معكم يا أهلنا في البحرين والجزيرة العربية

الشيخ الصغير يوجه نداءاً هاماً الى شيعة الخليج|| علي الخالدي

2216 2016-10-08

علي الخالدي      الشيخ جلال الدين الصغير الباحث في علامات الظهور الشريف والغائص في بحر السياسة العراقية والعربية والعالمية والاسلامية  , عرف بنصحه للمؤمنين باستشرافه المبكر للاحداث الواقعة في عصرنا بحكم تحليله الموضوعي لروايات الائمة المعصومين في احداث ماقبل الوعد الالهي .
       بعد الاحداث الاخيرة المتسارعة التي فتكت بالمنطقة العربية عموم والشرق الاوسط والحجاز واليمن والعراق خصوص , التي تسببت بتهجير و قتل الكثير من مستوطنيها واصابة من بقي فيها الخوف والمجاعة والمرض , والذي سارع بتحقيق   هذه الكوارث ,  هو الجهل بنتائج الاحداث المستقبلية وخوض المجتمع اللاواعي وعنفوان  لعب الصبيان , فالشيخ جلال الدين الصغير  لم يكن هذا خطابه الاول الذي يوجهه لشيعة الخليج , فقد سبقه خطاب الاستعداد النفسيي والبدني العسكري  والمادي والروحي  للمرحلة القادمة ودعاهم لدعم اخوتهم المجاهدين من الشيعة في سوريا في النبل والزهران  وبذل كل مايتمكنون فيه مادياً  لمن يستطع حضور ساحة المعركة, فالشيعة مهددين وغير امنين باي مكان ان سنحت الفرصة للتكفيريين في سوريا او الخليج   .
      ولايزال الشيخ الصغير يعمل  بنصح الشعية والمسلمين من باب تكليفه الشرعي , فيدعو للتهدئة والاعتماد على الحوار والتظاهر السلمي , فحديثه الاخير كان فيه الاكثر حرصاً على شيعة الخليج من انفسهم وخاصة في البحرين والسعودية , فكان فيه دعوى  لمسك النفس وحبس التصرفات غير المحسوبة نتيجة الانجرار في هيجان اشبة بهيجان المجتمعات بسوريا وليبيا و مصر او ماسمي (بلعب الصبيان ) , خشية السقوط بنفس الهواية التي لامخرج فيها ليومنا , والحذر من الوقوع في مصيدة من يمثل الانقاذ الشيعي او يدعو للحراك المسلح والحذر من اصحاب فضائيات الفتنه  وايحاءات  شيوخها ولمن تستر برداء التشيع , فهم لازالوا مستضعفين ولم تسنح بعد فرصة الثورة , ومدى تحملهم وصبرهم لجمح عصبيتهم وحده فيه امتحان للابلاء الذي يصيبهم ونجاحهم فيه غيض لاعدائهم  .
     اليكم نص حديثة الكامل في هذا الرابط :  https://youtu.be/Io_YhHuBGYo
     فلينتظر اخوتنا مهلكة ال سعود فأنها قادمة وبانت علائمها , ففيها موت بطيء للتكفيريين وفاتحت انتصارات الشيعة وذبح الوهابية بلا سلاح بعد استنزاف اموالهم بحضرها امريكياً بقرار الفتح جاستا , فلاتفوتوا الفرصة على انفسكم ولاتعطوا مستمسكاً به يتحجج العدو ليكم.
    حديث الاستعداد الذي وجهه الشيخ لشيعة الخليج 992013والدعوة لنصرة شيعة سوريا https://youtu.be/qUIaqHEQF94.

ali77khaldi@gmail.com
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك