المقالات

وجاء الحق مفجر قبة الأمام الهادي بقبضة العداله ,تونسي مسلم وليس أمريكي وصهيوني

2390 19:18:00 2006-06-28

( بقلم احمد الشمري )

قل جاء الحق وزهق الباطل ,لقد قلناها مليون مره أن من يستهدف العراقيين الشرفاء من الشيعه والكورد بشكل خاص هم فلول البعث الهاربه والتكفيريين من أبناء العرب العراقيين السُنه أو من حثالات العربان التي حلت ضيوف لدى حارث الضاري وهيئته الأرهابيه أو لدى طارق المشهداني وحزبه البعثي الأسلامي الطائفي الشوفيني ,نعم أقول وأكرر حزب طارق المشهداني بعثي شوفيني والدليل تم طرد الرفيق محسن عبدالحميد ورغم قبوله أن يتخلى عن قوميته الكورديه العريقه وأصبح ذليل لدى هؤلاء القوم ,وكل هذا ورغم مواقف محسن عبدالحميد المذله لكن طردوه فلول البعث الهاربه من زعامة الحزب الأسلامي لكونه كوردي مايحدث في العراق من أرهاب يستهدف شيعة العراق والكورد بشكل خاص هو من تنفيذ فلول البعثيين والتكفيريين والمجرمين من أنصار الجرذ من فلول ضباط مخابرات الجرذ الأمنيه والأستخباراتيه والحزبيه وحرسه الخاص والعام ......الخ وهؤلاء القتله هم الذين يستهدفون قتل الشيعه وهم داخل مساجد الله والأسواق العامه ,وهؤلاء نفسهم هم الذين قتلوا زوار المراقد المقدسه لأئمة ال البيت عليهم السلام في اللطيفيه وأجبروا الزوار على شتم أمير المؤمينين الأمام علي بن أبي طالب عليه السلام والحسين والعباس أولاد أمير المؤمينين وأحفاد وأبناء رسول الله ص ,عندما وقعت الجريمه الأرهابيه والتي أستهدفت القبه الذهبيه للإمامين الهادي والعسكري عليهم السلام في سامراء في شهر شباط الماضي كانت بصمات الفاعلين تشير إلى المتطرفيين من التكفيريين سواء كانوا من أبناء العرب العراقيين السُنه أو من ضيوفهم أنصار الزرقاوي الهالك ,لكن الحقيقه التي شخصها أحمد الشمري ومنذُ أنطلاق أول رصاصة غدر طائفي ضد الشهيده عقيله الهاشمي هذه الحقيقه كانت تصتدم بعشرات الأسوار الكونكرتيه المغلقه والمتحجره والتي هي ضحية نوم عميق وسبات أستمر عقود بل قرون من الزمن ,حتى أن الكثير من الكُتاب العراقيين الشسيعه ومن الأسلاميين كانوا يتهمون الشمري بالطائفيه وأغفل هؤلاء الأخوه قول لأمير المؤمينين الأمام علي بن أبي طالب عليه السلام عندما قال :خذوا الحكمه ولو من أفواه المجانيين ,قوى الشر كانت ولازالت تمتلك فيالق من الكتاب والأعلاميين ومشايخ السوء مدربين تدريب جيد لتزيف الحقيقه وتدليسها وقلب الحق باطل والباطل حق ,أما قائلي الحقيقه فهم أحاد وربما لايتجاوز عددهم عدة أشخاص وأوضاعهم الماديه والسياسيه لاتسمح إلى الآخرين سماع وجهات نظرهم وتحليلاتهم المنطقيه حول حقيقة الأوضاع .

بعد حادثة تفجير مرقد الأمامين الهادي والعسكري عليهما السلام خرج أحفاد ال أميه بمظاهرات وهم يذرفون دموعهم على الأمامين الهادي والعسكريوالتي لاتختلف عن دموع الباغي عمر بن سعد عليه اللعنه بساعة أستشهاد الأمام الحسين عليه السلام خرجت زينب بنت علي بن أبي طالب وصاحت بأعلى صوته ياعمر يقتل الحسين إبن رسول الله ص وأمامك ؟ وكانت دموع عمر بن سعد تسيل على لحيته العفنه وصاح هذا اللعين أرحيوا الرجل ويقصد الحسين عليه السلام فقد أعيته كثرة الجراحات بضرب السيوف والسهام والرماح هذا الدنيء الخاسأ يقول أقتلوا الحسين لأن الجروح أعيته وهو أبن رسول الله وسيد شباب اهل الجنه بنص حديث رسول الله ص حيث قال الحسن والحسين سيدا شباب اهل الجنه , والمضحك هؤلاء المتظاهرون في سامراء برئوا فلول البعث الهاربه والتكفيريين وأتهموا شيعة ال البيت عليهم السلام بتفجير ظريح الأمامين الهادي والعسكري عليهما السلام , وبعض الحمير أفترى على الميلشيات الكورديه بتنفيذ تلك الجريمه حتى أن أحد أصدقائي نقل لي خبر عن فلان فلتة زمانه أنهُ كان يصر أن الكورد هم من يقفون خلف تلك الجريمه ؟ فلول البعث الهاربه تملك عقول محترفه في الجريمه والأرهاب لذلك هؤلاء لديهم فيالق من العناصر السيئه من خلالهم يبثون ويروجون لأكاذيبهم واشاعاتهم والمخطط لها مسبقاً.

ويا سبحان الله لم يٌخَيب الله ظننا وثبت صحة أتهامنا للمتطرفين من أبناء العرب العراقيين السُنه وضيوفهم الزرقاويين وهاهو مستشار الأمن القومي الدكتور موفق الربيعي قد عقد مؤتمر صحفي قبل قليل أعلن لأبناء الشعب العراقي أن مفجر قبة الأمام الهادي والعسكري عليهما السلام وقع بقبضة العداله وكما توقعه الشمري منفذوا تلك الجريمه النكراء ليسوا أمريكان ولا موساد صهيوني وأنما عرب مسلمون سُنه وهابيون ؟وإليكم نص تصريح السيد مستشار الأمن القومي الدكتور موفق الربيعي بشكل كامل أعلن السيد موفق الربيعي مستشار الامن الوطني العراقي اليوم الاربعاء أن عراقيين إثنين واربعة سعوديين وتونسيا واحدا من تنظيم القاعدة في العراق هم من قاموا بتنفيذ تفجير المرقدين الدينيين بمدينة سامراء في شباط فبراير الماضي،مشيرا الى القبض على التونسي.

وقال السيد الربيعي في مؤتمر صحفي عقده اليوم في قصر المؤتمرات في بغداد إنه "تم إلقاء القبض على ابو قدامة التونسي قرب منطقة العظيم شمالي بغداد." وأضاف "وتم قتل 15 ارهابيا من جنسيات اجنبية كانوا معه المجرم أسمه أبو قدامه التونسي وهو من أحد ضيوف حارث الضاري وهيئته الأرهابيه ؟

في الختام أطرح هذا المقترح على السياسيين العراقيين من قائمة الأئتلاف والتحالف الكوردستاني والخيريين من قائمة علاوي أن يطالبوا من قائمة التوافق وبشكل خاص من عدنان الدليمي وطارق المشهداني وعبر وسائل الأعلام ضرورة تكفيرهم لجرذ العوجه النتن والبراءه من جرائمه بحق أبناء الأهوار وأنتفاضة شعبان ومجزرة حلبجه والأنفال أنا متأكد هؤلاء سوف يرفضون تكفير الجرذ وتكفير قاطعي رؤس اطفالنا ونساءنا ولسبب بسيط هؤلاء كانوا ولازالوا جزء لايتجزأ من جرذ العوجه ونظامه الطائفي الإرهابي الشوفيني فكيف لمن كان ولازال جزء من هؤلاء يكفرهم ؟

في الختام أقول لقراء مقالتي هذه ينبغي أن تكون معيار الوطنيه في العراق الجديد مبنيه على أساس تكفير الجرذ والبراءه من جرائمه وأنتهاكاته لحقوق الأنسان في العراق وتكفير القوى الطائفيه الشوفينيه من قاطعي رؤس أطفالنا ونساءنا اللهم أرحم شهداءنا الأبرار والخزي والعار لجرذ العوجه النتن وللمقاومه اللقيطه والطائفيه والشوفينيه والتي باتت موجهه لأبناء شيعة العراق وكورده والمسيحيين وبقية الأقليات الأثنيه من أبناء الشعب العراقي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
jaafar
2006-06-28
مـنـقـول… مقال اكثر من رائع ان لم تقرأه لضيق الوقت فلا اقل من ان تطبعه وتقرأه في وقت آخر الدكتور محمد البكري المملكة العربية السعودية – الرياض العنوان : الحقد العربي والعلاقة بين أمريكا والقاعدة وإيران الموقع: أفغانستان الحدث: كلمة لابن لادن وخلفه رشاش . الموقع أفغانستان: الحدث : الظواهري وكلمته وخلفه رشاش . الموقع : العراق الحدث : الزرقاوي ورشاشه من خلفه وكلمة تهديد . الموقع : أفغانستان الحدث : حكمتيار ودعمه لابن لادن وأيضا رشاشه من خلفه . الموقع : إيران الحدث : حصول إيران على التكنولوجيا النووية ومحاربة العالم لها . وكلمة لأحمدي نجاد في العلن أمام العالم المتهكم بالشعوب: موتوا بغيضكم . كل هذه الأحداث متشابهة والمختلف فيها هو صدق النية والقوة الحقيقية لكل طرف يظهر على شاشات الفضائيات. وإليكم تحليلا بسيطا متواضعا لكنه يعصمني من دخول نار جهنم لعدم اتهامي مباشرة لطرف كل ما بيني وبينه هو أحقاد وضغائن . أنا أستاذ جامعي في إحدى جامعات المملكة العربية السعودية والحمد لله أضع عقلي في موقع الحدث قبل أن أنطق برأيي . إن المتتبع لأحوال العرب والمسلمين وأنا منهم ، نحمل صفة العاطفة الغالبة على أذهاننا ونحمل أيضا طائفية بغيضة لا تهدأ إلى يوم الدين ، والمقصود هو أننا نحن العرب السنة متى كنا نعتبر إيران عدوة ؟ أليس أثناء حربها مع العراق ، والحرب انكشفت أسرارها بعد أن غزا صدام حسين هداه الله الكويت وفعل ما فعل . فالتحليل المنطقي للأحداث يؤكد قوة الثورة الإسلامية في إيران ، لذا شجعت أمريكا صدام على غزو إيران وافتعال حرب كي تنطفيء جذوة هذه الثورة والتي هي بحث ثورة حقيقية لشعب لا تحمل صفة المصالح الشخصية لمن قاد الثورة وهو الخميني . عاش في منزل صغير ومستأجر بثلاثة آلاف تومان ونحن العرب نصدق صدام في تخويفه لنا منه ومعه الغرب حتى كدنا نفقد ملابسنا دعما لهذا الرجل الشجاع المقدام الفارس الهمام حامي بوابة العرب . وظهرت التقارير تؤكد بأن الإمام الخميني لا يملك بيتا ولا حساب في البنوك . هل معقول ما نشتمه في صلواتنا ودعائنا يتقدمنا أهل العلم والفضيلة في ذلك حتى كفرناهم ولعناهم وحاربناهم وقتلنا منهم بأموالنا الآلاف منهم ، وهم صابرون ؟ فعلا أمر غريب ، وكي لا تصل الغرابة في عقولنا إلى حد الجنون صرنا نؤكد أن لإيران مطامع لا تعلن عنها بحجة أن في مذهبهم ما يسمى بالتقية . وصرنا نحمل عليهم وصار أبناؤنا يحملون الفكر والجهل نفسه ببلد لم نعرفه ولم نزره . وشاء الله لي أن أذهب مع مجموعة من المثقفين لإيران لأكتشف ما بهذا البلد الغريب ، وإذا بأهله كرماء والديمقراطية فيه لا تعني أن تقول ما تشاء بقدر ما يكون لديمقراطيتك هدفا وليس زعزعة أمن الناس . وكنت أحمل في ذهني ما نقله عبر الشاشات الصغيرة المنتصر البلوشي الذي كان عندي بمثابة المجاهد الحقيقي ، وكان ما أحمل من معلومات عن أهل السنة في إيران واضطهادهم وما شابه دعاني للبحث ، وإذا بي في إيران أفاجأ بأمر غريب ، أن السنة ومع عددهم القليل إلا أن لهم وزنا ليس كما يتصوره البعض ويصدق البلوشي هداه الله ، وأن المسيحيون أيضا واليهود وكل طائفة تعيش على إيران . والمشكلة الحقيقية هي مشكلة الاقتصاد ، فمن هو السبب ؟ والجواب هو أمريكا والغرب ومن يتبعهم وهم العرب ، إذ أن إيران ومع ثمان سنوات حرب طاحنة وتدمير اقتصادها كانت قوية إلا أن الحصار عليها زادها تصميما للاكتفاء الذاتي ، وبذلك تجد أمريكا تسعى لزعزعة استقرار أي بلد لا يتفق وسياساتها ، وكان ما كان ، وعلى إيران أن تسعى لبناء نفسها دون الحاجة للغرب وهذا ما فعلت ، وحاربها الغرب عندما فاجأها الرئيس الإيراني بأننا مستعدون للاكتفاء الذاتي ، والنفط سيكون وسيلة اختبار للعالم التابع لأمريكا . هذا من ناحية وضع إيران التي أكرهها جدا أيام شبابي وأحقد على كل من يمدح ذبابة تعيش على أرضها ، والحمد لله كان عقلي مع مرور الزمن هو من يفتح ملفات الحقائق كي أتفكر فيما يحدث من حولي وأن لا أصدق خبرا يحتمل الصدق أو الكذب . أما في العراق وشؤونه فبعد أن كان صدام على كرسي العرش لا تستطيع بعوضة أن تنبس بكلمة ضد صدام وإلا كان مصيرها الموت ، وكان المقابر الجماعية شاهدا على هيمنته وجبروته ودكتاتوريته وكنا نحبه كما أسلفت لحربه مع إيران ، وكنا نطالبه بالمزيد حتى لو فني كل من على هذا الوطن البغيض في نفوسنا (للأسف) ارتكبنا ما لم يرتكبه ابليس من جرائم ، فإبليس يحرك ويشجع ويحرض ولا يفعل وإنما الفعل لنا . والشواهد كثيرة لا حصر لها . ولا ضير من المرور على بعضها حتى تكون حجة على كل من يطلق لنفسه العنان ويتهم ويشتم ما يحلو له ولست هنا مدافعا عن إيران إذ لا زال في نفسي هوى في أن تطمئن العرب على أفعالها في بعض الأحيان . فهل صواريخها فعلا ستوجه لإسرائيل كما أعلن صدام وبعدها انكشفت اللعبة فكانت إسرائيل هي الكويت وإخوانه العرب ؟ هذا ما يخيفني من إيران وتطوير أسلحتها وخوفي من مستقبل أبنائي وأحفادي هو ما يدفعني للشك في بعض نواياها إلا أنه لا دليل واحد على نية سيئة تجاه العرب . أما قضية الجزر فأمرها مختلف تماما وليس كما يدعيه العرب ولك أيها القاريء أن تبحث في الأمر لتجد ما يفغر فاك طويلا . عودة على وضع العراق فإيران لها الحق في حماية حدودها من المتسللين لذا لا نسمع أو نشاهد محاكمة إيرانيين تسللوا لتفجير أنفسهم إلا من العرب السنة . والإيرانيون ضحية في مناطق الزيارة في كربلاء والنجف وبغداد ، والملفت أيضا أن إيران لها الحق بسبب وجود ما زرعه صدام في العراق وهم مجاهدي خلق والتي تناهض الحكم في إيران . كما أن دعمها المعنوي للعراق لا يأتي ضمن تصفية السنة وتطهيرهم فليس في صالحها أبدا في قبال ما يقوله البعض من أنها تدعم الزرقاوي ومن معه ، وأنها تشترك مع أمريكا في الحرب على العراق . دعوا عقولكم هي من تحكم وليست عواطفكم فأمريكا لا تريد وجودا لإيران وحكومته أقوياء ولا تريد الخير للعراق أبدا بل تسلب خيراته وتذهب لغير بلد وتحتله . وإيران لا يمكن للعقل أن يصدق أن إيران تدعم الزرقاويين والصداميين وقوات بدر وغيرها من الميليشيات التي أرى أنها خطر فيما لو استمرت بالفعل كما هو الحال ، فكيف لإيران أن تدعم عدوا يحرض على قتالها وقتال من يسير وفق معتقداتها الدينية ؟ والحقيقة أن بعض الدول العربية هي من تدعم الزرقاوي والصداميين وأتباعهم ، كيف ؟ إن القتل والتشريد كان من نصيب الشيعة على مدى العامين المنصرمين ، وكان أهل السنة حفظهم الله يرون أن وحدتهم مع الشيعة هي الخلاص من فتنة قائمة لا محالة لو استمر الوضع على ما هو عليه ، إلا أن التكفيريين أوعزوا لرؤساء القبائل بالجهاد ضد كل من يتعامل مع الأمريكان ، وكانت العرب سندا لهم في ذلك وكان الواضح السكوت المطبق على شفاههم فترة طويلة حتى انكشف ما لم يكن في الحسبان ، القتل ليس في العراق بل تعداها ووصل الأردن معقل الزرقاوي وتحول الأمر وضاق أهل العراق ذرعا بما يجري وكانت الاغتيالات المنظمة لرؤساء العشائر والعلماء من أهل السنة على يد كل من يخالف هؤلاء في الفكر والجهاد . للعلم فقط : سألني أحد الإيرانيين عن سبب تمسكنا بصحابة الرسول وترك أهل البيت ؟ فلم أستطع الجواب سوى بأني أتبع حديث الرسول صلى الله عليه وسلم . ففاجأني بسؤال آخر : ولماذا لا تقولون صلى الله عليه وآله وسلم وهو من أمر بعدم الصلاة عليه بدون ذكر الآل كما جاء في القرآن ؟ اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم .... فاحترت في الجواب وقلت : هذا ما تواتر وسار عليه أهل السنة . فقال سأجيبك فقط لتضيف لمعلوماتك كيف أن أعداء الإسلام نجحوا في بث الفرقة بيننا . انظر إلى أسمائنا (محمد علي حسن حسين صادق جعفر باقر وهكذا ...) وانظر لأسماء جمعياتنا (أهل البيت ، الحسين وهكذا ... ) وانظر لأسماء مساجدنا ( مثل سابقاتها مسمية بأسماء أهل البيت أو بأسماء لها معنى كبير في نفوسهم) والآن هل تذكر لي عشرة مساجد في منطقتكم (الرياض) سميت بأسماء أهل البيت ؟ فاحترت وفكرت مليا وفي الحقيقة لا يوجد مسجد في الرياض أو سمعت في منطقة معينة لأهل السنة سمي بأحد أسماء أهل البيت بل سميت بأسماء الصحابة والكثير منهم لا نعرف تاريخهم . فكذبت عليه : نعم يوجد الكثير وعددت له بتحريف الأسماء طبعا . ثم قال : كم عدد أفراد البعثة التي في إيران (يقصد مجموعتنا التي زارت إيران من مسئولين وتجار وغيرهم) قلت : 78 فردا . فقال : هل تذكر لي عشرة أسماء سموا أنفسهم أو أبناءهم بأسماء أهل البيت ؟ وفعلا لقد أحرجني إذ أن قائمة الأسماء معه وفعلا لم نجد في الأسماء إلا واحد وهو الدكتور سليم بن علي باخشوين . واتضح بعد ذلك بأنه من أهل الزيدية من اليمن ويحمل الجنسية السعودية . فقال : الفرق بأننا نتمسك بمبادئنا وكلمة مرجعياتنا وليس كل من صلى بنا جماعة نسير خلف كلمته ، والفرق أن من يصلي بنا الجماعة لابد لنا أن نتيقن من فقهه وعدله وورعه . والفرق عندكم أنكم تصلون خلف كل من هب ودب . ثم أطلعني على فتوى للخميني يحرم فيها صلاة كل من لا يصلي في المسجد الحرام أو المسجد النبوي خلف إمام السنة . آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ما هذا ما الذي أراه وأسمعه ثم يأتي الجهلاء منا ويصبوا نار غضبهم على بلد لا صلة له إلا أنه يريد العيش بكرامة . أما بخصوص الزرقاوي وبن لادن والظواهري والحكمتيار فاقرأوا ماضيهم أين تربوا ومن دربهم وفي أية معسكرات ومن كان يدعمهم أليست هي أمريكا ؟ ولك يا عزيزي القاريء أن تحلل الخبر فهو يحتمل الصدق أو الكذب ولا تطلق لنفسك العنان وتصيب أناسا ظلمهم العالم وأنا منهم. __._,_.___ DeleteReplyForwardSpamMove... Previous | Next | Back to Messages Save Message Text | Full Headers
عبدالرزاق
2006-06-28
السلام عليكم : فعلا يااخي احمد ان مقياس الانتماء للاسلام وللوطن وللانسانية هو اعلان البراءة من جرذ العوجة والقول بصريح العبارة بان الزرقاوي هو ارهابي ومجرم ولعين وان اصرار الهاشمي والدليمي والعاني والفلوجي واضرابهم على عدم التصريح بكون الزرقاوي ارهابيا يدل على انهم راضون بما يفعله الارهابيون . وفي الختام اود ان اسأل ماذا سيكون الحكم بحق هذا التونسي القذر ؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك