إعتبر عالم الدين البحريني السيد عبدالله الغريفي اتهام وكلاء أتقياء نزهاء بالتعاطي مع الأموال القذرة والمدنسة والمحرمة ومحاكمتهم على ذلك” كارثة كبرى محذرا من العواقب الخطيرة، والمآلات المدمرة والمرعبة، وقال إنها تنذر بطوفانات من الغضب.
وشدّد العلامة الغريفي خلال حديث الجمعة من جامع الإمام الصادق (ع) في منطقة القفول على أن كل الإجراءات الرسمية، والضوابط الوضعية لن تقوى على تحصين حركة أموال الخمس بالدرجة التي يتوفر عليها “الوكلاء الأجلاء الفضلاء” بما يتوافرون عليه من ضوابط لا ترقى أنزه المؤسسات الوضعية إلى الحد الأدنى منها.
...............
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha