الأخبار

اعتقال احد المتورطين في هجوم عكاشات غرب الرمادي


أفاد مصدر في شرطة محافظة الانبار، الأربعاء،  إن "قوة مشتركة من الجيش والشرطة نفذت، ظهر اليوم، عملية دهم وتفتيش على منزل سكني في منطقة وادي حوران غرب حديثة (230 كم غرب الرمادي)، أسفرت عن اعتقال احد الارهابيين المتورطين بالهجوم الذي استهدف قافلة تقل جنود سوريين وعراقيين بمنطقة عكاشات قرب الحدود السورية"، مبينا أن "المعتقل كان مصابا بجروح بفعل الاشتباك مع القافلة خلال الهجوم".وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه أن "العملية استندت إلى معلومات استخبارية دقيقة"، مشيرا إلى أن "القوة اقتادت المعتقل إلى مركز امني للتحقيق معه".وشهدت منطقة عكاشات غرب محافظة الأنبار، في (4 آذار 2013)، استشهاد 33 جندياً سورياً وسبعة جنود عراقيين بكمين نفذه ارهابيون قرب الحدود العراقية السورية، فيما أكد مصدر أمني أن الجنود السوريين كانوا هربوا إلى العراق قبل يومين من منفذ اليعربية وأراد الجيش العراقي إيصالهم إلى سوريا عبر منفذ القائم.وأكد مصدر عسكري في قيادة محافظة الأنبار أن قوات عسكرية خاصة من الجيش العراقي معززة بالطائرات نفذت عملية عسكرية واسعة غرب الأنبار بحثاً عن الارهابيين الذين نفذوا الهجوم.فيما طالب رئيس مؤتمر صحوة العراق أحمد أبو ريشة ذوي الجنود العراقيين الذين استشهدوا في هجوم عكاشات برفع دعوى ضد رئيس الوزراء نوري المالكي، معتبراً أن الأخير "أقحم" أبناء القوات المسلحة في القضية السورية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
Ali
2013-03-06
اكثر دقة في الحدث وليس في الخبر لاتوجد معلومات استخبارية في هذه المناطق وحسب خبرتي بانه كان مصاب بطلق ناري وهو يحتاج الى طبابة والمعلومة اعتقد وصلت من الجانب الطبي الى الحكومة او السلطة في بغداد لان الشرطة هناك حتى لو تعرف بانه مصاب فلا تلقي القبض عليه وحتى الناس هناك عند سكنه لا يبلغون ذلك الى السلطةحسب اعرافهم المتبعة من سنين طويلة المهم هنا تؤخذ المعلومات منه بالتفصيل عن مجموعته وان تجعل منه الحكومة عبرة للاخرين بانه حاول الهروب من الحجز وتم قتله بواسطة الحراس او مات ليس مات فطس الافضل تعبير لهؤلاء بحادث انقلاب سيارة شرطة كانت تروم نقله الى حجز اخر واستشهد شرطيين واصابة اخر بجروح وهكذا بان يسلخ جلده لانتزاع المعلومات منه اولا وبهذا تكون للسلطة هيبة ورهبة وسطوة مفهوم معالي وزير الداخلية عدنان الاسدي المتكبر والاستعلائي رقم واحد بالعراق افتهمت هيجي استعملوا الطريقة ومو ويه واحد لو اثنين لمن ايشيع الخبر بالمناطق هناك اما برنامج الاشاعة الذي يلعب دور كبير في موضوع الامن اي ترويج الاشاعة بحيث تدخل الرهبة لدى من تسول نفسه بالاجرام فهذا علم بحد ذاته واعتقد بل متاكد بانك سوف لن تفهمه فاتركه واعتبره سؤال ترك ٠
ابو سحر
2013-03-06
لايهم بعد الان اعتقال المتورطين بالعمليات الارهابية وقتل الابرياء مادام هناك افراج عن المتهمين ومطالبة اهالي الغربية برفع المادة 4 ارهاب واطلاق سراح جميع السجناء - لان سمعنا بان المجرم الذي قام بتفجير الامام العسكريين لم ينفذ حكم الاعدام به لحد الان ولانستبعد اطلاق سراحه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك