الأخبار

المفوضية: من ورد اسمه بسجل مفوضية كركوك يحق له التصويت اينما كان


قال مصدر في مكتب المفوضية العليا للانتخابات بكركوك، السبت، إن أي مواطن أينما كان في العراق يمكنه التصويت بالانتخابات، في حال ورد اسمه لدى مكتب مفوضية كركوك وكان يملك البطاقة التموينية الخاصة بكركوك.

وجاء توضيح المفوضية بعد صدور بيان، اليوم السبت، من أحد الاحزاب التركمانية ورد فيه ان "كركوك تشهد نزوح جماعي قبل 24 ساعة من موعد الانتخابات العامة للتصويت لقائمة معينة بما يؤثر على نزاهة العملية الانتخابية".

وأوضح المصدر في المفوضية  ان "المفوضية تتوفر لديها اسماء الناخبين المشمولين بالتصويت العام في المحافظة والبالغ عددهم 808 الف ناخب، وان المواطن اينما كان يحق له المشاركة في التصويت مادام اسمه واردا في سجلات المفوضية بالمحافظة وكانت بطاقته التموينية خاصة بكركوك".

وكان رئيس حزب توركمن ايلي رياض صاري كهية، قد قال في بيان وجهه الى الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق، "نود أن نلفت أنظاركم الى حصول ظاهرة نزوح جماعي الى مدينة كركوك قبل 24 ساعة من حلول موعد الانتخابات العامة، وهؤلاء النازحين ينتمون الى قومية معينة ويتوجهون الى كركوك لمساندة قائمة معينة في مسعى لتكريس ظاهرة التغيير الديمغرافي في المحافظة والتأثير على نزاهة العملية الانتخابية".

وأشار كهية في بيانه الى "حصول خروقات في عملية التصويت الخاص بكركوك سكتت عنها المفوضية"، داعيا الامم المتحدة الى "ممارسة دورها والتدخل السريع من أجل وقف عمليات النزوح الجماعي والخروقات الانتخابية لضمان اجراء الانتخابات في أجواء صحية ونزيهة ولكي تتمتع النتائج بالمصداقية"، بحسب البيان.يذكر أن 499 مرشحا بينهم 111 مرشحة يمثلون 27 كيانا وقائمة، يتنافسون للفوز بـ 12 مقعدا في كركوك.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
جمال ملاقره‌
2010-03-06
أنا أتعجب من تصريحات السيد کهية هذا، هو رفض إجراء التعداد السکاني مرة ومرة أخرى طلب عدم الإشارة إلى قومية المواطن في سجل التعداد وها هو مرة أخرى قبل إجراء الإنتخابات يتهم الکورد بالتزوير! على السيد کهية أن يدرك بأن حبل الکذب قصير . عاجلآ أم آجلآ سيکتشف العراقيون ثقل کل مکون من مکونات الشعب العراقي ولن تحجب ضوء الشمس بالغربال إلى الأبد. لن تشوه‌ الحقائق بالصراخ والعويل ولن تضيع الحق طالما کانت ورائه‌ مطالب، لذا أناشد السيد کهية أن لا يتمادى أکثر في تشويه‌ الحقائق لأن الشعب سئم من الأکاذيب.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك