al fartousey
2011-04-30
So our I raqi pople have the best principle and manners,they are the all kinds and respectable people,Mr Hussam god bless your family for well broughting you.You presents the real Iraqi person in all his genersity.
sahar mageed lazem al fartousey
2011-04-30
in syria airport I have beent kept for more than an hour and the was airplane about to departe,and if I miss this plaine there is no way of getting nothere tickt for at least one months,and I was about to cray and finally appear to me officer who ask me to give him £400 and I told him ,I'am only going to give you £ 250 because I only have £350,,but he refused and after he accept.I left only with£ 50 after I told him I need to get taxi,because my husband at work and .cannt collect me l
ابو حيدر شكرجي ليسانس قانون
2009-02-11
وثم وهو الخلود في قلوب العارفين والمتعلمين عارفي علمه وجهده كما لا يفوتنا ذكر العالم الكبير المرحوم عبد الجبار عبدالله وأمثاله والذين حبذا لو تشيد لهم صروحا تذكاريه عرفانا بفضلهم وجهودهم في خدمة العلم والعلماء
ابو حيدر شكرجي ليسانس قانون
2009-02-11
وثم الجهل والتخلف مررت على هذاالموضوع تخليداللفقيد المحفوظ وتنبيها للذاكرةبعلماء اخرين مرعليها المسؤولون دون رعاية او انتباه ومنهم الدكتور حسين محمد حسين استاذ الهندسة الكبير الذي طوته المنيه قبل أيام بعد ان تخرج على يديه العشرات من المهندسين والمئات من حملة لدكتوراه والماجستير على مدى اربعين عاما اذ لم نستطع للأسف ان نعثر على كلمة رثاء واحده او نعي من الجهات المسؤولةخاصة وزارة التعليم العالي وهذا ما أسميه تقصيرا اتجاه علمائنا ولو انني على يقين ان المرحوم أبا أسيل وهبه الله شيئا أسمى ثم
ابو حيدر شكرجي ليسانس قانون
2009-02-11
بسمه تعالى بادئ ذي بدء تجب ان نتطلع لتخليدالمبدعين والمثقفينومن قدم فكرةوفار دمه لخدمة الانسان والعلم ولذا نبارك الحماسة والنزعة العاليه لتخليدصاحب العلم والمعرفة المرحوم الدكتورحسين محفوظ وكان بلا شك عصب مهم من اعصاب العلم الممتد في عروق المجتمع وما ترك من ارث ينبض بالحياة ودروسا للأجيال وثقتنا ان يغور مثل هذا الانجاز الى أعماق مسار العلم والعلماء بكل أصنافهم ونعمل على صقل هذه التجربة الرائده باتساع رقعتها وفرض سلطتها لتشمل كل العلماء وأرباب الطاقاتالذين أوقدوا نفوسهم شموعالأزالةظلمات وثم
abu hasen alnajafi
2009-02-08
السلام عليكم سيدنا والله مقالكم الرائع الذي كتبتة عن الاصيل وصاحب الغيره والله اشعرنا ان العريق بخير الله يرحم ولديك والاخ الضابط المحترم النبيل اتمنى لو اعرف رقم النقال او اي طريقة للتصال بة وسيدنا وفق الله الاخ الضابط واياكم وجمعنا تحت قبة اسد الله واخي رسوله ابي االحسن علي (ع) نسئالكم الدعاء . اخوكم ابو حسن النجفي
أحمد الناجي
2009-02-07
السلام عليكم الأخ العزيز أحمد مهدي الياسري العراقي الأصيل نعم إن البكاء يكون أحيانا خير معبر عن حالة الشخص عندما يتفاعل مع موضوع معين حيث لاتجد الكلمات مجالا للتعبير وإن الأخ حسام حرك فينا شعور لاإرادي نحو حب الخير المتجذر في قلوب العراقيين الأصلاء ونقول شكرا لقلمكم الحر الجريء الذي يستظهر دائما مايدور في احاديثنا الخاصة حول الأمور الخاصة ببلدنا العراق العزيز وكأنك بيننا تشاركنا الحديث والنقاش . أخوكم أحمد الناجي
ابو زهراء
2009-02-06
الاخ احمد الياسري المحترم اتمنى من الله العلي القدير ان ارى النقيب حسام اثناء رجوعي للعراق قي المطار واقبله وشكره على مافعله واقول له مكانك في هيئة النزاهه وزارة الاخلاق المرتقبة يا بطل لك العز كله لك ياحسام فانت في القلب وسام رسمت العراقي يارسام رسما بة للعراقي المقام
رياض عباس
2009-02-06
نعم ابكيتي سيدنا بمقالك الرائع عن الاصيل ابن العامري النقيب حسام.و العراق لاينضب من الخيرين اهل النخوة و الشيمة.لانه عراقي عراقي عراقي
الهدهد العراقي
2009-02-05
هؤلاء هم العراقيون شكرا لك ياسيد احمد الياسري
hameed ridha
2009-02-05
ثم ألف شكر لبراثا الخير لتحمل تطوالتي والتي اراها جهادا مأجورا يتعض بها أصحاب القلوب الواعيه حين يرون مثلهم العامري وليس المهدمي السارقي المفسدي اللا ضميري وكم فرحت بقرب تكريم النقيب الحبيب ولربما الكثيرين أمثاله ليشكلوا منائر مضيئة يقتدى بها وبها تكنس الأدران المسوسه لمجتمعنا الشريف العفيف الأشم والتي تجر الى الارهاب الأشنع من تهجير الجار وتفجير الأغيار كما فعل الأدناس العار دون ستر ولا تخز من الشعب ولا الواحد الجبار وان موعدهم ومن لا يرعوي ويصحي يوما لا تنفعهم فيها ما تدنسوا به من الشنار؟؟؟
hameed ridha
2009-02-05
ثم اما ما يرتكبه بعض كوارث المقاولين باسناد وغض نظر مهندسين كارثه فهو أنكى وأدنس اذ منهم من تسبب في هلاك بني ادم كما مثلا العمارات المتهدمه في مصر وتركيا وفي جامعة الموصل بينما تسبب غيرها في فشل مشاريع او تـأخرها اوشوارع محفره وأمثال ذلك كثير تستحق الكاميرات المخفيه ومراقبة الشرفاء بدقة لا تأخذهم فيها لومة لائم بل يفرضها عليهم الجبار الرقيب روي لي ان المقاول في دولة مجاوره يدفع للمتنفذ مقدما بما يعينه له ايضا مقدما لينال عقدا معينا كرانتي مضمون امل وادعو للباري الجبار ان لانكون قد وصلنا ثم
hameed ridha
2009-02-05
وثم فأين هم من نظرات الاحتقار والازدراء من الشعب وأين هم من عذاب يوم يحاسبهم الجبار عن مثقال ذره مما خسأوا به والموضوع أكبر من بيع جوازات واتاوات حدود ومعاملات طابو ملفقه وو مما لا ولن تخفى على اي نبيه شريف في مجتمعنا حتى وصل سمعنا ما يبكي الثكالى من تسعيرات لكل سحت وخبراء عارفون غارقون بهذه الكوارث بينما نرى الشروق ممن يحاسب نفسه عن اية هفوة لا يرتضيها الله تعالى فيدفع للمستحقين ما فرضه دين الله تعالى وما يسمى دفع مظالم عن خروجه من الدوام قبل وقته مثلا او استعماله خدمات لم تكن له وثم
hameed ridha
2009-02-05
بسمه تعالى يا أحمد هديت ويسرت وصحيت بمقالك كثيرا من مغفي الكهف الذين تمتعوا طويلا ظانين ان السحت الذي جمعوه وانشأوا عليه أولادهم المساكين نعمة جائتهم من ذكائهم ودهائهم حتى اكتسحتهم امواج الدموع الحرى وبراكين الحق فاذا هم أذلاءأحقرون لا يستحقون سوى حسام التطهير ليعودوا للشعب المنكد بهم له يعتذرون ومن سحتهم يتنقون ما لم يكونوا خارج نطاق اي طهر ونقاء اي ما الهم جاره وحينها فلتحرقهم براكين الحق ولتغرقهم دموع الشرف الى أبد الابدين قد لا تطالهم قاطعات الايدي وهم السراق في دنياهم الزائله لكن ثم
حيدر العراقي
2009-02-05
هذا العراقي الاصيل ونشكرك يا استاذ احمد على كشف الحقيقة ولو صعب الرجال تبكي بس بكيتنا لأن اللي يشوف نور وسط الظلمة اللي طالت علينه بوكت صدام وبوكت بعض اللي جوي بعده - لازم يبكي
أم زيد
2009-02-05
إنها دموع الأنتظار والأمل... لقد مللنا قصص القتل والتفجير والغدر والطائفيه والسرقات والفساد المالي وغيرها وغيرها. الى أن وصل الأمر بأنقسام الأخوه بالأئتلاف في معركة الأنتخابات الأخيره وهذا زاد الغصه والألم,,, هداهم الله ووحدهم. أنا متأكده إن هناك الكثير من القصص المشرفه نحتاج من يبرزها ويرفعها كما فعلت أخي الكريم,,, وإن هناك الكثير من البطون التي تأكل بدون الذكر,,, وإنك بنقلك هذا الحدث كنت كمن يسمي ويأكل ثم يحمد الله. والحمد لله رب العالمين. وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين..
علي العبادي
2009-02-05
فعلا أبكاني الموقف لدى قراءته في موقع شبابيك واتمنى من جميع العراقيين الذين يشغلون وظائف تخدم المواطن أن يحذو حذو النقيب حسام العامري حفظه الله من كل سوء
Khayyun
2009-02-05
نعم لقد بكيت
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك