الأخبار

لقاء بين السيد مقتدى الصدر مع القيادي في حزب الدعوة عبد الحليم الزهيري اليوم


كشف مصدر في الدائرة المحيطة برئيس الوزراء نوري المالكي، اليوم الأحد، عن ان الشيخ  عبد الحليم الزهيري سيلتقي اليوم في قم زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر في محاولة لـ’ثنيه’ من المطالبة بسحب الثقة من رئيس الوزراء.

وقال المصدر الذي فضل عدم الكشف عن اسمه إن الزهيري القيادي في حزب الدعوة والمقرب من المالكي  سيلتقي اليوم في مدينة قم الايرانية بزعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر’.

واوضح أن ‘المالكي ارسل الزهيري لتسوية الخلافات والبدء بمرحلة علاقات جديدة من العلاقات بين الجانبين’.

وبين المصدر أن ‘هذه الزيارة اتت بعد أجتماع قيادة حزب الدعوة العاصف أمس، لتلبية دعوة السيد مقتدى الصدر وهي ضمن سعي دولة القانون لثني التيار الصدري عن مطالباته لسحب الثقة عن المالكي’.

وكان قياديين في التيار الصدري قد بينوا  إن الضغوطات التي تتعرض لها القوى السياسية لا تشمل التيار الصدري بسبب مواقفه ‘الثابتة’ من المساعي الرامية لإقالة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وسحب الثقة من حكومته.

وقال عضو التكتل الصدري عواد العوادي في تصريح صحفي أمس إن ‘موضوع سحب الثقة مازال قائما… نحن ماضون ومتمسكون به لان القرار لم يأت انفراديا بل مدروسا’.

وعندما سئل فيما إذا كان الصدريون يتعرضون لضغوطات، قال العوادي إن ‘جميع الكتل السياسية تتعرض إلى ضغوطات بسبب الأزمة القائمة (لكنها) لا تشمل التيار الصدري لان مواقفه ثابتة ولا تتغير’، ولم يوضح طبيعتها بالضبط.

17/5/610

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المسكين المستكين
2012-06-11
سحر هذا موشغلك انتى اكعدى واسكتى بالمطبخ
سحر مجيد لازم الفرطوسي
2012-06-10
الى سماحة السيد مقتدى الصدر انا وبكل صراحة لاانتمي الى اي تيار ولكني كنت متابعة جيدة الى كل السياسيين وتصريحاتهم وكنت احس انكم كنتم دائما تحاولون حل المشاكل والوصول بها الى بر الامان ولكني ارى في الفترة الاخيرة تكتلات تصب في مصلحةاطراف مجهولة وهي بالتالي لاتصب بمصحة العراق ان الحلول هي الحل العملي وسحب الثقة لن يجدي نفعا لان الانتخابات قاربت على الاشراف وبالتلي فان ولايت المالكي سوف تكون عمليا منتهية لذلك الحل السريع هو رتأ الصدع بدلا من توسيعه وتقريب الجهات والله معكم وموفقين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك