المقالات

بعض الذي جنيناه من خليجي ٢٥..!


نور الجبوري ||

 

·        تغريدات وتصريحات بأنّ الخليج عربي وليس فارسي والعمل على تعميق ونشر خلاف بين العرب والإيرانيين بعنوان الخليج العربي.

·        لأول مرة على غير العادة في جميع نسخ البطولة إضافة، عبارة((العربي)) فيما كانت سابقاً تسمى ((خليجي)) فقط، والهدف، إثارة وإستفزاز الجانب الإيراني.

·        منع أي مظاهر إسلامية وجهادية في الملعب بالرغم من صبغة البصرة ذات الطابع الديني في شهر محرم الحرام

·        فتح الحدود على مصراعيها، حيث دخلت، أجهزة المخابرات الصهيونية والخليجية بواجهات سياحية ورياضية وإعلامية والكثير منهم دخل إلى الأهواز مستغلين الحدث الرياضي الخليجي وهذه نتائج واضحة جداً من الدعم والتغطية الإعلامية التي لا نظير لها بالعالم

·        كذلك منع رفع صور الشهداء بينما إنّ أيقونة البصرة الشهيدين قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس.

·        فتح الحدود بلا رقابة ولا متابعة، ولا مراقبة، وكذلك فتح الحدود لما بعد إنتهاء البطولة

الطامة الكبرى إنتشار مظاهر الرقص والغناء وإقامة الحفلات والتجاهر بالخمور

·        لقاء الوفود الخليجية مع شيوخ العشائر والتجار وأصحاب الشركات وقد يكون تنسيق عالي لسحب البساط من تحت الشرفاء والمجاهدين، وماذا بعد ذلك؟؟؟.

·        إشاعة الثقافة القومية ضد الثقافة المذهبية الإسلامية

·        الدعوة من العيداني إلى مؤتمر يناقش فيه العلاقات القومية العربية العراقية بأي صفة ومن أين له الصلاحيات وهو بمنصب محافظ حدوده جغرافية محافظة البصرة والمسؤول عن تقديم الخدمات والحفاظ على الأمن.

·        عدم رفض المثقفين  والرساليين لمظاهر المجون والتجاهر به علناً دون مراعاة الحكم الشرعي والأعراف العشائرية.

·        حضور الشمطاء العجوز اليهودية بلاسخارت، بعنوان تشجيع الفريق العراقي برقص مخالف للأعراف قرب العيداني.

·        إهتمام الإعلام العربي بالجنوب ومدحه على كرمه لتعميق العلاقات إبتغاء أهداف معينة بالمستقبل.

·        الحديث بنحو محدود عن إنشاء إقليم البصرة وهذه رغبة كويتية إماراتية بدعم دولي كبير.

·        إشتراك الراقصات في الإحتفالات أمر قد خطط له مسبقاً وغير عفوي

·        بعض الصفحات المدعومة خليجياً وصهويونياً، قد هاجمت إيران ووجدت الفرصة السانحة والمثمرة لإثارة الفتنة العرقية

·        تفاعل شيوخ العشائر والشباب مع الوفود العربية الخليجية كان مبرمج ومدعوم بالرغم من عفوية المشهد

·        نُذكِّر بأن لا مانع أبداً من الرياضة شريطة أن لا يتم إختراق ساحتنا والعبث بها من بوابة الرياضة التي غفل عنها الكثير وعمل عليها المتباكين على العراق وما جرى عليه طوال العشرين عاماً ومن كان السبب أليس أسيادكم من مشيخة الخليج بالمال والسلاح والرجال الإرهابين

 

 

ــــــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك