الأخبار

اللواء قاسم عطا: اعتراف 7 ممن القي القبض عليهم على خلفية حادثة البو صيفي


اعترف 7 ممن القي القبض عليهم على خلفية حادث البو صيفي بضلوعهم في الجريمة التي اودت بحياة 25 مواطنا. وقال الناطق باسم عمليات بغداد اللواء قاسم عطا ان المجرمين اعترفوا بانتمائهم إلى تنظيم القاعدة،

موضحا ان العقل المدبر لهذا الاعتداء هو من اعوان النظام السابق، وانخرط في تنظيم القاعدة الارهابي بعد سقوط النظام. وتابع ان المعتقلين اكدوا ان هذا الشخص، الذي لم يذكر اسمه، قام بتشكيل خلايا ارهابية في مناطق جنوب بغداد.

من جهة ثانية اوضح عطا ان القوات الامنية تمكنت من تحرير ثلاثة اطفال واثنين من النساء كانوا قد اختطفوا على يد هذه العصابة في المنطقة ذاتها، مؤكدا ان المحتجزين كانوا مقيدين الايدي وموثوقي الاعين في احدى الدور المهجورة.

وكانت القوات الامنية القت القبض على المجرمين اثر حملة دهم وتفتيش واسعة في المنطقة التي شهدت حضرا للتجوال على خلفية الحادث الذي اودى بحياة 25، مواطنا بينهم اطفال ونساء.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
قلبي محروق على العراق
2010-04-05
الذي يخذ بقوه لايسترد الا بلقوه نفسية الانسان المجرم تردع حنمى يكون العقاب كبير مثل الجريمة التى ترتكب اي ان يكون اعدام المجرين امام الناس وفي الشوارع العامه وهذا بلحق وليس بالباطل كمى فعلو البعثيه عندما جائو الى السلطه عدم الناس في الشوارع العامه ولاكن كان بالباطل والغش والخداع.يعدم المجرم امام الناس وامام الضحايه وبحضور قنوات التلفزيون ويكون مباشر حتى لاتخدع الناس وتنقلب الحقيقه ويتباكه المخادعون على المجرمون.اذا اردنا العراق يستقر يجب تفعيل المحاكم ..واتقد وزارة العدل نائمه لمدة 100 سنه بعد
الكربلائي
2010-04-04
هل يستطيع احدا من المتابعين للمواقع ا لاكترونيه ان يجرد عدد المعتقلين اللذين تم الاعلان عنهم من قبل الاجهزه الامنيه منذ عام 2003 ولحد ا لان --- اعتقد سيفاجئ ان ظهر الرقم بين 5-8 مليون ارهابي -- اين هم -- مامصيرهم -- وهل نالوا عقابهم العادل -- لااحد يعلم -- لعنة الله على المصالحه اللاوطنيه التي يتبجح بها القوقازي الهاشمي
Abu Atilla
2010-04-04
كانت أولى وعود التوافق والحزب الإسلامي لقاعدته الشعبية "الواسعة" هي إطلاق سراح المعتقلين بقضايا الإرهاب والذين "لم يرتكبوا جرائم" وهم "بالآلاف " كما يدعون. أقول لهم أن التفجيرات الأخيرة هي صفعة في وجوهكم . كفاكم من عقلية جعل هذه القضية وسيلة للحصول على مقاعد في البرلمان. ألا توجد محاكم تنظر في دعاويهم. هاهم قد كشروا عن أنيابهم المسمومة من جديد، ألا زلتم تدافعون عنهم دون أن تعرفوا قضاياهم؟
ياسين الرفاعي
2010-04-04
اعدموهم الان قبل فوات الاوان وليكونوا عبره للغير.
ابن العراق
2010-04-04
أرسلوهم الى السجن بسرعة ليستريحوا و يأكلوا و من ثم بعد إذ الفرار أو العفو في أسوأ الأحتمالات و ليضيع دم الأبرياء وشكرا
عراقي مغترب
2010-04-04
الناس ترغب باعدام هؤلاء المجرمين في نفس موقع الحادث الاجرامي الذي نفذوه ببرودة دم مع ادخال جميع عوائلهم اي الاشخاص المتتسترين عليهم في اقسى السجون وتهيدم دورهم وعدم السماح ببناء تلك الدور من قبل المقريبين اليهم وجعلهم بندمون على اليوم الذي ولدوا فيه وعلى الاجهزه الامنيه الاعلان عن الراس المحطط لهذه الجريمه القذره حتى يعلم الشعب ان البعث الصدامي والقاعده هم وجهان لعمله واحده وهم الان الاعداء الجقيقين للعراق بمساعدة دول الجوار
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك