تبكي العيون بدمعها المتورد حزنا لثاو في بقيع الفرقد
تبكي العيون دما لفقد مبرز من آل أحمد مثله لم يفقد
أيّ النواظر لاتفيض دموعها حزنا لمأتم جعفر بن محمد
للصادق الصديق بحر العلم مص باح الهدى والعابد المتهجد
رزء له أركان دين محمد هدت وناب الحزن قلب محمد (ص)
. بمناسبة الذكرى الأليمة والفاجعة العظيمة لاستشهاد سادس أئمة الهدى ومصابيح الدجى سيدنا ومولانا الأمام جعفر بن محمد الصادق (صلوات الله وسلامه عليه وعلى أجداده الطاهرين وأبناءه المنتجبين)
.نتقدم بأحر التعازي الى سيدنا ومولانا ومقتدانا الأمام صاحب الأمر الحجة بن الحسن (أرواحنا لتراب مقدمه الفداء) والى المرجعية الرشيدة وفي مقدمتها الامام المفدىالسيد السيستاني (أطال الله في أعمارهم الشريفة) والى قيادتنا السياسية المتمثلة بسماحة العلامة المجاهد السيد الحكيم (نصره الله وأعزه) والى ابناء شعبنا المظلوم والى جميع المسلمين في مشارق الارض ومغاربها .بهذه المناسبة الأليمة .
.رزقنا الله تعالى السير على نهج هذا الامام العظيم .ورزقنا ومن والاه (عليه السلام) شفاعته في الاخرة بحق محمد وال محمد (صلوات الله وسلامه عليهم )
اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمد وال محمد وآخر تابع له على ذلك .اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين وشايعت وبايعت على قتله اللهم العنهم جميعاً ..
هيئة أنصار شهيد المحراب(رض) فنلندا 24شوال 1427 هجرية
https://telegram.me/buratha