( بقلم : نبيل البصري )
بعد سقوط القذر واعوانه في العراق بداءة ظاهرة تشويه التأريخ وهذه المرة ليست ككل المرات، ففي السابق كان كل مالديهم يدعون، على ان الشيعة كفره ويعبدون ، ( علي ابن ابي طالب) وبما ان الحكام جميعهم من ابناء الطائفة السنية فقد جندو كل مايستطيعون لهذا الامر وحاولوا وبشتى الوسائل على تشويه الحقائق بما يتناسب مع أدارتهم للحكم فأن هولاء الناس لديهم امراض وراثيه لايستطيعونالسيطرة عليها وهذه الامراض تنتقل اليهم عبر الجينات الوراثية التي هي اكبر من ان يكبح جماحها ، دين او انسانية، فانها غريزه حيوانية قذره وشاهد على ماأقول التاًريخ؛ والذي يريد التأكد من صحة ماأقول. ارجع الى ماحدث في البيعة الاولى.
فمنذ ذلك الحين ظهرة هذه الامراض الى العلن، فكان ذلك اليوم يوم الفصل بين الحق وبين الباطل، وبما ان اتباع الحق دائمآ أقليه، لم يكونوا قادرين على أيصال أصواتهم الى كل أبناء الأمه ولذلك تمكن هؤلاء المرضى من السيطره على كل مفاصل الدوله ومنذ ذلك الحين أستمرو على توريثها جيلآ بعد جيل ومن أجلها يفعلون كل ما لايتصوره العقل، فمنها القتل أو الأغتصاب أو النفاق أو التهجير أو الألحاد أو بيع الأعراض، فهذا لايساوي شئ مقابل الأمارة والتسلط على رقاب الخلق وكما تشاهدون الذي يحصل في العراق كل يوم أكبر دليل على هذه الأمراض الخطره التى يجب القضاء عليها نهائيآ والى الأبد ، هذه الأمراض الوراثيه صعب القضاء عليها الى بالموت والحرق ، ولأن أبناء الشيعة ليسُ بمجرمون أومصاصي دماء يجبُ عليهم التعجيل بأقامة الفدراليه والتخلص من هؤلاء المرضى حتى لانعطيهم الفرصه بقتل المزيد من الأبرياء
https://telegram.me/buratha