بريد الزائرين

حقيقة الصراع

3530 16:44:00 2006-08-11

امريكا دخلت العراق اسقطت صدام حسين - ارادت ان تعين حاكم عسكري للعراق -مانعوا بعض قاده لاحزاب وراوا ان القائد يجب ان يكون مدني - عينت امريكا حاكم مدني - امركا ارادت ان تشكل حكومه تكنوقراط وتنشي دستور علماني يعتمد على ارهاصات طائفيه - راوا قاده الاحزاب مع تاثير واضح من المرجعيه الى ان يكون الدستور من قبل انتخابات -رضخت امريكا للفكره قل دور الحاكم المدني تبنت امريكا خيار الانتخابات -حدثت الانتخابات الاولى فازوا الاحزاب الدينيه الشيعيه -تشكلت حكومه موقته وبعدها انتقاليه - امريكا بحثت عن توازن مع تطلعات المجموعات الاسلاميه الشيعيه -ضغطت على الشيعه لكي يستقطبوا السنه للحكم- اختاروا الشيعه الحزب الاسلامي وبعض القوى ذات الطابع الاسلامي ليشاركوهم الحكم -امريكا امتعضت من هذا التوجه زادت الضغط باعطاء الحريه بالعمل للمتطرفين السنه -حدثت الانتخابات الثانيه وافرزت تشكيله اسلاميه شيعيه صرفه وتمثيل سني اسلامي وطائفي واضح لكي يحافظ على التوازن - لم تقتنع امريكا باداء الحكومه والبرلمان وازدادت النعرات الطائفيه -فشل مجلس النواب والحكومه باداره الاحداث السياسيه بالعراق -لجائت امريكا الى دعم تيارات لم تفصح عنها واستعانت بعلمانيه البعث لكي تكافح الموجه الدينيه السياسيه -ولا تزال المحاولات جاريه لتغير الخارطه السياسيه من جديد والخاسر الاكبر الشعب العراقي ارجوا النشر .

عراقي محايد

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك