بريد الزائرين

شكر واتهام

14824 22:55:00 2006-08-17

السلام عليكم نشكر للعاملين في هذا الموقع الجهود المبذولة لايصال الخبر مع العلم اني من المتابعين والمعجبين بموقعكم الجميل كما انتم اجمل من الموقع طبعا ولكن يجب اخذ الموضعية والحيادية في الكتابة وخاصة بعد التازم الامني الشديد في الجنوب والوسط والذي ارادته امريكا وعملائها فيجب تسليط الضوء على ذلك ويجب تسليط الضوء ولو قليلا على جرائم ما يسمى بالجيش العراقي وخصوصا بعد ان تبين انتماء وولاء هذا الجيش.

وارجوا من مراسلكم في كربلاء الذي انا احد ابنائها ان ينقل الاخبار بموضوعية وتجرد وكفا بنا نسير خلف اهوائنا وميولاتنا الحزبية فما اخباركم عن كربلاء سوى بيان على انكم مجموعة من التابعين الى المجلس الاعلى والذي يسيطر على المحافظة باتخاذ القرار كما يقوم بالتعيينات الى التابعين له فقط ويقوم بالعديد من الجرائم فانا اقول لكم ما قاله سيدنا ومولانا ابي عبد الله الحسين (عليه السلام ) عمود العراق وسر بقائه عندما خاطب جيش عمر بن سعد عليه العنة الى يوم الدين (اذا لم تكونوا مسلمين وكنتم لاتخافون المعاد فكونوا احرارا في دنياكم ) وعليكم يا كادر براثا للانباء ان تكونوا احرارا في دنياكم وان تنقلوا الحقائق بعيد عن التحزب وجزاكم الله خير جزاء المحسنين .

ـــــــــــــــــــــــــــــــ

من الوكالة: كنا نأمل من أخينا الكاتب أن يبين لنا أين هي عدم الحيادية في ما نكتب عن كربلاء؟

ومتى كتبنا عن المجلس الأعلى أو غير المجلس الأعلى في كربلاء؟

ولنا الحق في أن نتساءل عن موضوعيته حين اعرب عن ان المجلس الأعلى يسيطر على المحافظة؟ والحقيقة ليس كذلك لأن المحافظة تدار من قبل آخرين.

واين المجلس الأعلى من مسألة حصر التعيينات في كربلاء بمناصريه وأعضائه؟ ونحن نرى ان هذه السياسة لم تطبق في كل المحافظات التي يقودها المجلس الأعلى كالنجف والديوانية والسماوة والناصرية والحلة وبغداد، فكيف يكون الأمر في المحافظة التي لا يقودها المجلس ككربلاء؟

هذا لا يعني اننا نسايره في اتهامه في أن المحافظة تفعل ذلك او لا تفعل، فليست مهمتنا هذه، ولا نحن في صدد تنصيب انفسنا في هذا الموضع.

أما فيما يتعلق بجرائم الجيش العراقي، فإن كان الحديث يتعلق بالجيش الصدامي السابق، فذلك ما نحن بصدده، فإحدى مهمات وأولويات الوكالة فضح البعثيين ومتابعة جرائمهم.

أما إن كان الحديث يتعلق بالحالي فنحن نرفض هذا الحديث وهو أشبه ما يكون بحديث أعداء العراق الجديد، نعم بعض أفراد الجيش لديهم تصرفات لا تليق بالجيش العراقي، ولكننا نعتز بجيشنا الحالي ونفتخر انه جابه الارهاب.

محسن الجابري

وكالة أنباء براثا (واب)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بغدادي
2008-10-20
اتمني ان كاتب هذا الاتهام يعيد النظر لما قالة و الى تهجمة الحاقد على المجلس الاعلي فاننا كعراقيين و شعب حر و مع التطور الموجود يجب ان نتكلم مع موضوعية اكثر و بدون تهجم الى اي جهة كانت فمن حق اي مواطن ان يستشكل في مسئول ما في اى جهة او على المحاظفة, عن اسلوب ما و ليس عن جهة كاملة تمثل الاكثرية من الشعب العراقي. ان كان من وجودها في سن القوانين التشريعية(البرلمان) و ان كان في دعمها التنفيذي من خلال الوزارات او الرئاسة الجمهورية. فيجب علينا كعراقيين ان نقف سويأ لنقل الخبر الحر مع الحقائق الكاملة .
مراقب
2006-08-25
كاتب الرسالة يحاول خلط الاوراق وواضح جدا بانه ليس ابناء المحافظة بدليل عدم معرفته من يقود المحافظة سياسيا فهو كالببغاء يردد كل ما يسمعه من المحيطين به بدون وعي او ادراك منه لحقيقة الامر ولو رجع الى عقله لما ردد كلام لاصحة له ولا مصداقية له نصيحه للاخ كاتب الرساله اعتمد على ما يمليه عليك ضميرك في الكتابه ولا تحيد عن الحق ولو كان مرده عليك وحينئذ ستشعر باحترامك لنفسك اولا ومن ثم ستحضى باحترام الناس والاخرين لما تكتبه وتطرحه من مواضيع حساسة تمس امنك وامن بلدك وكفانا ترديدا لما يقوله الحاقدون علينا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك