رأي في الأحداث

السيد عبد العزيز الحكيم بقية السيف وامانة الشعب المظلوم (المسؤولية أمام خيارات الفنادق والخنادق)

26619 22:26:00 2007-05-27

وأنا أرقب الفرات وهي تنقل أحاديث قادة المجلس الأعلى الإسلامي العراقي أثناء زيارتهم لسماحة حجة الإسلام والمسلمين السيد عبد العزيز الحكيم (البسه الله لباس العافية) بعد خروجه من المستشفى هزتني كلمة لسماحة الشيخ الصغير حينما قال وهو يتحدث عن إصرار سماحة السيد الحكيم على الرجوع إلى العراق في أقرب فرصة وضغطه على أطبائه لهذا الغرض: كان بإمكانه أن يرتاح ريثما يتماثل بالشفاء ولكنه ابى إلا ان يلتحق بمسيرة  الصُبّر من هذا الشعب المظلوم، وأبى إلا ان يكون وفياً لعهده معهم رغم قسوة المرض وثقل الدواء.

لم أمتلك نفسي وأنا اسمع هذه الكلمات حتى انسابت دموعي وأنا أرقب هذا الرجل الذي ناهز على الستين.. وبدأت اتساءل: لماذا لا يرتاح هذا الرجل؟

ولماذا يختار مسيرة الآلام والصعاب؟

من أجل ماذا؟

مئات الحجج الشرعية وغيرها بإمكانه ان يتلفع بها لكي يمضي أياماً اكثر في النقاهة، لا يمتلك عوزاً في أن يعيش حياة مترفة للغاية بعيداً عن متاعب السياسة وآلام السياسيين، ولكنه ترك الترف والراحة وأصر للجلوس بين يدي محنة هذا الشعب المظلوم لعله لا يفوّت شيئاً يمكنه ان يقدّمه لهم.

مالذي يدعوه لكي يعود بهذه السرعة؟

المناصب تأتيه فيوزعها ويتعفف من تولي اي شيء منها.

الخيارات السهلة كلها راكعة بين يديه فيصر إلا إنتخاب الخيارات الصعبة ويكون وفياً للالتزام بها!!

بامراض اقل وطأة وجدنا الكثير من الذين سموا أنفسهم قادة يعطون لآنفسهم الاجازات الطويلة لكي يمتوا عهد النقاهة، وهو بأثقل الأمراض يطلق النقاهة سعيا وراء مهمة العذاب.

والادهى أنه لم ينتخب الطريق السهلة... كان بإمكانه أن يتخذ طريق التطرف إلى اليمين واليسار وهي من اسهل الأعمال السياسية ولا يحتاج المتطرف إلى كثير عناء لاتقان لعبة التطرف واللامسؤولية، ولكنه اصر على أن يخوض في الطريق الوسطى ويتحمل كل ضغوط اليمين واليسار وضغوط المحلي والاقليمي والدولي وهي من أصعب الطرق السياسية، وما سمح لنفسه ان تنحدر وسط استحقاقات كبرى لمغامرات المتطرفين غير المحسوبة ومن ثم ليضع شعبه امام مستقبل مجهول.

قيل عنه الكثير ودبجت مقالات الافتراء عليه بما لم تدبج على أحد غيره، واشتركت فيها جميع التيارات اليمينية واليسارية والصديقة والعدوة، ولكنه لم يستسلم فالأمانة باهضة جداً!!

وتعرض لمهاول الارهاب الذي لم يكتف بالتهديد والوعيد وإنما لاحقته محاولات الاغتيال الكبرى في عدة مرات وكان أبرزها ما نعرفه في محاولة تفجير مقره في الجادرية، ولكنه لم يذعن فالمسيرة تستحق!!.

وتناوشته ضغوطاً هائلة من العمل وسط نسيج متشابك ومتناقض الاهواء والمصالح والتي تتحرك في أجواء فيها الكثير من فقدان الثقة وسوء الظن، وأبى أن يسستسلم لكل ذلك فقلد كانت عيناه تراقب تارة مسيرة الآلام المقدسة لهذا الشعب، وتارة تراقب المرجعية في استشرافاتها للمستقبل وطبيعة ما تريده لهذا الشعب، وكان هدفه إن قالت المرجعية قلنا وإن سكتت سكتنا وما نحن إلا خداماً في هذا الطريق، ولهذا لم يرضخ فالدرب فيه الكثير مما يغري بالصمود والثبات.

ولم لا؟

وهو الذي ما إن فتح عيناه حتى وجد مرجعية الوالد المقدس الإمام الراحل السيد الحكيم (قدس الله سره)، وما كادت هذه المرجعية تسلم الراية للمرجعية التي لحقتها حتى وجدته شعلة بيد المرجع الشهيد الصدر (رضوان الله عليه)، وحين تحركت مسيرة الصابرين من هذا الشعب نحو دور الهجرة حتى وجدته بين يدي شهيد المحراب آية الله السيد محمد باقر الحكيم (قدس سره) يتنقل بين جبهات الجهاد لا يفتر له ساعد ولا ينضب له جهد ولا يستقر عند أريكة ولا يستكن إلى فراش حتى كللت هذه المسيرة بدماء كل هؤلاء الأبرياء والضحايا من أبناء هذا الشعب..

عائلة بكامل قوامها ما بين شهيد ومفقود وسجين وهو لا يستسلم بل يمضي بشعار: هيهات منا الذلة.

ومستقبل زاهر بالرفاه والدعة له ولمثله فيركله برجله لينتخب مستقبله بين أتراح وآلام دريق المحرومين من هذا الشعب في هجمة الارهاب البربرية عليهم.

احتمالات تربص أحزمة الموت الغادر في زيارة الأربعين كانت كبيرة جدا وهو لا يبالي فتراه ينتقل ما بين موكب حسيني وآخر يقبل هذا ويحنو على ذاك وهو يعرف إن امل المحرومين معلّق بالحسين ونوال آمالهم منوط بالحسينيين.

مثل هذا الرجل حينما لا يريد الراحة فإنه يضرب لنا جميعا المثل الذي نحتاجه بعيداً عن الشعارات وبعيدا عن اللافتات والبروفات الاعلامية وهرطقات المزايدات الاعلانية، وهو أين نضع أقدامنا حينما تتاح لنا خيارات الفنادق وخيارات الخنادق؟

أنضع أقدامنا عند الفراش الوثير في الفنادق لنتنكر لهذا الشعب الصبور؟

أم نضع أقدامنا ما بين أقدام الحفاة والمحرومين من هذا الشعب لنزاحمهم في تحمل مسؤوليتهم؟

الكلمات ما عادت لتجدي نفعا مع شعب أثقلته المحن، والألفاظ المنمقة ما عادت لتكون قادرة لتحنو على رأس مظلوم مسحوق من أبناء هذا الشعب الصبور.

الأعمال وحدها هي التي يحتاجها هذا الشعب، وحينما لا يعطي أبو عمار أهمية لخيارت الفنادق وهو على فراش المرض الثقيل  إنما يبرق لهذه الأمة بأنها مع وجود أمثاله لن تقهر مهما عتى الزمن.

اللهم احفظه بحفظك للصالحين، وألبسه رداء العافية ولبوس الشفاء كما ألبسته لأيوب إنك ولي الصالحين ومتعنا بدوما بقائه وطول عمره.

محسن الجابري

وكالة انباء براثا

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابومحمدالباقر
2011-09-20
رحمك الله سيدي وابي وعزيزي وقائدي اباعمار روحي لك الفداء كنت ابا وقائدا فقد خسرناك وخسرك العراق
بنت براثا
2007-12-19
هذا هو ابن ابيه المرحوم محسن الحكيم والذي قضى حياته بخدمة ال البيت .. فوالله كان والدي لا يزوج بنتا و لا يحتفل بعيدا الا بعد ان ياتمر بأمر السيد الحكيم رحمه الله برحمته الواسعة وندعوا العلي القدير بالشفاء العاجل لسماحة السيد عبد العزيز و بمناسبة عيد الاضحى ندعو من العلي القدير ان يحفظ لنا السيد من كل مكروه لقيادته الحكيمة وصبره اللامحدود .. و باصراره واصرار الحكومة لنصرة هذا الشعب الصابر المظلوم .. الف تحية لكادر براثا
علي أحمد نجيب العوادي
2007-12-06
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم السيد الحكيم من آل البيت وآل البيت سيوف متحركة لأحقاق الحق ،وعدالة مستمرة ، رغم المرض شفاه وعافاه الله ، والمدد الألهي والرباني معه تراه في العلاج في أيران ويتحاور في أميركا ، وينضد وينضم ويربأ ويعالج المشاكل السياسية داخل المكون العراقي ويتابع ويعالج هموم المستضعفين ، لأنه حامل رسالة أمة بأكملها ، اسمه علم لكونه حكيما وحكيميا ولأنه أبن زعيم الطائفة طيب الله ثراه مولاي السيد آية الله العظمى محسن الحكيم ( موحد الأمة للعرب والكرد )
عقيل النصار
2007-12-01
اللهم أحفظ السيستاني حكيم المرحلة اللهم أحفظ الحكيم أسد المرحلة اللهم أحفظ المالكي الذي لايحسد للاعباء التي على عاتقه اللهم أحفظ العراق وأهله
ابو علي
2007-10-04
اسال الله تعالى ان يصلح قلوب بعض ممن يحقد ويسر الضغينة والبغض لال الحكيم والسيد عبد العزيز الحكيم ..هناك الكثير ممن كان يتعرض الى سماحته ولكن عندما جلس معه واستمع اليه احس باخلاق العلماء وحلمهم وصبرهم فخرج منه وهو في حال غير الحال الذي كان عليه قبل مجالسته ..على الاخوة ان يعلموا ان للمؤمن حرمة وللعالم حرمة ..وان البغض والضغينة تنعكس على نفس الانسان وتغير حاله وتصبح ملكة سوء يعض اصابع الندم عليها حينما ينتقل الى عالمه الاخر. ينبغي علينا حفظ حرمة العالم والمؤمن ..والمؤمن لايحقد على اخيه وسيده
علي العقابي
2007-10-01
حشر الله جميع مؤيدي الحكيم معه اينما يحشر يارب العالمين
إمام قاسم موسى
2007-09-22
رساله الى سيدي وقدوتي وقائدي المفدى عبد العزيز الحكيم نحن دائما ندعو اليك ان تشفى من المرض وان شاء الله تعود الى بلدك العراق فنحن ان شاء الله بأنتضارك والسلام.
هديه فاخر حسين
2007-09-13
اللهم احفظه وايده بنصرك بحق شهر رمضان
ام مصطفى
2007-06-14
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم احفظه بحفظك للصالحين، وألبسه رداء العافية ولبوس الشفاء كما ألبسته لأيوب إنك ولي الصالحين ومتعنا بدوما بقائه وطول عمره. اعذرنا استاذ محسن لاستعارة دعاؤك لان بالفعل هو هذا الذى ردت ان اعبر به عن مشاعري تجاه حجه الاسلام والمسلمين اما بعد000 بالله عليكم لاتاخذوا ما ساقوله محمل شئ واحلفكم بمصاب الزهره روحى لها الفداء عندى مظلمه وقدمت بشكوى الى مكتب حجة الله عن طريق البريد الالكتروني منذ فتره ولم احصل على اي رد فدلونى الى اين اذهب ولا ارى غيره حجة لينصر المظلوم
ابو هاني الشمري
2007-06-04
ماتركتَ لنا شيئأ ياأخي محسن إلا ذكرته فلقد كفيت ووفيت ونطقت بما تجول به ضمائرنا عن هذا السيد المجاهد سليل الذرية الطاهره فجزاك الله خيرا وحفظ الله السيد المجاهد عبد العزيز الحكيم وشفاه وابعد عنه كل مكروه.
محمد الموسوى
2007-06-02
فى بداية المقالة لابد ان نتظرع الى البارى جل وعلا ونحمده بالعوده الميمونه لسماحة السيد الحيكم الذى كابر على نفسه باصرار الحكماء والعلماء وعزيمة الاحرار والصابرين ليعود الى ارض الوطن ليكمل رسالة الاباء والاجداد مصونا الامانه التى اوكلت اليه متخذا من موقف اباالشهداء دراسا شامخا مذكرا عطش الحسين وابنائه ووقوفه ضد الظلم والطغيان ليرسم خارطة الاحرار فى العالم فحمدا لك يارب بالعوده الميمونه ليشارك العراق والعراقيين همومهم ويشاركوه همومه ياابا الضعفاء والارامل والايتام وايابا المضلومين لقد عفى الله المريض من واجباته وفرائضه ولم يجعل له حرجا فكابرت على ان تكون بين ابناء شعبك تشاركهم همومهم وتخفف عليهم مصائبهم فلم تتنازل عن الحق وانت قدر المسؤلية واهل لها ياابا عمار ياحكيم العراق مما لاشك فيه ان الرسالة الابويه التى يرسلها السيد الحكيم الى كل انسان شريف وغيور ويتمتع بوطنيه اصيله ان يشد الرحال والعزيمه وان يكون على ارض الواقع ويترك بصماته فى خدمة هذا الوطن حيث اسقطت كل الاعذار عن الذين يحبون العراق فى اذهانهم ومشاعرهم وان يرسم خارطة العراق الجديد المشرق الذى يرفل ابنائه بكل وسائل الراحة والسعادة على كل العراقيين الذين يعيشون خارج حدود الوطن ان يربطوا عزيمتهم ويهبوا هبة رجل واحد وان يعودوا الى احضان الوطن ومايحملونه من ارادة وافكار وهمم واصرار ليبنوا وطنهم ويرفلوا باستقرار لاتتوقعوا ان من يبنى الوطن هو غيرابناء العراق لاتتوقعوا ان من يعيد الكهرباء والماء هو غيركم لاتتاملوا ان من يبنى الوطن الا من ابن الوطن لاتجعلوا ارادة الارهابين وهدفهم هو اجل واسمى من ارادتكم وهدفكم وعزيمتكم لاتتركوا المجال لضعاف النفوس تمرح بربوع عراقكم وتمزق اشلائكم وتفرق شملكم فقد زال سبب فراقكم وبعدكم عن وطنكم كفاكم غربة كفاكم معانات لاتجعلوها ازليه لكم ولاولادكم فالوطن اليوم بحاجتكم يجب ان تقفوا معه وتكونوا رجالا للوطن تخلدون اسمائكم فى سجل صفحات بناء الوطن عليكم واجب وطنى مقدس ان تجمعوا شملكم وترجعون الى وطنكم حاملين معكم ماتعلمتموه من غربتكم لبناء وطنكم فلايكون للتردد مكان فى قلوبكم ولا تخلقوا الاسباب للاعتذار عن العوده فكم منكم هاجر العراق مظطرا والتحف الرصيف للنوم والثلج للغطاء فكم منكم عانا ماعانا من الغربة من مصائب وويلات فتاكدوا ان ذلك لن يحصل فى وطنكم فها هو يفتح ذراعيه بشوق وحنين لاستقبالكم لتكونوا يدا بيد تبنون صرح الوطن تجيبون دعودة السيد الحكيم تصرخون باعلى اصواتكم لبيك ياعراق لبيك ياعراق لتعود الطيور الماهجره الى واقع حالها لتفرح ذرات الوطن باقدام فارقاتها سنين وسنين ليعود الحنين .مالكم لاتلبون دعوة العراق وهو يقف وحيدا امام احقر ارهاب يريد مسح هويتكم لتعيشوا ذل الغربه ويعيش اخوانكم ضلاما دامس بعيدا كل البعد عن حقوقه الشرعيه البسيطه فعودوا لترفعوا راية الاعمار عاليا بجهودكم نبنى عراق الخير عراق المحبه عراق السلام فلبيك ياعراق لبيك ياعراق
ابو ياسر
2007-06-02
صح لسانك استاذ
سيد ابوكرار
2007-05-30
عافاك الله ياسيدنا ابو عمار واعادك الله الى بلدك سالما غانما وحفظك من الاعداء.حيا الله الشيخ المجاهد ابا ميثم الصغير اللهم احفظهم وجميع المؤمنين وتحياتي لكم ولكل المخلصين وينتقم من اعدائكم .....وعظم الله اجوركم بمصابنا بالزهراء ع.
ابو احمد الجابري
2007-05-29
يا محسن الجابري حشرك الله مع السيد محسن الحكيم-اخوكم الجابري(رفحاء)
مازم المازمي
2007-05-29
يا محسن الجابري حشرك الله مع السيد محسن الحكيم
عبد الحسين
2007-05-28
اسأل الله في ان يتماثل سيدنا للشفاء
عاشق ال الحكيم
2007-05-28
شكرا يا اخ محسن على ماكتبته واسأل الباري عز وجل ان يمن علي بقية ال الحكيم بالصحه والعافيه بحق جده عليل كربلاء وان يعود للوطن مشافا معافا رغم انف الحاقدين والصداميين الكفره احفاد يزيد اللعين ابن اللعين
عبدالامير الصايغ
2007-05-28
مع تمنياتي لسماحة السيد/ الحكيم ابو عمار بالشفاء العاجل ، وعودته بالسلامه الى وطنه ، وطن ائئمة أهل البيت ، ولا شك ان الذي يجاور هؤلاء الائمة الاطهار وبالتوسل اليهم ينال مراده . واخيراً اتمنى للكاتب التوفيق على هذه الكلمات الرائعة ، وشكراً لموقع براثا.
ابو محمد العبادي
2007-05-28
اثلجت قلوبنا اخي العزيز محسن الجابري. لقد نطقت حقا واجدت فيما ذكرت.انه السيد الحكيم ذو التاريخ العريق وهو نعمة الباري عز وجل لنا نحن الشعب الاعزل.من الله عليه بالشفاء التام.
ابو منتظر
2007-05-28
السيد الحكيم بتاييد الله تعالى وبمنه وتوفيقه وضع الحجر الاساس في تغيير حركة التاريخ وبالاخص تاريخ العراق وسيكتب له وبحروف من ذهب تلك الايام العصيبة التي يقل فيها من يتصدى بحكمة ان السيد الحكيم نجح في مسعاه رغم الصعاب التي يمر بها المؤمنون..فالنصر للمؤمنين باذن الله تعالى وعجل الله تعالى فرج مولانا صاحب العصر والزمان ...وبارك الله بكاتب هذا المقال محسن الجابري..فنحن بحاجة الى تثمين رجالنا وعرض ذلك ونشره.
أدم الحسيني
2007-05-28
لله درك يامحسن الجابري لقد قلت فاوجزت فابلغت فاثرت فابدعت ,,, هذا هو بقية السيف ولهذا اغرمنا به وبعائلة ال الحكيم الشريفه العفيفه الطاهره المطهره ورحم القائل وكانه يصفهم(قوم اذا نودوا لدفع ملمة--والخيل بين مدعس ومكردس--لبسوا القلوب على الدروع واقبلوا--يتسابقون على ذهاب الانفس--نصورا الحسين فيالهم من فتية--باعوا الحياة والبسوا من سندس), انزع قبعتي لهذه المقاله احتراما
العبد الفقير
2007-05-28
هناك بعض الاخطاء الكتابيه. ان يلتحق بمسيرة الصُبّر من هذا الشعب المظلوم، ???? مع هذا الشعب المظلوم. من الوكالة: أخي الكريم جزاكم الله خير الجزاء ولكن نعتقد إن العبارة التي وردت صحيحة لأن من هنا تبعيضية اشارة إلى الصابرين من هذا الشعب المظلوم وهم بحق ليسوا كل الشعب وإنما البعض منه
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك