المقالات

آمال وآلام قرية بشير التركمانية في كركوك

2318 19:39:00 2006-06-07

بقلم (الموسوي البشيري) ــــــــــــــــــــــــ

الام وامال اهل قرية بشيرمنذ سنوات ونحن نعيش وبالمشاركة مع ابناء الشعب العراقي المظلوم نعيش شتى الوان الظلم من قتل وسجن وتشريد ومصادرة الاموال ولم يقصر معنا الاعداء ابدا ....................... ولماتغير السلطان قلنا لعله يتغير الزمان لاننا قد سمعنا ذلك كثيرا ولكن اصبحنا ومنذ سنوات نعيش الامال لعل هناك عين مخلصة تلتقط صورة ليتيمعندما تتصفح الوجوه او قلبا نابضا من اجل الايتام يفكر عندما يسهر قلقا من اجل من اجل إما مبادئه او انسانيته او اسلاميته او او او ............ ولكن والف لكن كل من تسنم عرشا لو كان كما نرى لكانت الدنيا خربة موحشة لاتطاق ......... نداء الى الغيارى ايها الاخوة كلنا نعلم بان المصالح الحزبية والطائفية والقومية لها تاثير فعال في ساحتنا ..... ولكن لابد على الاقل من التفكير بالاخرين لكي تبنوا لكم عشا سياسيا ولو الى حين اين الذين يضعون انفسهم موضع الكفيل للتركمان .... اين الذين يضعون انفسهم موضع الكفيل للشيعة ......عندما تاتي الانتخابات وعندما يحتاج السياسيون للتاييد من ابناء هذا البلد المظلوم تجدهم امام اللاقطات بلابل وكأنهم هم الاباء والامهات لهذا الشعب المظلوم وبعد ان يجلس على كرسيه لايعرف اخا او صديقا او اواواواواو ليست سوى ايام وتنتهي اصبروا يا اهل بشير اصبروا يااهل بشير اصبروا يااهل بشيرسوف تعودون الى الديار مع الفلسطينيين الاترون انهم صبروا من 1947 الى الاناهالي قرية بشير كركوك
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مصطفى البشيرلي
2013-02-12
وهل يحجب الشمس بالغربال . ما كان الباطل اكثر كثافة من الغربال
يعقوب بشيرلي
2010-09-11
قتلتي مرتين أيتها القرية العزيزة مرة لانك شيعية ولم تخضعي لاي طاغ وانى لكي الخضوع وانت على درب الحسين (ع). ومرة لانك تركمانية ولم تتبرأي من لغتك كما ارد الطاغوت ان يعربكي ويعرب اهاليكي وانى له هذا وانت أم المبادئ. هاقد رجعتي من جديد كما كان الطغاة على مر العصور يهدمون قبر الحسين(ع) وفي كل مرة يرجع و تطال مآذنه عنان السماء هاأنتي على درب امامك في كل مرة ترجعين وتزدادين تالقا .... لن يمحوكي بسياساتهم الطائفية والعرقية هذه لا والله ان ستطاعوا ان يحجبوا ضوء الشمس فليغيبوا شمسك يامن هدموكي 3 مرات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك