قبل ثلاثة أيام تناقلت وسائل الإعلام الكوردستانيه خبر ألقاء قوات الشرطه بمدينة أربيل القبض على مجموعه إرهابيه كانت على وشك أغتيال رئيس علماء كوردستان وعائلته جميعاً ..... ( بقلم احمد الشمري )
خلال زيارة السيد مسعود البرزاني لدولة الكويت حاول العربان ألصاق تهمه باطله على القاده الكورد وهي بناء علاقات مع إسرائيل رغم أن السفارات الأسرائيليه متواجده بعواصم ثمانية دول عربيه ,بل أن عمرو موسى أمين عام جامعة العربان وعندما كان وزير الخارجيه المصري كان مكانه المفضل تل أبيب وأقرب الناس إليه كان إسحق رابين وشمعون بريز ,
وقد أثارت الأجنحه السياسيه لفلول البعث الهاربه هيئة حارث العار زوبعه كاذبه حول ذلك ,وقد رد الكثير من الكتاب والقيادات الكورديه السياسيه والدينيه على أكذوبة هيئة حارث العار ,والشمري قد كتب مقال للدفاع عن سيادة الأخ الرئيس مسعود البرزاني والشعب الكوردي وكان المقال الذي كتبته ماهو سوى واجب أخلاقي أتحمله تجاه أخواننا الكورد وتقديراً لمواقفهم المشرفه مع أخوانهم شيعة العراق ,ولايخفى على أحد الشيعه والكورد العراقيين لديهم مشتركات كثيره أهمها الظلم والأضطهاد والتهميش والمقابر الجماعيه والكمياوي وتشويه السمعه ,وقد أصدرت هيئة علماء الأسلام بكوردستان بيان رائع أدانت به أكاذيب حارث العار وقد قرأت بيان علماء كوردستان ووجدته يشبه إلى درجه كبيره مايعتقد به الشمري وبقية شرفاء العراق تجاه هيئة حارث العار الأرهابيه والطائفيه والشوفينيه .كان بيان رئيس علماء كوردستان رائع ويستحق أن يكون ميثاق شرف لكل العراقيين ,
قبل ثلاثة أيام تناقلت وسائل الإعلام الكوردستانيه خبر ألقاء قوات الشرطه بمدينة أربيل القبض على مجموعه إرهابيه كانت على وشك أغتيال رئيس علماء كوردستان وعائلته جميعاً ؟الإرهابيون كان لديهم تعلميات تنص على قتل رئيس علماء كوردستان وذبح عائلته وذلك عقاباً لهُ بسبب بيانه الأخير الذي فضح به حارث العار وأوباشه البعثيين والتكفيريين الأنجاس ,وبهذه المناسبه نتقدم بتهانينا للسيد رئيس علماء كوردستان ونطالب السيد رئيس حكومة كوردستان السيد مسعود البرزاني أن يعاقب الإرهابيين ولابأس بإعدامهم وتعليق جثثهم على أعلى عمود كهرباء ضغط عالي في أربيل حتى يكونوا عبره للآخرين ,رحم الله شهداءنا الأبرار والخزي والعار لجرذ العوجه النتن ولمقاومة الأنجاس اللقيطه والطائفيه والشوفينيه .
احمد الشمري
https://telegram.me/buratha