المقالات

ماذا يعني أجتماع حارث الضاري مع وزير الداخليه السعودي ورئيس مخابراتها

1915 04:12:00 2006-10-27

( بقلم : سيف الله علي )

ما أجتمع أثنان ألا والشيطان ثالثهما وفي أحيان كثيره الانسان أشر من الشيطان فما بالك أذا اجتمع ثلاث شياطين من الانس وهما حارث الشر والرذيله ووزير داخلية المهلكه السعوديه ورئيس مخابراتها ومن المؤكد أن أجتماع هؤلاء النفر الضال لا يكون على خير أطلاقا ومن المؤكد ان حويرث الضاري تلقى الاوامر والخطط اللازمه لتدمير العراق وشعبه لاجل عيون العوران في السعوديه أما تصريح وزير الداخليه السعودي لوسائل الاعلام من أنه يهتم بأوضاع العراق وهذا كلام صحيح جدا فأن اهتمام العوران في السعوديه بأوضاع العراق مقصود منه ذر الرماد في العيون وأن اهتمامهم ينصب على عدم عودة الامن والامان في العراق حتى لا ينهض المارد العراقي ويلقي غائطه على كل الدول التي ساهمت وتساهم في تردي الاوضاع في العراق وكذلك من المؤكد أن رئيس المخابرات قد وضع حويرث في الصوره المخابراتيه التي تعمل من خلالها السعوديه في العراق

ومن المؤكد ايضا انه اي رئيس المخابرات قد اعطى أبن العراق العاق الضاري اماكن واسماء رجال المخابرات السعوديين في العراق لاجل التنسيق معهم لتدمير العراق مع تحميله ملايين الدولارات لصرفها على تلك الشبكه الشيطانيه لقتل أبناء العراق الشرفاء لاجل عوران السعوديه وألا ماذا يعني هذا الحارث للشر ولماذا هذا ألأهتمام الاعلامي به في محطات الاعلام العربيه المعاديه للعراق سوى معرفتهم الأكيده بأنه ينفذ كل مخططاتهم في العراق كما جاء عمر أبن العاص المعاصر أحمد الكبيسي حيث أسس هذا هيئة علماء المفسدين بعد سقوط جرذ العوجه ورفع شعار لا شيعه ولا سنه وكان وراء هذا الشعار الخبث الوهابي ومعناه القضاء على الشيعه والسنه وتوكيد المذهب الوهابي بالعراق وقد أنخدع الكثير من المسلمين بهذا الشعار كما خدعهم جده  الاول عمر ابن العاص  في حرب صفين بحيلة رفع المصاحف .

لكن العراقيين اليوم ليس العراقيين يوم امس فقد أنطلت عليهم الحيله في الماضي ولا يمكن خداعهم اليوم ولا يلدغ المؤمن من جحر مرتين برغم وجود السذج بيننا وما نشاهده من صحوة اخوتنا في الانبار والانتصارات الباهره لهم على فلول المجرمين من البعثوهابيه وكذلك مطاردتهم وقتلهم وأسرهم في محافظة ديالى أنما يدل على أن العراقيين بجميع مذاهبهم وقومياتهم قد أستوعبوا الدور التخريبي للعربان ودول الجوار وبالنتيجه لا يصح الا الصحيح وسوف يجر أعداء العراق ذيول الخيبه والخسران وسيكون العراقي تاج على رأس كل معتدي أثم لاسيما العوران رعاة الابل الذين  لولا رعاة البقر من الكاوبوي لكانوا لازالوا في الخيام و الصحاري يأكلون الضب ويحلبون النوق ؟؟؟ ويقال أن اول طائره حطت في السعوديه دخل تحتها احد أمرائها يتفحصها وعندما سئله الطيار عن ماذا يبحث الامير أجابه الامير أريد أن اعرف هل هذه الطائره ذكر أم انثى ؟ ويا متعب يبن الشكاوي جواهر بنت لحميدي .  من هل مال حمل جمال 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك