الأخبار

الشيخ الصغير يطالب ابناء المحافظات الغربية بارسال رسائل تمحو عار وشنار من ازدرء اغلبية الشعب ووصفهم بالصفويين


طالب سماحة الشيخ جلال الدين الصغير ابناء المحافظات الغربية بمحو عار من وصف اغلبية الشعب بالصفويون وازدرئهم برسائل اخرى.

وقال سماحته خلال خطبة صلاة الجمعة من جامع براثا في بغداد "هذا الذي خرج و خطب فيكم يستنجد بأوردغان وامثال اوردغان ماذا تسمونه او تقولون عنه ؟"  مشيرا الى ان "هذه الرجالات التي اعدها حارث الضاري لكم وقدمها لكم لكي يقودوا دينكم وشعبكم ، رجل لا يستحي من عمامته ولا اناسه ولا وطنه كيف يمكنه ان يخاطب ويحكم على اغلبية الشعب بأنهم صفويون ويزدريهم ويحتقرهم ويستنجد ببلدان اخرى،  هل تسمون هذه بالوطنية؟  نحن نلزمكم ونطلب منكم برسائل اخرى لتمحوا هذا العار وهذا الشنار ".

مبينا ان " الوطنية في محافظاتنا ليست جديدة ولكن هؤلاء هم الطارئون في هذه الفتن وهؤلاء هم الناكئون في جراح الناس اما كان الاحرى ان تسكتوا مثل هذه الاصوات وان كنت مطلعا ان اجراءات اكثر تشددا تجاه امثال هؤلاء ولكن مع ذلك هناك من يريد الفتنة بهذا البلد".

واضاف " ان لم يقف الجميع ضد صناع الفتنة الذين يريدون ايقاع الجميع من اجل مصلحتهم وليس مصلحة الوطن  عندئذ سيسقط الجميع في داخل الفتنة ( واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة)"  مشيرا الى  اننا  نأمل بعد ان استمعتم الى العشرات من رسائلنا ونظرتم المئات من اجراءاتنا و اداءاتنا ننتظر منكم ردا وطنيا يعيد للعراقيين شعور الطمأنينة على العراق الواحد".

 وتابع سماحته ان " الشر يبتدأ من كلمة صغيرة ان تسامحنا معها فسوف تؤسس لكلمة اكبر ولجرأة اكبر وها قد رأيتم ، الكلام المفضوح والكلام السيء ، كيف يعلوا من منابر اردتم من خلالها ان تصنعوا عزا للعراق، فهل هذه المواقف هي من ستصنع العز والكرامة التي تتحدثون عنها ". 

وبشأن استمرار الهجمات الارهابية على المواطنين  تحدث سماحته عن فشل السياسات الامنية بالقول " وان كنا لا نستغرب اعمال هؤلاء الهمج الرعاع هؤلاء الحاقدون على انسانية الانسان وكرامة الانسان هؤلاء الاذلاء العبيد الذين جعلوا حياتهم بأيدي من يسوقهم سوق الاغنام بلا عقل ولا فكر ولا هدى وبلا دين ، الا ان استغرابنا يطول كثيرا حينما نرى طبيعة الذي يجري من سياسة لحفظ الامن".

واعرب  عن استغرابه من الاحاديث التي تشيرالى " وجود سياسة للأمن ولكن الواقع يشهد ويكشف ان هناك ترقيعات وان هنالك اجراءات روتينية كأن الارهاب عليه ان يضرب ثم علينا ان نتحرك ، وما يحصل في واقع الحال هو ان الارهاب يضرب حينما يريد ان يضرب ، لم توقفه كل هذه السيطرات ولم توقفه كل هذه الاعداد الكبيرة من القوى الامنية ، وعمله ليس صعبا ، لان استهداف الناس كل الناس يمكن ان يكون عملا سهلا في اي دولة من الدول،  الدول عادة تحمي مناطق  محددة ولكن استهداف كل الناس  بهذه الطريقة ، امرا يحتاج الى سياسة تختلف عن السياسات التي مرت".

وتابع الشيخ الصغير القول "ها قد ان الوقت لكي نعيد القول مرة من بعد عشرات او ربما المئات من المرات من ان السياسة الامنية الموجودة ان كان هنالك ثمة سياسة امنية هي سياسة تعبر عن فشل من طرحها والعيب ليس في هذا الضابط او في ذاك الجندي هؤلاء جنود وضعتهم سياسة هي الفاشلة والمؤتمنون هم الفاشلون اما هؤلاء الجنود ممن يجب ان يقدم الليهم الشكر على طبيعة وقفتهم في الحر والبرد وفي الليل وفي الشتاء وتحملهم لكل هذه الالام".

وبين سماحته ان "  المشهد الاخر الذي يجب ان لانغفل عنه هو ان هنالك قيادات لا تستحق هذه المسؤولية ويجب ان ترحل بعيدا اذا ما اردنا لامن الناس ان يحصن، والمؤلم ان سياسة احلال البعثين او المتبعثيين من رجالات النظام السابق بعنوان الكفاءة او الخبرة بدلا عن المجاهدين والمخلصين هي السياسة المتبعة في ادارة القيادات "مشيرا الى ان المعركة مع الارهاب لا تحتاج الى خبرة القتال في الصحارى والجبال والاهوار وانما تحتاج الى تقنيات و اليات خاصة تختلف تماما لذلك من هو احرى بالمجاهدين الذين كانوا هم من ينفذ سياسة ملاحقة الارهابين في ايام النظام السابق والى يومنا هذا ،هم كانوا في طور المعارضة هم كانوا من يلاحق مؤسسات النظام ورجالات النظام  من اولى منهم بالتعرف على هذه السياسات ".

 

وبشأن انطلاق الحملة الدعائية الانتخابية وتزامنها مع التشنج والتأزم في الساحة قال الشيخ الصغير "في هذا اليوم انطلقت الحملة الدعائية  الانتخابية وفي نفس الوقت ظل التشنج والتأزم في الساحة التي تحكم العلاقة مابين صناع سياسة الازمات وللاسف الشديد كلما حاول التحالف الوطني ان يبدي او يقدم عروضا للحل كان العمل على احباط هذه الحلول متعدد الجوانب، تارة من داخل التحالف واخرى من خارجه بالشكل الذي يتيقن فيه الانسان، ان ارادة حل لا وجود لها".

واشار الى ان  هنالك من يستفيدون من صناعة الازمة لاسيما وان الانتخابات يتقاتل فيها الناس على امور عجيبة وغريبة وينتخب الناس خياراتهم بناءا على خيالات ومدعيات لم يقبضوا منها خلال كل السنوات التي مرت شيئا ولكنهم يعودون مرة اخرى ليصدقوا هذه القضايا ".

وشدد الشيخ الصغير على ان هنالك قضية مهمة ينبغي التنبيه لها تتمثل في دعوة المرجعية الدينية لهم بانتخاب الاكفأ والاصلح وان هنالك قاعدة اساسية يجب الانتباه اليها في ان هذه الانتخابات، انتخابات لمجالس المحافظات المحافظات ،بمعنى ليست انتخابات القيادات وانما انتخابات رجالات الادارات المحلية بمعنى التقنين للهموم والمصالح والخدمات في الشوارع والساحات والمدارس والاوضاع المحلية كافة  في هذه الانتخابات مؤكدا على ان الحديث عن  ادخال الصراع الطائفي في هذه الانتخابات تزوير كبير ،فمادخل الصراع الطائفي في ميسان او ذي قار والديوانية او في السماوة او في الانبار وما الى ذلكفي هذه الانتخابات  مبينا ان المرجعية كانت مشددة على عدم افساح المجال لإدخال الصراع الطائفي للشارع اولادخال الصراع السياسي اليه .

واضاف "نتوقع في كل مرة تبتدى فيها الحملات الانتخابية  ان نشهد اخلاقيات التسقيط والكذب والضحك على ذقون الناس واخلاقيات مجاملة الناس بعد مفارقتهم طوال سنوات اربعة ، اربع سنوات المسؤولين لم يلتقوا بالناس ولم يشاهدوهم ولم يمروا عليهم ولم يشاركوهم في افراحهم واحزانهم ،وكانوا يختلقون الاعذار من اجل ان لا يروهم ولكن عندما اقتربت صناديق الاقتراع سوف يتحول الناس الى الجهة المحبوبة والتي يخطب ودها ويسافر اليها حتى لو كانوا في اصقاع بعيدة ، مع ان الناس قبل ذلك كانت تأتي من اصقاع بعيدة وتطرق ابواب بيوتهم وابواب مكاتبهم ولا يلبي لهم احد".

 ،واشار سماحته الى انه غير قادر على نصح بعض  الكتل السياسية " لانها اثبتت تنكرها لقيم ومبادئ اكبر بكثير من الاخلاقيات التي نريد ان نشير لها او نتحدث عنها ولكن ينبغي التنبيه لقضية اساسية هي ان تسألوا انفسكم لماذا قاطعت المرجعية الدينية شخصيات العمل التنفيذي والسياسي في كل الاماكن  ، اما ان تكون تلك  المقاطعة عابثة واذا علينا ان لا نلتزم بالمرجعية واما ان نكون من الملتزمين بالمرجعية فعلينا التساؤل لماذا ومرجع كمرجعنا المعروف بحكمته العظيمة وبطبيعة ادراكه لتفاصيل القضايا حينما يتذمر ويتأوه ويتألم،  قطعا لا يتذمر من اجل نفسه ولا يتاؤه ولا يتالم  من اجل نفسه وانما  يتالم لانكم لستم موجودين في عقول المسؤولين الذين سبق لكم ان انتخبتموهم ،هذه القضية يجب ان تدرك ويجب ان ينظر لها نظرة دقيقة بكل معنى الكلمة لان المرجع عندما يقول  انتخاب الاكفأ والاصلح لم يترك الخيار لك عندما تضع الورقة في صندوق الانتخابات ولم تراجع من هو الاكفأ والاصلح فأنك ستحاسب يوم القيامة".محذرا في الوقت نفسه من "اخلاقيات الدعايات الانتخابية  لان غالبية من سيأتون ، سيأتون بوجه جميل وعليكم ان تسألوا اين كان قبل ذلك وماذا يريد من  بعد ذلك ".

وانتقد الشيخ الصغير التهويل الطائفي في ان الشيعة سوف يتم غزوهم واسقاط حكومتهم وما الى ذلك ، عادا اياه عبارة عن ضحك على الذقون  وبشكل مضخم جدا ،متسائلا عن قدرة من يستطيع الاقتراب!؟ وهل نحن قلة لكي نخاف ؟ هل ان عددنا قليل ام اننا عبارة عن نوى،  في داخل كل واحد منا اسدا كبير جربته المحن والفتن وسقط الاخرون امام صبرنا وامام جلدنا وامام ثباتنا ".

وشدد على ان " مهمة القادة السياسين ليست كبقية الناس فهم اما ان يتصارعون او يحتوون الناس ومن يسير بسياسة الاحتواء عليه ان يغض النظر عن الكثير من القضايا من اجل ان يؤمن الموقف العام ليس عبثا ان يطالبنا المرجع المفدى في ان نعتمد سياسة الاحتواء ولكن سياسة الاحتواء ليست مجرد كلمات وانما هي سياسة التأليف بين القلوب التي رفعها القران الى درجة عالية جدا ،ائمة الشرك وائمة الكفر ائمة النفاق كان يأمر الرسول في ان يعطيهم من المال من اجل ان يحتويهم والا كلمة المؤلفة قلوبهم ماذا تعني وكلمة ( الة الرئاسة سعة الصدر) ماذا تعني نحن نردد قول امير المؤمنين لكن ليس ضيق الصدر هو من يصنع الرئاسة رئاسة اليوم يومين تصنع بضيق الصدر ازم هنا وازم هنالك ولكنها لا تصنع قيادة ولا تقدم خير ممكن ان تضع طابوقا فوق بعضه ولكنه سرعان ماينهد".

وفيما يلي التسجيل المرئي الكامل لخطبة سماحته :

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
Ali
2013-03-02
السلام عليكم اليوم شفتوا المالكي باجتماع ويه صالح المطلك شفتوه زين لو لا طبعا تعرفون قبل اكثر من سنة قال صالح المطلك وبقناة تلفزيونية امريكية بمقابلة انه المالكي اكبر دكتاتور عرفه تاريخ العراق وكان يتحدث باللغة الانكليزية وحصل خلاف بينه وبين المالكي لاكثر من خمسة اشهر ثم عاد لوظيفته دون اعتذار واليوم يجتمع معه ماذا باعتقادكم فحوى الاجتماع ولماذا في هذا الوقت هل بشان الخدمات طبعا لا لان الميزانية معطلة واصلا لايوجد خدمات سوى ارصفة وصبغ وهذا اسلوب النظام السابق اذا ماذا انا وبخبرتي المتواضعة هو يبحث مع البعثي صالح المطلك طرق الخروج من الازمة وللعلم بان الحكومة الحالية هي تستند على افكار البعثية وطروحاتهم وهم في كل دوائر الدولة وهنا اود الاشارة اليه هل شاهدتم المسبحة او السبحة في يد المالكي وكيف يسبح بقلق هذا عيب رئيس وزراء وامام كاميرات سوف تبث اللقطات على شاشات التلفزيونات وبيده سبحة وكانه جالس في مقهى اين مستشاريك ولا واحد يجسر ان يقول لك هذا غلط وهي سبحة ليست ١٠١ عدد خرزاتها ثم انت اصلا لست بصفة دينية او مظهر ديني لتحمل مسبحة ٠ الانكليز يطلقون على السبحة بانها اللعبة المملة ٠
احمد
2013-03-02
الضرب بسيف من نار رقاب من يحاول العبث بامن الدولة والمواطن ومن يحاول زعزعة الاستقرار في العراق عدم التهاون مع من يحاول زرع الفتنة بين صفوف الشعب من خلال خطابات بعض الارهابيين الماجورين من خارج البلد
الدكتور شريف العراقي
2013-03-02
نريد رجال شجعان مثل سماحة الشيخ الصغير
ابو اياد الساري
2013-03-02
هكذا هم الابطال كاسد العراق الشامخ وابن المرجعيه الرشيده الشيخ الصغير الله يحفظه ويرعاه ويسدد خطاه في كل الاوقات شيخنا الجليل انتم الاصل وانتم من تحملون هم هذا الشعب المسكين
Ali
2013-03-02
الى المالكي في نشرة اخبار اليوم على قناة العراقية مكتوب فيها بان خطيب الموصل يتطاول على المرجعية ٠ اسمع زين اني ابو الاشتر والمختار وهذولة سميتهم بهذه الاسماء حبا بالوفاء للال البيت والمرجعية ووصل الحد اللي يتطاول على المرجعية شعيط ومعيط لا والله لن اصبر يا اما ان تتخذ قرار بالمواجهة او نحن وان وقفت بالوسط سوف نتجاوزك حتى لو اضطررنا بازاحتك يكفي سوء ادارة وسوء تصرف والله لو شخص ليس لديه شهادة ابتدائية فهو في اتخاذ القرارات افضل منك يكفي وتحرك ماذا تنتظر هم ليسوا بادهى منا اما انت فانت تعرف نفسك وكذلك من حزبك الذي اصبح اكذوبة مصادرة لاسم الشهيد محمد باقر الصدر قدس الله سره وليس عن قناعة وهذا دليل من تصرفاتكم اذا كنت تخافهم فالشهيد الاول لم يخافهم بل بصق في وجوههم وهو في الحجز
Ali
2013-03-02
الاخ حسين هذه خطابات في الموصل او غيرها هي مناغاة للسعودية وانت والكل يعرف انه لو ناغمها فستغدق عليه الاموال وحتى لو خرج من العراق وشئ طبيعي اصبح بان الاردن محطته ومستقره فكل مصاريفه مكفولة ٠ هنا استذكر احد السياسيين المصريين قال ان كنا نريد الميل للسعودية فنتحدث عن ايران فسوف يتم التقارب
Ali
2013-03-02
انظروا للخطاب بتفحص تام انظروا كيف يستطيع اظهار الشدة والحزم وانظروا ايضا كيف فيه روح التسامح والعطف بجمل متناظرة هكذا خطاب مطلوب للشعب وياريت حكومتنا تتعلم من فضيلة الشيخ جلال الدين الصغير المحترم اسلوبه ٠٠ وشكرا لكم ولفضيلة الشيخ ٠٠٠
Ali
2013-03-02
رسالة من مواطن عراقي الى الشيخ عبد الملك السعدي المحترم السلام عليكم فضيلة الشيخ اود ان اذكركم لربما ان الانسان ينسى في بعض الاحيان لاعود بحضرتكم الى عام ١٩٩٣ حيث كان اجتماع في الامم المتحدة وكان طارق عزيز ممثلا عن العراق حاضر فيه هو ووكيله نزار حمدون وهي المرة الاخيرة التي سمح له بدخول الامم المتحدة في نيوورك والقى خطابه المعتاد حول الحصار وماسيه على الشعب كالمعتاد وجاء دور مادلين اولبرايت وزيرة خارجية الولايات المتحدة الامريكية وقالت بالنص ان هذا يتباكى هنا كالحمل الوديع والاخر هناك كالذئب المفترس وتقصد به المقبور صدام وانتهى الاجتماع وعملوا لقاء صحفي مع نزار حمدون وسئلوه هل الان بالعراق يقطعون الاذن ويضعون وشم على جبيه الشخص الهارب من العسكرية بقرار حكومي فاجاب بنعم واصبح هذا اعتراف بان الحكومة السابقة في عهد الطغيان تقوم بممارسات غير انسانية اين القضاء الذي تدعي كان عادل وما هو دوره فضيلة الشيخ وهنا احب ان اقول لك بمعلومة مثلما كانوا الامريكان على علم بما يجري داخل العراق والان كذلك هم يعلمون بما يجري للتنبيه فقط اما نقل اشياء غير صحيحة فمردودها سلبي واعتقد تؤيدني بهذا ومعلومة اخرى احب ان اصححها لك وللاخرين حيث لا اعلم من ادخلها في عقول بعض الناس بان الامريكان دخلوا العراق بعد ان طلبت منهم المعارضة العراقية في وقتها ذلك اسئل فضيلتكم لماذا لم يدخلوا الامريكان والاطاحة بنظام الحكم السابق سنة ١٩٩١ بطلب لنفترض من المعارضة وكذلك لو تسائلنا لماذا قبل ذلك التاريخ فالكل يعلم انا وانت والناس والامريكان وكافة دول المنطقة بانه كان نظام الحكم السابق ينفذ اجنداتهم بالحرب مع ايران وباشتراك اكثر من عميل بل عملاء وحضرتكم تعرف من هم وهم معروفون ومكشوفون للقاصي والداني ٠ بعد احداث الحادي عشر من سبتمبر اصبحت اميركا كالاسد الهائج ولوحت بالتغيير لمصالحها وليس لسواد عين الشيعة في العراق او في ليبيا وللعلم كان القذافي منفتح عليهم وسلمهم ما ارادوه عكس المقبور العراقي وهنا ايضا اود التنبيه الى نقطة اخرى مهمة الان وما يجري في سوريا هو تغيير وضغط خارجي وهذا معلوم لدى كل الاطراف وهذا افضل مثال واميركا والغرب مع التغيير ووضعوا مخططاتهم لذلك فعند التغيير من البديل او سؤال يسئل صاحب التغيير اللي هو اميركا راسا ياتي في باله المعارضة ويتصل بهم للسيطرة على اوضاع البلد وليس في سوريا فقط عندك مثال اخر ليبيا وجدوا البديل واتصالات معه ثم اصبحت علنا لادارة دفة البلاد وساعدوه بالقصف الجوي وبقوات على الارض مع الثوار ونرجع لموضوع العراق كذلك اتصلت اميركا بالبديل وحتى بمسعود البرزاني وجلال الطلباني وغيرهم كثير وهذا امر اعتيادي لادارة البلد بعد التغيير ٠ فضيلة الشيخ المحترم تحدثت اليك واني بكل احترام وتقدير لحضرتكم لكون الشيخ جلال الدين الصغير قد امتدحكم لكونكم كنتم معا في السجن ايام النظام البائد وبناءا على احترامي وتقديري للشيخ جلال الدين الصغير ارسلت لكم هذا التوضيحات المتواضعة للتذكير بمجريات الاحداث ٠
حسين
2013-03-01
لايزال الاغبياء امثال خطيب جمعة الموصل ومن قبله اللافي والبدران يتعرضون الى جمهورية ايران الاسلامية بالسوء قاصدين بذلك (اتباع اهل البيت في العراق ) مكرا وتمويها !! ولكن الله تعالى لهم بالمرصاد ، فأن الله يدافع عن االذين آمنوا ، وسيكون مصيرهم مثل مثل مصير سيدهم الطاغية الحقير صدام .
حميد
2013-03-01
ماكوا واحد منهم تكلم عن الارهاب ولا واحد ادانة ولاشي من هذا القبيل وكان العراقيون هم مشروع قتل الى الهاشمي والضاري والكلاب السائبة
العراق
2013-03-01
شبيهم الصفويين خلي يشوفون ايران مؤ أحسن من العراق مليون مرة مؤ العراق وإيران دخلوا بينهم حرب ثمانية سنين شو ايران انبنت والعراق تهدم بسبب عقلية هدام الغبية وعقولهم مثل عقل طاغيتهم معفن بالقتل والنهب والسلطة والمال والعنتريات خلوهم بجيفتهم الاغبياء بالامس كنتم مع هدام وغزوتم وهجمتم على الكويت ودول الخليج واليوم تبوسون احذيتهم ويحركونكم كما يريدون ولكم مؤ الجيش الامريكي دخل من السعودية والقيادة الامريكية في قطر يا منافقون مسويكم طليان اصحوا غبران طاحظكم وطاحظ معاويتكم
العراقي
2013-03-01
هكذا هم الرجال انه اسد العراق بلامنازع- الشيخ الصغير والكبير بعقلة وشجاعته قال عبارة في قمة الروعة وهي -في داخل كل واحد منا اسدا كبير جربته المحن والفتن وسقط الاخرون امام صبرنا وامام جلدنا وامام ثباتنا - انك رائع بكل المقاييس ياشيخنا الجليل حفظك الله ورعاك
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك